From: SSSaid Elnashaie <ssselnashaie@gmail.com>
Date: 2013/9/17
Subject: Fwd: مجذوب القرية
To: Mahmoud Elharis <m.elharis@taawon.me>, alaa aswany <dralaa57@yahoo.com>, manar elshazly <manar.elshazly@gmail.com>, abdel ghaffar shokr <shokr36@hotmail.com>, omar alsebakhy <omaralsebakhy@yahoo.com>, "algepaly ." <algepaly@hotmail.com>, omnia refaat <omnia_refaat@hotmail.com>
ممتاز من إبراهيم عيسى ومن حسام للرد على الذين يطلق عليهم زورا الأخوان وهم لا أخوان ولا مسلمين ولكن صهاينة جدد كانوا يسيرون على خطى سيدهم الصهيوني المخلوع مبارك ومجلسه العسكري الطنطاوي الصهيوني مثله. هؤلاء خونة وعملاء للإستعمار والصهيونية من أيام الإستعمار البريطاني وحتى الآن وفى المستقبل. الأسم الصحيح الذى يناسب هؤلاء العملاء الخونة هو الصهاينة المتأسلمين. فى ثورة 25 يناير رفضوا وبشدة المشاركة لأنهم كانوا يؤيدون الصهيوني مبارك وكان مرشدهم العفن ( أو مضللهم) بديع ( أو قبيح) يقول عنة ( وهذا مسجل) أنة هديه من ربنا للشعب المصري!!!! تصوروا هذا الحقير يقول ذلك عن هذا الصهيوني!!! صهاينة يتكلموا عن بعض!!! لذلك رفض هؤلاء الصهاينة المتأسلمين المشاركة فى ثورة 25 يناير 2011 وهذا معروف وموثق. وفى 28 يناير 2011عندما وجدوا أن الثورة تنتصر إنضموا لها بسرعة لسرقتها وبسرعه بدئوا التفاوض واللعب الوسخ مع المجلس العسكري المباركي الصهيوني وأعداء الأمه الأجانب من الأمريكان والصهاينة!!! هل هذا هو المشاركة فى ثورة 25 يناير 2011 من جانب هؤلاء الخونة العملاء الصهاينة المتأسلمين؟؟؟ عجبي, فعلا إلى إختشوا ماتوا. ظلوا على هذا الإنحطاط والتآمر حتى أوصلهم مجلس مبارك وأسياده للسلطة بالتزوير والتدليس وبسرعة كشفوا نفسهم كخونة وعملاء للإستعمار والصهيونية وكرههم كل الشعب وبدئت تختمر ثورة شعبية ضخمة ضدهم. فجمعت حركة تمرد 22 مليون توقيع ضدهم وفى 30 يونيو 2013 قامت أكبر ثورة شعبية فى تاريخ البشرية ضدهم حيث ضمت 50 مليون مصري ومصرية أتفقوا على شيء واحد هو التخلص من هؤلاء الصهاينة المتأسلمين ودعمهم الجيش فى 3 يوليو 2013 ولم يحصل على أي سلطة إضافية له ملابسات كلها ضد تعريف الحدث بأنة إنقلاب عسكري طبقا لكتب العلوم السياسية حيث تعريف الإنقلابات العسكرية عكس ذلك تماما ورغم الصريخ المتخبط والمتغير والغير منطقي لأعدائنا الخارجين فى الإستعمار الأستيطانى النازي فى أمريكا والصهيوني فى فلسطين وعملائهم الداخليين سواء كانوا الصهاينة المتأسلمين أو أمثال حمزاوى وغيرهم. وثورة 30 يونيو 2013 الشعبية والتي هي إمتداد لثورة 25 يناير 2011 كانت أكبر منها وطبعا لم يشارك فيها الصهاينة المتأسلمين لأنها ضدهم وهم قله مهمله. وثورة 25 يناير 2011 لم يشاركوا فيها ولكنهم سرقوها لأنهم حرامية وخونة وكذابين وبسرعة إنكشفوا وخسروها ولفظهم الشعب والآن القلة الباقية تحاول أن تستخدم أحط أساليب الإرهاب وسوف يفشلون وتنتصر الثورة على هؤلاء الحشرات من الخونة والعملاء الصهاينة المتأسلمين المتاجرين بالدين وهو بريء منهم.
From:
Date: 2013/9/17
Subject: مجذوب القرية
To:
يشعر بعضهم بزهْو وانتصار عظيمين حين يمرِّر فى كلامه أو خطابه أو مقاله وصفًا لـ٣٠ يونيو بأنه انقلاب.
ويحلو للإخوان وللمتأخونين والخلايا الإخوانية الناعسة الموجودة فى عالم السياسة والصحافة أن تبتزّ الشعب المصرى وتدَّعى أن ما جرى بعد ٣٠ يونيو انقلاب عسكرى.
خلاص، ما دام ده بيريحهم وماله!
هذا استمناء سياسى يريح أصحابه، ولكن مشكلتهم هو اعتقادهم المريض بأن استمناءهم يخصِّب رحمًا ويولّد أَجِنَّة.
ومع ذلك وماله برضه..
سأعود إلى ما قلته من قبل من أنه طبعا من حق المجروحين أن يَئنّوا، ومن حق المكلومين أن يتشكوا، ومن حق الكارهين أن يشككوا.. لا بأس.
المفارقة هنا أنه لا يوجد انقلاب فى الدنيا يسمح لآخرين فى الصحف والإعلام والسياسة بأن يصفوه بأنه انقلاب، لكن الحرية الحقّة لغربان الجماعة التعسة حتى فى التظاهر والمسيرات بل وتعطيل المواصلات وقطع الطرق لعلها تشير إلى أن كتالوج التعريفات التى يحتفظ به المتأخونون ومدَّعُو الاعتدال لا يسع كل شىء.
مرة أخرى، عذرًا للذى يلوى ذراع الحقيقة من أرامل محمد مرسى فيقول بمنتهى الصفاقة العجوز إن ٢٥ يناير كان ثورة لأن الإسلاميين شاركوا فيها فكان إجماعا من كل التيارات، وإن ٣٠ يونيو ليس ثورة لأن الإسلاميين كانوا وحدهم فى ميدان والآخرين فى ميدان آخر.
مرة أخرى سأؤكد ما كتبته سابقا شرحًا للمجروحين لعلّ الذكرى تنفع المؤمنين.
أولا: المساواة بين حجم وقوة واتساع وتأثير جميع شرائح الشعب وبين الإسلاميين هو خَرَف شيخوخة فكرية يعانى منه الآن فريق من كَتَبَة الإسلاميين نتيجة الضغط العاطفى والصدمة الشعورية التى أفلتت القدرة على التحكم، حتى بات فى حزن الختام مثيرا للشفقة شبيها بالقرضاوى الذى تحول من شيخ القرية إلى مجذوب القرية فى خواتيم أيامه.
ثانيا: فى ٢٥ يناير كان هناك قطاع من المصريين لم يشارك فى الثورة مثلا وهم أهل الصعيد، حيث لم تخرج مظاهرة واحدة هناك، ثم شارك بقوة وبروعة حزب الكنبة أو الأغلبية الصامتة التى لم تشارك فى يناير وشاركت بانخراط حقيقى فى ٣٠ يونيو، إلا إذا كان خَرَف الإخوان وتابعيهم سيصل إلى استبعاد مصريةِ حزبِ الكنبة وحقهم فى تقرير مصير ومسار بلدهم (ألم يكن هؤلاء الذين كنا نناديهم فى ٢٥ يناير «يا أهالينا انضموا لينا»؟أهم انضموا فلماذا يغضب مدّعو الثورية وصبية ومتصابى السياسة؟) ومن ثم لم يكن الكل جغرافيا وسياسيا مشاركًا فى يناير، أما يونيو فالجغرافيا أشمل وأوسع والأعداد أضعاف مضاعفة والتعددية السياسية كاسحة جامعة ما عدا فصيل الحزب الحاكم الذى ننظر إليه باعتباره الحزب الحاكم وليس باعتباره تيار الإسلاميين.
هل تريد يا أخ منك له أن يشارك فصيل الحزب الحاكم فى ثورة ضده؟
إذا لم تكن هذه من علامات خَرَف الشيخوخة السياسى فأيها تكون؟
ثالثا: ما قامت به فى ٣٠ يونيو القوات المسلحة كان انتصارا لإرادة الشعب كما جرى فى يناير. وكان استجابة وتلبية من جيش الشعب لشعبه وليس انقلابا على الشرعية فلا شرعية لرئيس كذاب ينشر الفوضى والفتنة ويعمل مجندا مطيعا لجماعة غير مصرية، خالف كل وعد وحنث بكل يمين وقسّم وخان الأمانة وأراق الدم.
بل وقد فاز بالرئاسة فى انتخابات ملوَّثة بالتهديد والترويع والتجاوزات والمخالفات والتزوير بل وشابها التدليس، ولا وزن هنا لتطبيل المتأخونين للنتيجة فهى مطعون فيها ومطرمخ عليها تماما.
من فرط أدب وتحضر المصريين فإنهم يعتبرون مجاذيب القرى ناس بركة. لكن المشكلة فى مجاذيب الإخوان الآن أنهم فى منتهى العدوانية والعنف حتى إن الشعب لم يعد يراهم بركة بل يصرخ طالبا لهم العباسية!
--
For privacy, kindly remove my name and address before forwarding this email.
Also, please use the BCC field when sending emails.
Remember, we have no control over who will be seeing this or where it ends up!
Say NO to spammers.
Thank you very much
حسام عطاالله
القاهرة - مصر المحروسة بإذن الله
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
No comments:
Post a Comment