تسع سنوات من الغياب، كم افتقدك كاستاذ ومعلم وصديق
انشأت بعقلك ويديك مدرسة فى علم التاريخ
تلاميذك من المؤرخين، هم من يدافعون عن تاريخ الوطن وسلامة اراضيه
هل تذكر يوم ان اتصلت بك سكرتيرة الامير طلال بن عبد العزيز ليعرض الامير عليك مساعدة الجمعية التاريخية من عثرتها مقابل ندوة عن السعودية ومحمد على، فرفضت واعطيته درسا فى الوطنية والاخلاق؟ هل تذكر كيف بكت السكرتيرة المصرية للامير وابلغتك انها ترتعش من الفخر بوطنيتك ومبدئيتك وفخورة بك كمصري
صديقى الحبيب رؤوف، كم نفتقدك فى هذه الأيام السود
No comments:
Post a Comment