Thursday, 31 October 2013
{الفكر القومي العربي} قصائد للشاعر أحمد جنيدو للنشر
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
{الفكر القومي العربي} حمامات النساء ومصيبة لافساد
حمامات النساء ومصيبة الفساد
بروفيسور عبد الستار قاسم
31/تشرين 1/2013
لم يكن غريبا سماع أنباء عن مسؤول ينشر آلات التصوير في حمامات النساء، فنحن نخضع لأناس لا يعرفون الله، ولا يعرفون القيم الإنسانية ولا تردعهم قيم أخلاقية. هكذا خبرناهم على مدى السنوات الطويلة، وهم الذين يتبجحون في كثير من الأحيان بشعارات وطنية، ويعدون الشعب بالخير والدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وعودة اللاجئين والهناء والسعادة الأبدية. لعن الله الوطنية التي يمكن أن تصف أعمالهم أو تؤشر إلى أخلاقهم. وإذا كان هؤلاء الفاسدون المفسدون سيقيمون دولة لنا فالأفضل أن نبقى بدون دولة، والأفضل أن يبقى الاحتلال. هؤلاء هم الصديق الجاهل، وذوي القربى المنحطين والأسافل الذين لا تأتي من قبلهم سوى الشتائم والسباب.
هل كان من الممكن أن يخطر على بال إبليس أن ينشر آلات تصوير في حمامات النساء؟ تقديري أن إبليس أرقى من ذلك بكثير، وإن أراد النظر إلى النساء، فإنه سينظر إليهن وهن في ملابسهن الجميلة، وهيئاتهن الجيدة. أما هذا العمل الخسيس فلا يقبل عليه إلا بشر سافل ومنحط.
آلات التصوير هذه ليست جديدة على ثقافة السلطة وأركانها، بل هي قائمة وتستعمل ضد الناس. وقد سبق أن حاولوا نصب فخ لي لإيقاعي وإسكات قلمي بعد ذلك. هم لم يكتفوا بإطلاق النار علي وزجي بالمعتقلات وحرق سيارتي عدة مرات، بل أرسلوا لي يوما فتاة تتغنج وتعبر لي عن إعجابها، ودعتني لحضور حفلة عيد ميلاد في البيرة، ووصفتني مكانا علمت فيما بعد أنه مركز أمني تابع للسلطة الفلسطينية. توهم رئيس جهاز أمني في حينه أنني سأتدحرج كما يحصل معه، فبلغ عرفات أن عبد الستار قاسم قد وقع في الفخ. لقد صدقه رئيسه، لكنني في ذلك اليوم ذهبت إلى طولكرم حتى لا يخطر ببالي الذهاب إلى البيرة، وأنا كنت على وعي بأن الفتاة والتي ما زلت أذكر اسمها ل. ص. مضروبة أمنيا. وقد صرح بعد ذلك أحد القائمين على الفخ أن عبد الستار قاسم قد فلت من آلات التصوير التي جهزناها له لأنه لم يحضر. مشكلتهم أنهم قاسوا كل الناس وفق مقاييسهم الأخلاقية.
نحن نسمع يوميا عن أعمال فساد مشينة، وعن أعمال شريرة كثيرة تقترف ضد أبناء شعبنا، وقصص السلطة وأركانها المخزية لا تنتهي ولا يتوقف تنوعها وإبداعاتها. هؤلاء امتهنوا الفساد حتى باتت القضية الفلسطينية ألعوبة للتلهي والإثراء والمجون وخدمة الصهاينة.
من يتحمل المسؤولية؟ نحن شعب فلسطين نتحمل المسؤولية. نحن لم نثر منذ البدء على ممارسات الفساد، بل وشاركناهم فيها رغبة في تحقيق مصالح شخصية ولو على حساب فلسطين وأهل فلسطين. نحن سكتنا بداية، بل وسرنا في طرق الوساطات والمحسوبيات والرشوات والإكراميات من أجل الحصول على وظيفة أو على أشياء لا حق لنا بها. كل واحد منا فكر بحل مشاكله وطموحاته الشخصية بمفرده بمعزل عن الصالح العام. وبقينا على هذه الحال حتى وصلت آلات تصويرهم إلى أعراض بناتنا ونسائنا.
هذه ثقافة ثورية فلسطينية موجودة منذ زمن بعيد وقبل قيام السلطة الفلسطينية. لقد مارسناها في لبنان وفي الكويت وتونس، وكرهتنا شعوب عربية بسبب هذه الأخلاقيات الفاسدة. فهل آن الأوان لنا لنتحرك دفاعا عن شرفنا وكرامتنا، وعن قضيتنا التي يتحكم بمصيرها هؤلاء الثوار؟
لا يظنن أحد أن إجراءات صارمة ستتخذ يوما ضد الفاسدين. ربما يعاقب شخص بشدة على فساده بسبب ضعفه، أو لأنه مسكين سرق 100 شيكل، لكن حيتان الفساد لن يعاقبهم أحد سوى الشعب. السبب أن الناس في القمة فاسدون، وكل واحد منهم متورط، وإذا كان لأحدهم أن يُسأل أو يعاقب فإنه سيفضحهم. ولهذا يعملون دائما على طمطمة الأمور، وإخفاء الأسماء. الفاسد لا يحاسب فاسدا. الفاسد يحاسب الصالح لأنه يكشف عورات الفاسدين من خلال أمانته. ولهذا لا مكان للأمناء في بلادنا، والأمكنة فقط للفاسدين والمرتشين والزعران والجهال، واصحاب الوساطات والمحسوبيات.
هذه البلاد ضحية مثقفيها ومفكريها وكاديمييها ورجال دينها لأنصهم صامتون. إنهم لا يقارعون الباطل، وهم يخشون كلمة الحق بسبب ما يترتب عليها من ملاحقات وحرمان من امتيازات. هذه البلاد لا ينقذها إلا أصحاب الأخلاق الرفيعة العالية الذين يقدمون لشعبهم ووطنهم ومقدساتهم لابتغاء مرضاة الله وليس حبا في غنيمة.وأأأكاديمييها ورجال دينها الذين يرون الباطل ولا يقارعونه. حيثما تذهب، وحيثما تجلس، تسمع هؤلاء يتذمرون لكنهم لا يرفعون أصواتهم في مواجهة الفساد والتطاول على الناس وحقوقهم، والتطاول على القضية الفلسطينية. هؤلاء آثروا الصمت حرصا على مصالحهم وخوفا من عقاب السلطة. لقد وضعوا ضمائرهم في الثلاجات، ويريدون في نفس الوقت من أبناء الفقراء الاستمرار في تقديم التضحيات. هناك مسؤولية يتخلف عنها هؤلاء الناس، وخاب من تخلف عن حمل الأمانة وغرق في النهاية في الذل والهزائم والتمرغ في الأوحال.
هل أصحاب السلطة سيعقلون يوما؟ لا. الذي يعترف بإسرائيل وينسق معها يهون عليه وضع آلات التصوير في حمامات النساء. إذا كان قد تنازل عن وطن، وهانت عليه المقدسات والأرض الطيبة، فهل يمكن أن يتعفف أمام النساء؟ هؤلاء وجدوا في مواقعهم لتخريب المجتمع الفلسطيني. ولو كانت إسرائيل تظن أن هؤلاء سيكونون عناصر بناء لما سمحت لهم بالبقاء.
{الفكر القومي العربي} المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط الشعبية: جريمة اختطاف المطرانين اليازجي وإبراهيم احدى اكبر الاساءات للاسلام وللمسلمين
المؤتمر الشعبي اللبناني
مكتب الإعلام المركزي
طالبا كل الأطراف والدول وقف دعمها للجماعات التكفيرية في سوريا
المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط الشعبية: جريمة اختطاف المطرانين اليازجي وإبراهيم احدى اكبر الاساءات للاسلام وللمسلمين
تقدم لقوى التدخل الاجنبي مبرراً جديداً للتدخل في الشأن الداخلي السوري
إعتبر المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط أن جريمة إختطاف المطرانين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم تشكل إحدى أكبر الإساءات للدين الإسلامي الحنيف والمسلمين، مطالبين الدول العربية والخليجية خاصة وقف دعم الجماعات التكفيرية في سوريا.
وجاء في بيان مشترك صادر عنهما: يعيش الشعب العربي السوري محنة تزداد وطأتها يوماً بعد يوم، منذ ان قامت قوى مشبوهة باستخدام بالعنف المسلح تحت شعار تحقيق مطالب الشعب السوري المحقة في الاصلاح السياسي. إن هذا النهج المدان، شرع سورية لكل اشكال التدخلات المعادية التي لا تستهدف تحقيق المطلب الشعبي في الاصلاح الديمقراطي المرتكز على ثوابت وحدة وعروبة واستقلال سورية، وانما يرمي الى تقسيم الكيان الوطني السوري وتمزيق نسيجه المجتمعي خدمة لمآرب القوى الاستعمارية والصهيونية وتمرير مشروع الشرق الاوسط الجديد.
لقد ادت جرائم القتل على الهوية والاعتداءات على المواطنين السوريين، التي تقوم بها القوى التكفيرية الى تشويه صورة الدين الاسلامي الحنيف، اضافة لما تقدمه من خدمة للقوى الاطلسية والصهيونية ولمخططاتها التمزيقية لاقطار الامة العربية. وفي هذا السياق تأتي جريمة اختطاف المطرانين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم لما تنطوي عليه من اساءة لكل ابناء وطننا المسيحيين، والمناقضة لكل تعاليم الاسلام ولكل التراث الاسلامي في احترام حرية العقيدة لغير المسلمين، لا لتضيف جريمة جديدة من جرائم التكفيريين ضد الاسلام فقط، وانما لتقدم لقوى التدخل الاجنبي مبرراً جديداً للتدخل في الشأن الداخلي السوري والعربي بحجة حماية المسيحيين والاقليات.
ان المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط الشعبية، وإيماناً منهما بإن العروبة الجامعة المؤسسة على المواطنة المتساوية، هي درع التي يحمي وحدة الكيان الوطني لكل أقطار الأمة، يؤكدان على رفض كل اشكال التدخل الأجنبي قي سوريا وتدويل أزمتها، ويعتبران أن الحل في سوريا ينبغي ان يكون سورياً.
إذ يؤكد المؤتمر الشعبي اللبناني وتجمع اللجان والروابط الشعبية مجدداً ادانتهم لنهج استخدام العنف المسلح ولداعميه، فإنهما يجددان دعوتهما لكافة القوى الملتزمة بثوابت وحدة وعروبة واستقلال سورية، والحريصة على انجاز الاصلاح الذي يلبي مطالب الشعب السوري، الى التوافق لصد الهجمة التمزيقية على الكيان السوري ولردع القوى المشبوهة التي تسعى لتدمير وحدة النسيج الوطني السوري وتوفير كل مقومات النجاح لمؤتمر جنيف(2). كما يجدد الطرفان طلبهما كافة الاطراف والدول العربية والأجنبية وقف كل المساعدات والدعم التي تقدمها للجماعات التكفيرية، بعد أن ظهر ان غايات هذه الجماعات لا ترمي الى الاصلاح، وانما تستهدف خدمة المآرب الاطلسية، ويؤكدان على ضرورة بذل كل الجهود لاطلاق سراح اصحاب السيادة المطرانين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم،التي كانت جريمة اختطافهما احدى اكبر الاساءات للاسلام وللمسلمين.
--------------------------------- 31/10/2013
Email: info@al-mawkef.com – info@kamalchatila.org بيروت – برج أبو حيدر – بناية شاهين – ط8/ص.ب: 7927/11 – هاتف: 305627 – 307287/01 فاكس: 312247/01
{الفكر القومي العربي} عافانا الله من كل مرض
د. مصطفى يوسف اللداوي
هل يوجد إنسانٌ لا يمرض، أو لا يعاني من مرض، أو لا يشكو من ألمٍ أو وعكة، أو عارضٍ صحي يلم به، ويصيبه بلا مقدماتٍ، أو نتيجة أسبابٍ وعوامل،
كثيرون تصيبهم أمراضٌ شديدة، خطيرةٌ ومميتة، أو دائمةٌ ومستعصية، مما يصعب احتمال ألمها، أو تجنب نتائجها، أو يتعذر الشفاء منها، والخلاص من براثنها،
كلنا نمرض ونضعف ونشكو من الأوجاع والآلام، ونمر في ساعاتٍ من الوهنِ والانهيار، ترتفع حرارتنا، ويصيبنا صداعٌ شديد، ويتعذر علينا النوم، نتيجة القلق والأرق والسهاد، أو الخوف من المضاعفات، وتوقع القادم الذي قد يكون في الغالب هو الأسوأ،
في ساعات المرض تخبو أصواتنا، وتشحب ألواننا، ويغيب بريق عيوننا، ويبدو الألم مرسوماً على وجوهنا، ونفقد البسمة، وقد تنحدر من عيوننا دمعاتٌ حرى، يسكبها الألم والضعف والخوف والحرارة العالية،
في ساعات المرض، كم نحن بحاجةً إلى أن نعيش ضعفنا، ونستذكر حاجتنا، ونعمة قربنا من الله سبحانه وتعالى، وصفائنا معه، وحاجتنا إليه في السراء والضراء، وفي الصحة والمرض، كما في القوة والضعف،
أقرب ما يكون الإنسان إلى الله وهو مريضٌ ضعيفٌ، فلا يقوى على إنقاده أحدٌ غير الله، ولا يشفيه من مرضه سواه سبحانه وتعالى، ولا يخفف ألمه طبيبٌ ولا دواء، ولا حميةٌ ولا قدرة على الاحتمال، سوى رحمةٌ من الله تتنزل عليه، وتصيبه نفحاتها، فهو وحده القادر على الشفاء، وإعادتنا إلى بيوتنا، وسط اطفالنا وبين أسرنا، سعداء فرحين، نضحك ونلهو، ونلعب ونبتسم، فقد شفانا الله من المرض،
عند المرض كما عند الضعف والخوف، نتذكر الله سبحانه وتعالى، ونرفع أكفنا إليه ضارعين، نسأله الشفاء والسلامة، ونتوسل إليه طالبين النجاة والأمن، والله سبحانه وتعالى لا يمنع عن مريضٍ علاجاً، ولا يحرم خائفاً من أمنٍ، ولا يحجب عن محتاجٍ حاجته وسؤاله، فلا ييأسن مريضٌ من الدعاء، ولا يستخفن محبٌ باثره على المريض، فالدعاء علاج، والزيارة شفاء، والسؤال تخفيفٌ وتسرية،
ولا ننسى عند صحتنا، وقد شفانا الله من كل مرضٍ، مرضى آخرين، مازالوا يعانون المرض، ويشكون من الألم، وينامون على أسرة المستشفيات، أو في بيوتهم نتيجة العوز والفاقة، والفقر والحاجة، فلا ننساهم من الدعاء، ولا نغيب عن زيارتهم، ولا نتأخر في مساعدتهم، وتقديم يد العون لهم، فكثيرٌ منهم لا يملك ما يعالج به نفسه، أو يخفف به من آلامه، أو يشتري به دواءه،
شفى الله كل مريض، وعافى كل سقيم، ووقانا الله من كل مرض، وجنبنا كل وجع، وبرأ كل جرح، وجعلنا لبعضنا سنداً، نسهر على سلامةِ أنفسنا، ونكون لبعضنا كما الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضوٌ، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ...
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
{الفكر القومي العربي} الدستور.. والجهل بمفهوم الاقتصاد
أضغط علي عنوان المقال
http://elw3yalarabi.org
اختر الشهر للعرض:
- اكتوبر, 2013
- سبتمبر, 2013
- اغسطس, 2013
- يوليو, 2013
- يونيو, 2013
- مايو, 2013
- ابريل, 2013
- مارس, 2013
- فبراير, 2013
- يناير, 2013
- ديسمبر, 2012
- نوفمبر, 2012
- اكتوبر, 2012
- سبتمبر, 2012
- اغسطس, 2012
- يوليو, 2012
- يونيو, 2012
- مايو, 2012
- ابريل, 2012
- مارس, 2012
- فبراير, 2012
- يناير, 2012
- ديسمبر, 2011
- نوفمبر, 2011
- اكتوبر, 2011
- سبتمبر, 2011
- اغسطس, 2011
- يوليو, 2011
- يونيو, 2011
- مايو, 2011
- ابريل, 2011
- مارس, 2011
- فبراير, 2011
- يناير, 2011
- ديسمبر, 2010
- نوفمبر, 2010
- اكتوبر, 2010
- سبتمبر, 2010
- اغسطس, 2010
- يوليو, 2010
- يونيو, 2010
- مايو, 2010
- ابريل, 2010
- مارس, 2010
- فبراير, 2010
- يناير, 2010
- ديسمبر, 2009
- نوفمبر, 2009
- اكتوبر, 2009
- سبتمبر, 2009
- اغسطس, 2009
- يوليو, 2009
- يونيو, 2009
- مايو, 2009
- ابريل, 2009
- مارس, 2009
- فبراير, 2009
- يناير, 2009
- ديسمبر, 2008
- نوفمبر, 2008
- اكتوبر, 2008
- سبتمبر, 2008
- اغسطس, 2008
- يوليو, 2008
- يونيو, 2008
- مايو, 2008
- ابريل, 2008
- مارس, 2008
- فبراير, 2008
- يناير, 2008
- ديسمبر, 2007
- نوفمبر, 2007
- اكتوبر, 2007
- سبتمبر, 2007
- اغسطس, 2007
Reply via web post | Reply to sender | Reply to group | Start a New Topic | Messages in this topic (289) |
--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.