Thursday, 14 February 2013

Re: {الفكر القومي العربي} Re: أهلاً وسحلاً! – فهمي هويدي

مصر هواها مدنى
ماجدة أباظة
نشر: 11/2/2013 10:33 ص – تحديث 11/2/2013 10:33 ص
إسلام مصر إسلام حرية لا عبودية. ومن عبث الأقدار أن يقتل فى عهدنا الإنسان لأنه أعطى صوته للمسؤول عن قتله، ناهيك بتعذيبه وانتهاكه، ولأن الشهيد فى مقام رفيع لا يحتاج إلى دعواتنا، لكننا نحتاجها إلى أنفسنا، الله يرحمنا جميعا لكن مصر باقية على الرغم من كل الغزوات.. إن نظامًا يشهد هذا الكم من التعذيب أمام الاتحادية وفى معسكرات الأمن المركزى وأعداد كبيرة من الاختفاءات وسيول الدماء فى الشوارع وتهديدات بإهدار الدماء وكم الانتهاكات التى تحدث مع الأطفال، التى لا يمكن السكوت عنها هو نظام أفقد شرعيته بنفسه.

لا أقل من أن ينزل مرسى فى ظل هذه الظروف بنفسه متفقدا البلاغات والانتهاكات والمعتدى عليهم، لكنه يطالب بمزيد من الضرب بأيدى من حديد.. الأحداث كلها معروفة وما كان خافيا ينكشف مع الوقت، ما يهمنى هنا هو بعض الأفكار التى روجت على مدار ثورتنا المجيدة والمستمرة.

المشهد الذى ابدأ به هو انتهاء الانتخابات الرئاسية بين شفيق ومرسى وسقوط الأحلام الأساسية للثورة. بكيت كالكثيرين، لأن الصراع على دولة مصر، فكان من الواجب إعادة ضبط البوصلة، فلاش باك سريع. مجلس عسكرى يفتقر إلى الخبرة السياسية، فيقوم بتبنى الفكر السياسى للنظام السابق، ففى الأغلب قرر أن يلاعب كل الأطراف السياسية بنفس الأدوات التقليدية ليحتفظ بمقدرات الأمور وكالنظام السابق كان يعلم أن الفريق الأكثر قبولا للمساومات والصفقات هو التيار المتأسلم (استخدام الدين فى السيطرة على السلطة السياسية) عاقدا معه سيناريوهات مبدئية، معتقدا أيضا أنه سيستطيع كالعادة أن يسيطر على المشهد الذى تعامل معه بمنطق الانقلاب أكثر منه ثورة، فأفلت منه الزمام، وبهذا المنطق المحافظ تعالى على كثير من الأحداث الجسيمة، وربما علم أو شارك ببعضها، وربما تم توريطه ببعضها الآخر، فالأسئلة كثيرة لم يجاوب عنها أحد حتى الآن، كاقتحام السجون وهروب سجناء منهم الجنائيون والسياسيون من التيارات المتأسلمة واقتحام أقسام الشرطة ودخول أسلحة بأعداد وأنواع مخيفة، ولا ندرى المصدر والمستورد، وإن كانت الريبة تتوجه تجاه الفصائل السياسية التى درجت على استخدامها. مشاهد اختلطت بها أصابع الاتهام كموقعة الجمل وماسبيرو.. من ناحية أخرى فإن فشل المجلس العسكرى وأخطاؤه المتكررة ورفضنا المبدئى إنتاج حكم عسكرى جديد «وإن كان السياق التاريخى لا يشير إلى ذلك لثقة الجيش برساخة موقفه خارج السلطة السياسية المباشرة» فإنه أعطى الفرصة فى ظل المتغيرات الجديدة للتيارات الأكثر توحدًا فى رفع الشعور بالكراهية المبررة ضد «المجلس العسكرى» فى محاولة لضرب الجيش لا المجلس العسكرى فقط. والسؤال الذى يطرح نفسه لصالح من؟ والإجابة التى وضحت آنذاك أكدت أن المستفيد هو من أراد الانفراد بالسلطة المطلقة.

هذا المشهد المرتبك أظهر من بين ما أظهر ارتباك النخب السياسية التى احتفلت بانتصار الثورة قبل الأوان فتشرذمت وأصابها الغرور، معتقدة أنها هى التى قامت بهذه الثورة العظيمة، لكن الحقيقة أن الشعب المصرى هو الذى قام بهذه الثورة العظيمة، وإن كان التراكم على كل الأصعدة فى مقاومة النظام الفاسد أدى إلى هذه اللحظة التى إن كنا نتوقعها وندفع إليها، لكنها لحظة لا يمكن الادعاء أن لأحد الفضل فيها. فلولا نزول الجماهير المصرية تطالب بالحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية لما لاقت الدعوات أى صدى فعلى، وكنا ما زلنا فى نفس مستوى الصراع السياسى السابق. أقول هذا الوصف لما سيترتب عليه من انحيازات وقرارات لاحقة.

يظهر الخلل الأساسى فى ظل هذه الأزمة الثورية فى الترويج لفكرة المشروع الإسلامى. إن مجرد قبول الفكرة من النخب السياسية التى أحملها هذا الترويج ينم عن خلل فكرى على أفضل افتراض. لأننا سنرى أن الفطرة المصرية الغالبة هى التى اختارت من يمثل التيار المدنى فى الانتخابات الرئاسية الفاصلة. إن مجرد قبول الفكرة الخاصة بالمشروع الإسلامى افترض بدأ أننا لسنا دولة إسلامية صاحبة أكبر منارة وسطية فى البلدان الإسلامية. إضافة إلى أن قبول هذا المشروع السياسى الذى يروج إلى السيطرة السياسية باسم الدين يقطع الطريق على النهضة الفعلية الأهم ألا وهى العمل على استنهاض الثقافة المصرية الإسلامية الثرية فى إطار دولة مدنية مصرية حرة، التى يكمن فيها أصل الخلاف مع السلطة السياسية ذات العباءة الدينية. إن الترويج لهذه الفكرة فتت الأصوات فى المرحلة الأولى بين أصوات الكتلة المدنية، على سبيل المثال حصل أبو الفتوح على كثير من الأصوات التى يفترض أنها مدنية الهوى بقيادة أساتذة من الجامعة الأمريكية وبعض أعضاء أحزاب مدنية، الإشارة هنا إلى التعجب على تقاطع المشاريع الفكرية، وما يمكن أن تعكس من مصالح على أرض الواقع.

هذا الاستهتار بمصر أدى إلى تسليمها إلى من يعلنون رأيهم صراحة فيها «طز فى مصر». قدر الله وما شاء فعل وربما أدخلنا التجربة حتى نتعظ. ومن رحمة الله على مصر أننا نخرج من هذه المأساة ونحن شعب واحد. نساؤه ورجاله وأطفاله من جميع الفئات والطبقات فى مواجهة تيار واحد بتنويعاته اللونية مما يطمئننا أن مصر لن تدخل فى حرب أهلية، فالشعب المصرى متجانس فى رفضه الأهواء الإقصائية.

ويقع على مدن الأطراف فى صراعنا الحالى دور محورى فى الأحداث القادمة، فبقدر تأمينهم الحدود وتصديهم أو قبولهم المشروع السلطوى بقدر ما سيتم رسم المسار المستقبلى للأحداث. وتسطر لنا مدن القناة نموذجًا للمقاومة ولحمة الجيش المصرى.

وبما أن الصراع لم يتم منذ البداية وفق القواعد الديمقراطية السليمة نذكر بإعلان النتيجة الرئاسية الاستباقية والتهديد على الملأ ببحور الدم وصولا إلى الدستور الجديد الفاقد للشرعية السياسية والاجتماعية، إضافة إلى ما رأيناه عيانا بيانا فى ما جرى بالصندوق وكل محاولات ضرب القضاء المصرى على الرغم من التأكيدات اللفظية بعكس ذلك (أسمع كلامك أصدقك أشوف أمورك استعجب)، وصولا إلى سقوط الشهداء والتعذيب والاختفاء، إذن فلا جدوى من الاستمرار فى المهزلة بالمشاركة فى انتخابات برلمانية مقبلة، وإلا نكون مشاركين فى هذا المشهد الإجرامى.

لتكن مقاطعة الانتخابات المقبلة والمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة هما بداية توحيد الحركة السياسية إضافة إلى تجديد تضامننا مع القضاء المصرى الشامخ وآلياته. هذه فرصة للحركة السياسية لإعادة طرح رؤية بديلة. فيا للعار أن نترك الأطفال يحملون لواء الثأر مما حدث من خيانات للثورة، فنسمع أطفالنا الذين عذبوا وانتهكوا وهم يدعون مرسى أن يتقى الله فى شعبه.

لكن على الرغم من الأحزان والدم الذى يسيل فى شوارع مصر وقلوب الأمهات والآباء المحترقة على أبنائهم، فإنها ثورة على الطريقة المصرية: عناية إلهية، إرادة تاريخية وثورة مستمرة.


From: Abdelgelil Mostafa <abdelgelilm@hotmail.com>
To: "alfikralarabi@googlegroups.com" <alfikralarabi@googlegroups.com>
Sent: Thursday, February 7, 2013 5:50 AM
Subject: RE: {الفكر القومي العربي} Re: أهلاً وسحلاً! – فهمي هويدي

يقول الاستاذ فهمى ان" الثورة" احتارت فى امر اصلاح الداخلية مستدلا على ذلك
بتغيير وزراء الداخلية خمس مرات خلال عامين وظنى ان الثورة كانت بالغة الوضوح
فى هذا الشأن منذ اللحظة الاولى والى اليوم حيث تمسكت بالهيكلة الشاملة والتطهير
  الجذرى واجتثاث ما لخصه الميدان فى كلمتين" الداخلية بلطجية" ولم تصب الحيرة الثورة
فى هذه القضية البديهية والجوهرية ابدا ولكن الثورة لم تحكم ووقع العبء على من حكم فماذا
فعل  العسكر ثم الاخوان غير التنكر لمطلب الثورة العادل ومن ثم بقاء الداخلية على ثقافتها
  الاجرامية المتراكمة عبر القرون دفاعا عن" صدق" الامير " كذب" الفلاح
ع م
 
 

Date: Wed, 6 Feb 2013 16:08:29 -0800
From: yahiaelkazzaz@yahoo.com
Subject: {الفكر القومي العربي} Re: أهلاً وسحلاً! – فهمي هويدي
To: mfw1000@gmail.com

 

يقول أستاذ نا فهمى هويدى: ولأن أصوات المعارضة التحريضية وظفت تعرية الرجل لفضح النظام وفعلت نفس الشيء مع حوادث التعذيب التي قيل إنها أفضت أخيرا إلى موت ثلاثة من المتظاهرين، فإنها تجاهلت حوادث التحرش المخزي التي تعرضت لها نحو عشرين فتاة وسيدة في ميدان التحرير أثناء مظاهرات ذكرى الثورة.
 
وأقول لسيادته هذه مسئولية النظام وإدانة له فالتحرش ظاهرة سببها الانفلات الأمنى الذى يسهل مهمة من يدفعون لصناعة هذه الظاهرة وتشويه وجه الثورة لصالح الجماعة، وانظروا ماكتبته الصحف الغربية عمن يدفع لاستمرار هذه الظاهرة، وكما نعلم فالامن مسئولية الداخلية كما أمن مرسى مسئولية الداخلية، لكن الحفاظ على أمن مرسى أهم من الحفاظ على أمن المواطنين وأكثر أهمية من احترام حقوق الإنسان ومنع التحرش بالحرائر المصريات. وأستغرب لماذا لم يحمل هويدى مسئولية التحرش لوزارة الداخلية ويطالبها بمنعه؟ الأستاذ فهمى هويدى يعرف دور مؤسسات الدولة جيدا فى حماية وحفظ أمن المواطنين، وطالما لايوجد أمن للمواطن لايمكن أن يكون هناك أمن للحاكم ولا استقرار فى الدولة. صدقونى الحل فى انتخابات رئاسية مبكرة بدلا من إسالة الدماء. مصر حاليا تعيش حالة حرب الاستنزاف
يحيى القزاز

From: Mahmoud Fawzy <mfw1000@gmail.com>
To: Mahmoud Fawzy <mfw1000@gmail.com>
Sent: Wednesday, February 6, 2013 8:17 AM
Subject: [الفلسطينية] أهلاً وسحلاً! – فهمي هويدي

صحيفة الشرق القطريه الأربعاء  25 ربيع أول 1434 -  6 فبراير 2013
أهلاً وسحلاً! – فهمي هويدي
 
الحدث في الإعلام المصري هذه الأيام هو قصة المواطن المصري الذي تم سحله بواسطة الشرطة بعد تعريته في فضيحة مدوية هزت المجتمع المصري وترددت أصداؤها قوية في أنحاء الكرة الأرضية.
ولأن الحدث كان جسيما ومشينا فقد صار محورا لسيل من التعليقات في جميع منابر التعبير من جانب الذين استفزهم وأهانهم ما جرى.
وتنافس في ذلك المدونون الذين كتب أحدهم قائلا إن شعار وزارة الداخلية الآن هو: أهلا وسحلا!
 
لا مفر من الاعتراف بأن الداخلية صارت إحدى الوزارات سيئة السمعة منذ جرى توظيفها لعدة عقود لكي تصبح السوط الذي يلهب ظهور المصريين،
والمختبر الذي تمارس فيه أساليب قمعهم وإذلالهم باسم التأديب والتهذيب والإصلاح.
 
ولا مفر من الاعتراف أيضا بأن التخلص من ذلك الميراث من خلال تهذيب وإصلاح الداخلية ذاتها بعد الثورة صار مهمة مستعصية إلى حد كبير لسبب أساسي هو أن دورها القمعي تحول من مهمة مؤقتة إلى ثقافة مستقرة لا تقيم وزنا للقانون أو كرامة المواطن، وتتعامل مع إهدار الاثنين باعتباره من بديهيات ومستلزمات الأداء الشرطي.
 
ولأن أجيالا عدة من رجال الشرطة التحقوا بالخدمة في ظل قانون الطوارئ الذي أطلق يدهم بغير ضابط ولا رابط، ومنهم من أحيل إلى التقاعد في ظل الطوارئ أيضا، فقد غدت مهمة تغيير «عقيدتهم» الشرطية أمرا بالغ الصعوبة.
 
وإذا لاحظت أنه خلال السنتين اللتين أعقبتا الثورة تم تغيير أربعة وزراء للداخلية والحالي خامسهم، في حين أنه خلال الثلاثين سنة التي أمضاها الرئيس السابق تعاقب على الوزارة سبعة وزراء فقط، فإن ذلك يصور لك مدى حيرة الثورة في أمر إصلاح وزارة الداخلية واستعصاء محاولة إقناع جهازها بأن الدنيا تغيرت في مصر، وأن القانون ينبغي أن يحترم كما أن كرامة المواطنين يجب أن تصان.
 
أدري أن ثمة أجواء خانقة وضاغطة بشدة على رجال الشرطة، وأن هناك انفلاتا وبلطجة متنامية في الشارع المصري، إلا أن ذلك لا ينبغي بأي حال أن يبرر للشرطي إهدار القانون واستباحة كرامة المواطنين.
 
وإذا عجز جهاز الشرطة على حل هذه المعادلة، فإن ذلك يعد فشلا من جانبها، وفي هذه الحالة فإنه ينبغي البحث عن حل آخر أبعد من تغيير وزير الداخلية.
 
إلا أننا ينبغي أن نرصد أمرا له دلالته في حادث تعرية المواطن وسحله أمام قصر الاتحادية، ذلك أنه خلال ساعة بعد بث الشريط على التلفزيون قدم المتحدث باسم وزارة الداخلية اعتذارا إلى المجتمع عن الحادث.
 
وهذا تصرف يحدث لأول مرة، لأننا لم نعهد ذلك السلوك من جانبها في كل التجارب السابقة. إلا أننا فوجئنا بعد ذلك بكلام آخر على لسان المواطن المجني عليه يبرئ الشرطة ويتهم المتظاهرين بالمسؤولية عما جرى له.
وبدا أن ذلك كان بمثابة «تلقين» من جانب بعض عناصر الشرطة التي تنتمي إلى مدرسة القمع القديمة (غير أقواله لاحقا واعترف بمسؤولية الشرطة).
 
من جانبي قرأت المشهد باعتباره تجسيدا للصراع في الداخلية بين رجالها الذين ينتمون إلى المدرستين القديمة والجديدة.
فالأولون يصرون على الإنكار، كما حدث في جريمتي قتل خالد سعيد وسيد بلال،
والآخرون يقاومون هذا السلوك ويستنكرونه على النحو الذي تجلى في المسارعة إلى الاعتذار عما جرى.
وهو تحليل إذا صح فإنه ينبهنا إلى حقيقة أن نفوذ مدرسة القمع لا يزال قائما، وهو ما لمسناه في عمليات التعذيب التي يتعرض لها النشطاء مما أدى إلى مقتل بعضهم في الآونة الأخيرة.
 
لا أعرف أي التيارين أقوى في الداخلية، ولا أستبعد أن يكون للصراع نظيره في الأجهزة الأمنية الأخرى، لكن ما أعرفه أن التيار الإصلاحي يستحق التشجيع والترحيب الذي لم يكترث به كثيرون.
 
أفهم أن الاعتذار ليس كافيا، وسوف يكون أكثر جدية وحزما إذا ما ترتب عليه محاسبة المسؤولين عما جرى، لكنني لا أريد أن أقلل من شأنه، وأعتبره نقلة مهمة، زاعما في هذا الصدد أننا ينبغي ألا يكون خيارنا بين الحد الأقصى أو لا شيء على الإطلاق.
 
الملاحظة الثانية التي قد تكون وثيقة الصلة باعتذار وزارة الداخلية هي أن بعض الجماعات السياسية والأبواق الإعلامية بدا أن حماسهما أكبر للتوظيف السياسي للحدث، حين تلقفته وحولته من قضية لها وجه سلبي وإشارة إيجابية إلى قذيفة ملتهبة جرى إلقاؤها في فناء الاتحادية وواقعة استخدمت للتشهير بالرئيس محمد مرسي وتلطيخ صورته.
 
وبدلا من أن تشد من أزر وزير الداخلية وتدعوه إلى مواصلة مهمته في إعادة هيكلة جهاز الشرطة من خلال اتخاذ المزيد من المبادرات الإصلاحية الشجاعة، فإن أصوات المهيجين والمحرضين شغلت بتكثيف القصف ضد الرئيس وحكومته ووزير الداخلية.
 
وقرأنا لأحدهم أمس ادعاءه بأن المعتصمين في الميدان لن يغادروا قبل أن يسقط المعبد فوق رأس الجميع.
 
ولأن أصوات المعارضة التحريضية وظفت تعرية الرجل لفضح النظام وفعلت نفس الشيء مع حوادث التعذيب التي قيل إنها أفضت أخيرا إلى موت ثلاثة من المتظاهرين، فإنها تجاهلت حوادث التحرش المخزي التي تعرضت لها نحو عشرين فتاة وسيدة في ميدان التحرير أثناء مظاهرات ذكرى الثورة.
 
وكان السبب في ذلك أن الفضيحة الأخيرة لا تصلح للاستخدام ضمن القذائف الملتهبة التي يدعون إلى إلقائها في فناء الاتحادية.
......................
--
تنويـــه : اشترك بالعاجل للفلسطينية ا أرسل النص FOLLOW pressps من موبايلك برسالة قصيرة الى الرقم 37373 من شركة جوال او الرقم 40404 من شركة الوطنية موبايل / الخدمة مجانا
=================================
**** الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام ****
*** The Palestinian Network for Press and Information ***
للـنـشــــر : ‏groupnasr@googlegroups.com
للمراسلة: info@pressps.com
الموقع الإلكترونى : Www.pressps.com
الشبكة عبر الفيس بوك : http://www.facebook.com/palestine.press
=================================
زملائنا الكرام // تابعونا عبر الموقع الرسمى للشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام..
Www.Pressps.com
عطاء لا متناهى .. عمل بلا حدود .. إلتزام بالأخلاق .. عطاء بلا حدود .. عنوان للتميز ...
=================================
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها
فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
---
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة "الشبكة الفلسطينية للصحافة والإعلام" من مجموعات Google.
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل إلكترونية منها، أرسِل رسالة إلكترونية إلى groupnasr+unsubscribe@googlegroups.com.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل بريدًا إلكترونيًا إلى groupnasr@googlegroups.com
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/groups/opt_out.
 
 


 



--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
 
 
--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
 
 


No comments:

Post a Comment