Thursday 31 October 2013

{الفكر القومي العربي} قصائد للشاعر أحمد جنيدو للنشر

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.

{الفكر القومي العربي} المخلوع و المعزول !!

 
 

{الفكر القومي العربي} حمامات النساء ومصيبة لافساد

حمامات النساء ومصيبة الفساد

بروفيسور عبد الستار قاسم

31/تشرين 1/2013


لم يكن غريبا سماع أنباء عن مسؤول ينشر آلات التصوير في حمامات النساء، فنحن نخضع لأناس لا يعرفون الله، ولا يعرفون القيم الإنسانية ولا تردعهم قيم أخلاقية. هكذا خبرناهم على مدى السنوات الطويلة، وهم الذين يتبجحون في كثير من الأحيان بشعارات وطنية، ويعدون الشعب بالخير والدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وعودة اللاجئين والهناء والسعادة الأبدية. لعن الله الوطنية التي يمكن أن تصف أعمالهم أو تؤشر إلى أخلاقهم. وإذا كان هؤلاء الفاسدون المفسدون سيقيمون دولة لنا فالأفضل أن نبقى بدون دولة، والأفضل أن يبقى الاحتلال. هؤلاء هم الصديق الجاهل، وذوي القربى المنحطين والأسافل الذين لا تأتي من قبلهم سوى الشتائم والسباب.


هل كان من الممكن أن يخطر على بال إبليس أن ينشر آلات تصوير في حمامات النساء؟ تقديري أن إبليس أرقى من ذلك بكثير، وإن أراد النظر إلى النساء، فإنه سينظر إليهن وهن في ملابسهن الجميلة، وهيئاتهن الجيدة. أما هذا العمل الخسيس فلا يقبل عليه إلا بشر سافل ومنحط.


آلات التصوير هذه ليست جديدة على ثقافة السلطة وأركانها، بل هي قائمة وتستعمل ضد الناس. وقد سبق أن حاولوا نصب فخ لي لإيقاعي وإسكات قلمي بعد ذلك. هم لم يكتفوا بإطلاق النار علي وزجي بالمعتقلات وحرق سيارتي عدة مرات، بل أرسلوا لي يوما فتاة تتغنج وتعبر لي عن إعجابها، ودعتني لحضور حفلة عيد ميلاد في البيرة، ووصفتني مكانا علمت فيما بعد أنه مركز أمني تابع للسلطة الفلسطينية. توهم رئيس جهاز أمني في حينه أنني سأتدحرج كما يحصل معه، فبلغ عرفات أن عبد الستار قاسم قد وقع في الفخ. لقد صدقه رئيسه، لكنني في ذلك اليوم ذهبت إلى طولكرم حتى لا يخطر ببالي الذهاب إلى البيرة، وأنا كنت على وعي بأن الفتاة والتي ما زلت أذكر اسمها ل. ص. مضروبة أمنيا. وقد صرح بعد ذلك أحد القائمين على الفخ أن عبد الستار قاسم قد فلت من آلات التصوير التي جهزناها له لأنه لم يحضر. مشكلتهم أنهم قاسوا كل الناس وفق مقاييسهم الأخلاقية.


نحن نسمع يوميا عن أعمال فساد مشينة، وعن أعمال شريرة كثيرة تقترف ضد أبناء شعبنا، وقصص السلطة وأركانها المخزية لا تنتهي ولا يتوقف تنوعها وإبداعاتها. هؤلاء امتهنوا الفساد حتى باتت القضية الفلسطينية ألعوبة للتلهي والإثراء والمجون وخدمة الصهاينة.


من يتحمل المسؤولية؟ نحن شعب فلسطين نتحمل المسؤولية. نحن لم نثر منذ البدء على ممارسات الفساد، بل وشاركناهم فيها رغبة في تحقيق مصالح شخصية ولو على حساب فلسطين وأهل فلسطين. نحن سكتنا بداية، بل وسرنا في طرق الوساطات والمحسوبيات والرشوات والإكراميات من أجل الحصول على وظيفة أو على أشياء لا حق لنا بها. كل واحد منا فكر بحل مشاكله وطموحاته الشخصية بمفرده بمعزل عن الصالح العام. وبقينا على هذه الحال حتى وصلت آلات تصويرهم إلى أعراض بناتنا ونسائنا.


هذه ثقافة ثورية فلسطينية موجودة منذ زمن بعيد وقبل قيام السلطة الفلسطينية. لقد مارسناها في لبنان وفي الكويت وتونس، وكرهتنا شعوب عربية بسبب هذه الأخلاقيات الفاسدة. فهل آن الأوان لنا لنتحرك دفاعا عن شرفنا وكرامتنا، وعن قضيتنا التي يتحكم بمصيرها هؤلاء الثوار؟


لا يظنن أحد أن إجراءات صارمة ستتخذ يوما ضد الفاسدين. ربما يعاقب شخص بشدة على فساده بسبب ضعفه، أو لأنه مسكين سرق 100 شيكل، لكن حيتان الفساد لن يعاقبهم أحد سوى الشعب. السبب أن الناس في القمة فاسدون، وكل واحد منهم متورط، وإذا كان لأحدهم أن يُسأل أو يعاقب فإنه سيفضحهم. ولهذا يعملون دائما على طمطمة الأمور، وإخفاء الأسماء. الفاسد لا يحاسب فاسدا. الفاسد يحاسب الصالح لأنه يكشف عورات الفاسدين من خلال أمانته. ولهذا لا مكان للأمناء في بلادنا، والأمكنة فقط للفاسدين والمرتشين والزعران والجهال، واصحاب الوساطات والمحسوبيات.


هذه البلاد ضحية مثقفيها ومفكريها وكاديمييها ورجال دينها لأنصهم صامتون. إنهم لا يقارعون الباطل، وهم يخشون كلمة الحق بسبب ما يترتب عليها من ملاحقات وحرمان من امتيازات. هذه البلاد لا ينقذها إلا أصحاب الأخلاق الرفيعة العالية الذين يقدمون لشعبهم ووطنهم ومقدساتهم لابتغاء مرضاة الله وليس حبا في غنيمة.وأأأكاديمييها ورجال دينها الذين يرون الباطل ولا يقارعونه. حيثما تذهب، وحيثما تجلس، تسمع هؤلاء يتذمرون لكنهم لا يرفعون أصواتهم في مواجهة الفساد والتطاول على الناس وحقوقهم، والتطاول على القضية الفلسطينية. هؤلاء آثروا الصمت حرصا على مصالحهم وخوفا من عقاب السلطة. لقد وضعوا ضمائرهم في الثلاجات، ويريدون في نفس الوقت من أبناء الفقراء الاستمرار في تقديم التضحيات. هناك مسؤولية يتخلف عنها هؤلاء الناس، وخاب من تخلف عن حمل الأمانة وغرق في النهاية في الذل والهزائم والتمرغ في الأوحال.


هل أصحاب السلطة سيعقلون يوما؟ لا. الذي يعترف بإسرائيل وينسق معها يهون عليه وضع آلات التصوير في حمامات النساء. إذا كان قد تنازل عن وطن، وهانت عليه المقدسات والأرض الطيبة، فهل يمكن أن يتعفف أمام النساء؟ هؤلاء وجدوا في مواقعهم لتخريب المجتمع الفلسطيني. ولو كانت إسرائيل تظن أن هؤلاء سيكونون عناصر بناء لما سمحت لهم بالبقاء.

{الفكر القومي العربي} المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط الشعبية: جريمة اختطاف المطرانين اليازجي وإبراهيم احدى اكبر الاساءات للاسلام وللمسلمين

loge%20mo2tamarالمؤتمر الشعبي اللبناني

        مكتب الإعلام المركزي

 

 

طالبا كل الأطراف والدول وقف دعمها للجماعات التكفيرية في سوريا

المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط الشعبية: جريمة اختطاف المطرانين اليازجي وإبراهيم احدى اكبر الاساءات للاسلام وللمسلمين

تقدم لقوى التدخل الاجنبي مبرراً جديداً للتدخل في الشأن الداخلي السوري

 

إعتبر المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط أن جريمة إختطاف المطرانين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم تشكل إحدى أكبر الإساءات للدين الإسلامي الحنيف والمسلمين، مطالبين الدول العربية والخليجية خاصة وقف دعم الجماعات التكفيرية في سوريا. 

وجاء في بيان مشترك صادر عنهما: يعيش الشعب العربي السوري محنة تزداد وطأتها يوماً بعد يوم، منذ ان قامت قوى مشبوهة باستخدام بالعنف المسلح تحت شعار تحقيق مطالب الشعب السوري المحقة في الاصلاح السياسي. إن هذا النهج المدان، شرع سورية لكل اشكال التدخلات المعادية التي لا تستهدف تحقيق المطلب الشعبي في الاصلاح الديمقراطي المرتكز على ثوابت وحدة وعروبة واستقلال سورية، وانما يرمي الى تقسيم الكيان الوطني السوري وتمزيق نسيجه المجتمعي خدمة لمآرب القوى الاستعمارية والصهيونية وتمرير مشروع الشرق الاوسط الجديد.

لقد ادت جرائم القتل على الهوية والاعتداءات على المواطنين السوريين، التي تقوم بها القوى التكفيرية الى تشويه صورة الدين الاسلامي الحنيف، اضافة لما تقدمه من خدمة للقوى الاطلسية والصهيونية ولمخططاتها التمزيقية لاقطار الامة العربية. وفي هذا السياق تأتي جريمة اختطاف المطرانين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم لما تنطوي عليه من اساءة لكل ابناء وطننا المسيحيين، والمناقضة لكل تعاليم الاسلام ولكل التراث الاسلامي في احترام حرية العقيدة لغير المسلمين، لا لتضيف جريمة جديدة من جرائم التكفيريين ضد الاسلام فقط، وانما لتقدم لقوى التدخل الاجنبي مبرراً جديداً للتدخل في الشأن الداخلي السوري والعربي بحجة حماية المسيحيين والاقليات.

ان المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط الشعبية، وإيماناً منهما بإن العروبة الجامعة المؤسسة على المواطنة المتساوية، هي درع التي يحمي وحدة الكيان الوطني لكل أقطار الأمة، يؤكدان على رفض كل اشكال التدخل الأجنبي قي سوريا وتدويل أزمتها، ويعتبران أن الحل في سوريا ينبغي ان يكون سورياً.

إذ يؤكد المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط الشعبية مجدداً ادانتهم لنهج استخدام العنف المسلح ولداعميه، فإنهما يجددان دعوتهما لكافة القوى الملتزمة بثوابت وحدة وعروبة واستقلال سورية، والحريصة على انجاز الاصلاح الذي يلبي مطالب الشعب السوري، الى التوافق لصد الهجمة التمزيقية على الكيان السوري ولردع القوى المشبوهة التي تسعى لتدمير وحدة النسيج الوطني السوري وتوفير كل مقومات النجاح لمؤتمر جنيف(2). كما يجدد الطرفان طلبهما كافة الاطراف والدول العربية والأجنبية وقف كل المساعدات والدعم التي تقدمها للجماعات التكفيرية، بعد أن ظهر ان غايات هذه الجماعات لا ترمي الى الاصلاح، وانما تستهدف خدمة المآرب الاطلسية، ويؤكدان على ضرورة بذل كل الجهود لاطلاق سراح اصحاب السيادة المطرانين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم،التي كانت جريمة اختطافهما احدى اكبر الاساءات للاسلام وللمسلمين.

--------------------------------- 31/10/2013

    Email: info@al-mawkef.cominfo@kamalchatila.org بيروت – برج أبو حيدر – بناية شاهين – ط8/ص.ب: 7927/11 – هاتف: 305627 – 307287/01 فاكس: 312247/01

{الفكر القومي العربي} عافانا الله من كل مرض

د. مصطفى يوسف اللداوي

هل يوجد إنسانٌ لا يمرض، أو لا يعاني من مرض، أو لا يشكو من ألمٍ أو وعكة، أو عارضٍ صحي يلم به، ويصيبه بلا مقدماتٍ، أو نتيجة أسبابٍ وعوامل،

كثيرون تصيبهم أمراضٌ شديدة، خطيرةٌ ومميتة، أو دائمةٌ ومستعصية، مما يصعب احتمال ألمها، أو تجنب نتائجها، أو يتعذر الشفاء منها، والخلاص من براثنها،

كلنا نمرض ونضعف ونشكو من الأوجاع والآلام، ونمر في ساعاتٍ من الوهنِ والانهيار، ترتفع حرارتنا، ويصيبنا صداعٌ شديد، ويتعذر علينا النوم، نتيجة القلق والأرق والسهاد، أو الخوف من المضاعفات، وتوقع القادم الذي قد يكون في الغالب هو الأسوأ،

في ساعات المرض تخبو أصواتنا، وتشحب ألواننا، ويغيب بريق عيوننا، ويبدو الألم مرسوماً على وجوهنا، ونفقد البسمة، وقد تنحدر من عيوننا دمعاتٌ حرى، يسكبها الألم والضعف والخوف والحرارة العالية،

في ساعات المرض، كم نحن بحاجةً إلى أن نعيش ضعفنا، ونستذكر حاجتنا، ونعمة قربنا من الله سبحانه وتعالى، وصفائنا معه، وحاجتنا إليه في السراء والضراء، وفي الصحة والمرض، كما في القوة والضعف،

أقرب ما يكون الإنسان إلى الله وهو مريضٌ ضعيفٌ، فلا يقوى على إنقاده أحدٌ غير الله، ولا يشفيه من مرضه سواه سبحانه وتعالى، ولا يخفف ألمه طبيبٌ ولا دواء، ولا حميةٌ ولا قدرة على الاحتمال، سوى رحمةٌ من الله تتنزل عليه، وتصيبه نفحاتها، فهو وحده القادر على الشفاء، وإعادتنا إلى بيوتنا، وسط اطفالنا وبين أسرنا، سعداء فرحين، نضحك ونلهو، ونلعب ونبتسم، فقد شفانا الله من المرض،

عند المرض كما عند الضعف والخوف، نتذكر الله سبحانه وتعالى، ونرفع أكفنا إليه ضارعين، نسأله الشفاء والسلامة، ونتوسل إليه طالبين النجاة والأمن، والله سبحانه وتعالى لا يمنع عن مريضٍ علاجاً، ولا يحرم خائفاً من أمنٍ، ولا يحجب عن محتاجٍ حاجته وسؤاله، فلا ييأسن مريضٌ من الدعاء، ولا يستخفن محبٌ باثره على المريض، فالدعاء علاج، والزيارة شفاء، والسؤال تخفيفٌ وتسرية،

ولا ننسى عند صحتنا، وقد شفانا الله من كل مرضٍ، مرضى آخرين، مازالوا يعانون المرض، ويشكون من الألم، وينامون على أسرة المستشفيات، أو في بيوتهم نتيجة العوز والفاقة، والفقر والحاجة، فلا ننساهم من الدعاء، ولا نغيب عن زيارتهم، ولا نتأخر في مساعدتهم، وتقديم يد العون لهم، فكثيرٌ منهم لا يملك ما يعالج به نفسه، أو يخفف به من آلامه، أو يشتري به دواءه،

شفى الله كل مريض، وعافى كل سقيم، ووقانا الله من كل مرض، وجنبنا كل وجع، وبرأ كل جرح، وجعلنا لبعضنا سنداً، نسهر على سلامةِ أنفسنا، ونكون لبعضنا كما الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضوٌ، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ...

 

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.

{الفكر القومي العربي} الدستور.. والجهل بمفهوم الاقتصاد




مجلة الوعي العـــــربي
 أضغط علي عنوان المقال
http://elw3yalarabi.org


· المناسبات متعددة ...والمعركة واحدة - بقلم : معن بشور
· زمنٌ عربي ضائع بلا بوصلة مشتركة
· الدستور.. والجهل بمفهوم الاقتصاد - بقلم : احمد البهائي
· هكذا يهرّب السلاح من عمّان إلى سورية
· ضباط سيناء المختطفين.. من يحل لغز عمره 630يومًا؟ (ملف خاص)
· إبراهيم عيسى يكتب :.......... وماذا عمَّا قبل الستِّين عامًا؟
· الشاعر القطري محمد العجمي.. أنت حر وهم السجناء ! - أحمد الخميسي
· باســم يوسـف أولي موارد التهلكة هو الغرور... بقلــــم: د. محمد فؤاد المغازي
· سمير أمين:«السيسى»اكتسب شعبيته من الاستجابة للشعب.وسياسات«الببلاوى»مدمرة
· سامي شرف‏:‏ حكايتي مع السادات‏..!‏
· الذكرى الـ57 للعدوان الثلاثي..... من الذى أنتصر؟
· مستقبل الثورة وتضارب مواقف اليسار (1/2) - د.محمد حسن خليل
· الشعب يريد إسقاط النظام - خالد الخولى
· المصالحة طريق الانجاز والاصلاح بقلم : فهد الريماوي
· (تنظيم فتح ) و (حركة) فتح
· الاقتصاد السياسي للعنف المسلح
· هذه الوقاحة.. من تحالُف الإرهاب!
· غمزات باسم يوسف ضد الفريق السيسي تثير جدلا حادا .. وتحذيرات للداعين للمصالحة
· د.احمد السيد النجار يحذر حكومة الببلاوي
· غروب "شمس" بدران !
· الطابور الخامس ..... ( حكومة طروادة ومؤامرة الشتاء على مصر )
· وزير شؤون الرئاسة الإماراتي لـ«الببلاوي»: الدعم العربي لمصر لن يستمر طويلاً
· مستقبل السودان بين الاستقطاب والتوافق
· يا باسم يوسف انت والاخوان خذوا المناصب والمكاسب واتركوا لنا الوطن !!
· برنامج باسم يوسف إرهاب ناعم مدعوم من أمريكا
· تفاصيل لقاء البرادعي والإخوان السري لتقديم تقريرعن مصر لمفوضية حقوق الإنسان
· عن مذكرات المشير ( عبد الحكيم عامر ) والعقيد ( شمس بدران)
· كيف لا تكون وحشا , إذا صار وطنك غابة ..!!
· الذكرى التاسعة والخمسين لمحاولة الإخوان اغتيال الرئيس جمال عبد الناصر
· من خفايا وتعقيدات محاولات مصر لتنويع مصادر السلاح
· الانقلابات الشرعية.. فى قطر الثورية!!
· القرضاوي والصراع من أجل الإسلام السُنِّي - بقلم : ديفيد شينكر
· يوم قُطع رأس عبد الله... وباد مُلك آل سعود
· د . صفوت قابل يكتب : هل توقف البحث عن فساد نظام مبارك ؟
· المملكه ............ أى مصير
· خيانة مبارك!:إسرائيل تطالب مصربـ4.7 مليار دولار تعويضات تصدير الغاز في2011
· تـصـالـحـــون من؟ مع مــن؟ يا أبناء الأبالـســـة (1) بقـم: د. محمد فؤاد المغازي
· أول دراسة علمية توثق أسرار ( رابعة )
· النظام السعودي:بعد ما شاب وَدوه كُتاب الوطنيه والثوريه ؟!
· نصـر أكتوبـر العسكـري واستثمارات الثورة المضادة..د. محمد فؤاد المغازي
· الدستور.. الدين لله والوطن للجميع - بقلم : احمد البهائي
· الرياض وواشنطن: تباين ينفجر خلافاً
· سقوط نهج العسكرة في الحراك الشعبي
· إلى جوارك الشيطان الذي يقود خطاك
· نقاش حام حول نص دستوري لتعيين وزير الدفاع المصري
· ليبيا الجديدة.. من شقيق إلى مصدر تهديد !
· دراسة .... هذه هى فتاوى سلفيي الإخوان التى تحرض على الفتنة والقتل للمسيحيين
· تحالف الشر.. وإرهاب المهزومين!
· (التسوية) في ســــوريا كما تعمل لها أمريكا !!
· يا ملوك الطوائف لا تجعلوا من وطني الأندلس المفقود !!
· من أخر مقالات الراحلة د.ليلي الجبالي:عن الثورة التي معناها التغيير لا التعديل
· التمويل الخارجي ودوره التخريبي في فلسطين
· هيبة الدولة وتنشيط الاقتصاد وتحرير القاهرة - د. أحمد السيد النجار
· التنظيم الدولي للإخوان يبدأ خطة الـ‏100‏ يوم الحاسمة من غرفة عمليات بقطر
· الرئيس السوري: لا موعد ولا عوامل تساعد على انعقاد مؤتمر جنيف 2
· الخطة الصهيونية للشرق الأوسط
· ماذا يحدث فى مصر ؟ انها الحرب .
· كبير أطباء الكرملين يكشف أسرار وفاة عبد الناصر وبومدين
· في ذكرى الغائبين/ الحاضرين :الوحدة وعبد الناصر
· خداع البصر «صنع الولايات المتحدة»
· حضور السياسة.. أم غياب الوطن؟!
· التنازلات التي تقود إلى المحرقة
· في جدوي مجلس الشوري‏!‏
· الخطاب القومي والتجدّد الحضاري
· أعلان الأخوان في الجارديان المملوكة ل ( جواسيس قطر ) !
· 1.5 مليار دولار من التنظيم الدولى للإخوان لحرق الجامعات المصرية
· إلى أين يصل عداء أمريكا لثورة مصر؟!
· من استنزف الجيش المصري في اليمن هو المسؤول عن هزيمة 67
· توتر علاقات القاهرة بواشنطن وإمكانية كسر احتكار السلاح
· هل تسترجع روسيا تاريخها السوفياتي في الشرق الأوسط؟
· إعلاء قيمة الحياة لا يكون بمصالحة الاخوان أعداء الحياة
· الخرفان لن تسرق الفرح..!!
· فرصة مصرية لرفع رؤوستا
· حرب الأمريكان قبل حرب الإخوان
· اللعنة ..
· وطن صار غابة ..
· خواطر عن بعض حال العرب والمسلمين
· قائد الحرب الوطنية .. وعنوان الديمقراطية الشعبية - بقلم : عبد الحليم قنديل
· الزيني بركات ..صنيعة امريكية - بقلم : احمد البهائي
· الأضحى عيد للتضحيه .ونار تحرق الكاذبين المنافقين
· أول رئيس بموافقة اسرائيلية!
· أمريكا .......... تأثير الدومينو. ونظرية سقوط الفيل الكبير!
· مصر والنظام الدولى: من القطبية الثنائية إلى تعدد الأقطاب
· قطر والمونديال. وعبودية العمال
· إسرائيل تبتز أميركا نوويا!
· جمــال عبدالناصــر ومعركــة التحريـر
· هل كان يعلم العميل الصهيوني البرادعي منذ سنتين بسيناريو حرب سيناء ضد الأرهاب!
· فورن بوليسى: كامب ديفيد وإهمال عقود طويلة وراء ما يجرى فى سيناء
· المعونات الأمريكية.. تاريخ طويل من الابتزاز..
· مصر: هل حانت لحظة قيام 'جبهة المقاومة السلمية الثورية'؟
· قامتان ثوريتان عالميتان جياب وغيفارا
· رويترز : أخطر تقرير عن دور المخابرات وأمن الدولة في الإطاحة بـ مرسي
· رويترز : الرسالة الموجهة من مصر تقول : اوباما لا نريد معونتك
· د.أحمد السيد النجار يكتب: الحصاد الاقتصادي المر لعام من حكم مرسي
· جون ماكين مواصلا هجومه: لا نريد زمن جمال عبد الناصر فى مصر
· رويترز تتحدث عن صراع مصيري بين السعودية وايران على الشرق الاوسط
· خالد يوسف: تسجيل «السيسي» مُفبرك وخضع للمونتاج
· سُلْطة مكسورة العين!!
· أنصار بيت المقدس الذراع العسكري للإخوان.. ويتلقى الدعم من حماس
· نرصد تحريض و كذب و شائعات الأخوان خلال 100 يوم بعد 30 يونيو..
· خبير عسكرى يؤكد: مصر تخوض حرباً مع واشنطن والمعونة أحد أدواتها
· ماذا يريد الغرب من اقتصاد الجيش المصري؟ - أحمد السيد النجار
· بالفيديو د.مصطفي حجازي(مستشار رئيس الجمهورية و تلميذ البرادعي)يتدرب في صربيا
· هيكل ودوره في حسم الخلافة السياسية لصالح السادات (4)- د. محمد فؤاد المغازي
· الغباء الأميركي قاطرة لـ التمرد العربي الجديد!
· أهمّية إحداث التغيير في المجتمع أولاً
· «السيسي»في الجزء2 من حواره:انفجرت في الشاطر«إنتم عايزين يا تحكمونا.يا تموتونا
· من رئيس مصر القادم ؟
· «السيسي» في الجزء الثالث من حواره: الوقت غير مناسب لسؤال ترشّحي للرئاسة
· الدولة المدنية في الفكر السياسي الاسلامى
· حوار نشط حول نصر تشرين – اكتوبر وحقائق لابد من ذكرها
· شهادة السفير الإسرائيلى الذى كان على المنصة يوم أغتيال السادات
· سقوط الصمت ......... رواية جديدة لعمار علي حسن
· الكل يريد من غزة ولا احد يريدها
· الذين خانوا الجيش........ بقلم : عبد الحليم قنديل
· «الإخوان» ثلاثة خيارات للتحرك قدماً بعد الحظر - بقلم:اريك تراجر
· «السيسي»: أدركت أن مرسي ليس رئيسا لكل المصريين وقلت له: قد فشلتم
· ْ(جماعة) غير قابلة للحل وليست مؤهلة للحكم !! بقلم : فهد الريماوي
· حافظ إسماعيل : رحل مع اسراره !!
· من يمنع مصر من تصنيع سلاحها ؟!
· نصـر أكتوبـر العسكـري واستثمارات الثورة المضادة - المقايضة على دور مصر
· التوجيه الإستراتيجى وخطة حرب 6 أكتوبر
· هيكل ودوره في حسم الخلافة السياسية لصالح السادات (5) د. محمد فؤاد المغازي
· هيكل ودوره في حسم الخلافة السياسية لصالح السادات (6) د. محمد فؤاد المغازي
· هيكل ودوره في حسم الخلافة السياسية لصالح السادات (7) د. محمد فؤاد المغازي
· يهود الدونمة
· النظام الناصري وأربعينية نصر أكتوبر
· ناصر وحرب الأستنزاف ونصر أكتوبر
· ووجه الشبه السياسي بين عمرو موسى وماري انطوانيت؟!
· ســــــــــوريا بين النصف المليء من الكاس ونصفه الآخر
· حرب أكتوبر (تشرين ) ، بين رمضان .. وكيبور
· الإخوان صدقوا ما عاهدوا اليهود عليه
· فلسطين:النفَّق المُتدحرج!!
· رئيس الأركان الأميركي السابق يتهم أوباما بالتآمر في مصر لصالح الإخوان المسلمين
· اللواء سمير فرج :صورت فيلماً تسجيلياً مع الشاذلى دون علم مبارك
· لماذا يكره الإخوان المسلمون الجيش المصري؟
· رئاسة الجمهورية تكرم الفريق أول محمد فوزى بمنحه وسام الجمهورية
· فرانسوا باسيلي يكتب: ان المسجى على راحة الخلد حي وثائر لماذا لا يموت عبد الناصر
· واشنطن بوست:سي آي إيه توسع تدريب المقاتلين السوريين..لكنها لا تريد انتصارهم
· لماذا يكرة الناصريين والوطنيين انور السادات
· انقلاب جزائري ناعم
· هيكل ودوره في حسم الخلافة السياسية لصالح السادات (4)
· كتاب «برج القاهرة.. أول مهمة للمخابرات العامة المصرية»(الرابعة والأخيرة)
· أجندات خارجية تحتاج إلى دورٍ مصريٍّ فاعل
· هيكل ومدرسته: قلق الحكيم واختراق ليدل هارت ... (5-5)
· الإخوان تستأنف حكم حظر أنشطتها ! أن لم تستحي أفعل ماشئت !
· حين غابت الدولة.. وحضر الفساد!!
· ( ضفيرة )...... جمال عبد الناصر !
· موريتانيا تحيي الذكرى الـ43 لرحيل الزعيم جمال عبد الناصر
· دراسة ...الناصرية .. والإسلام .. رؤى مستنيرة ومنهج صحيح - الجزء الثالث
· سقف الدين العام الامريكي .. العالم يحبس انفاسه - بقلم : احمد البهائي
· صراع صقور الأولغارشية وحمائمها ..




اختر الشهر للعرض:





__._,_.___
Reply via web post Reply to sender Reply to group Start a New Topic Messages in this topic (289)
Recent Activity:
.

__,_._,___

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.