Saturday, 30 September 2017

{الفكر القومي العربي} ملف : عبد الناصر 99 عاما من الحياة – مجلة الوعي العربي

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at https://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/d/optout.

{الفكر القومي العربي} عبد الناصر.. الرجل والإنسان – بقلم : سامي شرف – مجلة الوعي العربي

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at https://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/d/optout.

Thursday, 28 September 2017

{الفكر القومي العربي} المؤتمر الشعبي في ذكرى رحيل عبد الناصر - سيبقى مشروعه النهضوي السبيل الوحيد للكرامة العربية





loge%20mo2tamarالمؤتمر الشعبي اللبناني
  مكتب الإعلام المركزي
 
 
المؤتمر الشعبي في الذكرى السابعة والأربعين لرحيل الزعيم القائد جمال عبد الناصر:
سيبقى مشروعه النهضوي السبيل الوحيد للكرامة العربية
أكد المؤتمر الشعبي اللبناني أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر سيبقى خالداً في وجدان الأحرار العرب، وأن مشروعه النهضوي سيبقى السبيل الوحيد للخروج من الأزمات التي تعصف بالأمة، وطريق قوّتها وعزتها وكرامتها.
ولفت بيان لقيادة "المؤتمر" في الذكرى السابعة والأربعين لوفاته، الى أن كل حدث يرتبط بالزعيم القائد جمال عبد الناصر، يفرض المقارنة بين أحوال العرب خلال عهده وبين حالهم اليوم، بين البناء وبين الانهيار، بين القوة وبين الضعف، بين الوحدة وبين الإنقسام، بين الكرامة والعنفوان وبين الخنوع والتخاذل، ويتأكد يوماً بعد يوم أن مدرسة عبد الناصر كانت نبراس النهوض العربي في كل المجالات، وأن المدارس النقيضة كانت دهاليز مؤدية للخراب والدمار.
لقد ناضل عبد الناصر من أجل حرية الوطن والأمة من الاستعمار وحرية المواطن من الظلم والاستعباد والاستغلال، فبنى مصر الحرة سياسياً، القوية اقتصادياً والموحدة اجتماعياً، وانطلق من هذا البناء نحو الدوائر العربية والإسلامية والإفريقية، حاملاً بعزّة راية الوحدة والقومية العربية، مناصراً بشرف حركات التحرر ضد الاستعمار في كل الأرض العربية، ومؤسساً بعنفوان حركة عدم الانحياز العالمية.
انتصر عبد الناصر على الاستعمار خلال العدوان الثلاثي عام 1956، وهزمه وأسقط أحلافه في كل الأرض العربية، وردّ على اتفاقية سايكس بيكو بالوحدة المصرية السورية عام 1958، وعندما وقع الانفصال المشؤوم عام 1961 كان همّه المحافظة على الدولة الوطنية السورية في مواجهة التخريب الاقليمي والدولي ونجح في ذلك، بمثل ما نجح في تكريس وتعزيز الوحدات الوطنية في مصر وكل الدول العربية في مواجهة قوى التطرف والعصبيات الطائفية والإثنية التقسيمية.
جعل عبد الناصر فلسطين بوصلته الدائمة وهدفه القومي الأول، فساند اطلاق منظمة التحرير الفلسطينية عام 1965 من القاهرة، وعمل على إنهاء الخلافات العربية لتوفير مقومات القوة من أجل تحرير الأرض، وعندما وقعت نكسة عام 1967 التي تتحمل مسؤوليتها العصبيات القطرية، لم يستسلم عبد الناصر ولم يساوم ولم يهادن، بل رفع لاءاته الثلاث المشهورة "لا صلح لا تفاوض لا اعتراف"، وسارع الى حل الخلافات العربية، وأطلق حرب الاستنزاف التي كبّدت العدو خسائر فادحة خلال ثلاث سنوات، ووضع استراتيجية ازالة آثار العدوان وتحرير الأرض على قاعدة "ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة"، لكن المنية وافته قبل أن يأخذ الحلم العربي طريقه الى التنفيذ.
إن من أهم الانجازات التي قام به الزعيم الراحل جمال عبد الناصر أنه جعل للعرب مشروعهم القومي الحضاري ومكانتهم المتقدمة على مستوى المنطقة والعالم، وكانت مصر قلب هذا المشروع الذي حمى الأمن القومي من كل التدخلات الاقليمية والدولية والاطماع الاستعمارية. وإن أكبر نكسة تعرضت لها الأمة، بعد اغتصاب فلسطين عام 1948، كان الانقلاب على مشروع عبد الناصر وما تبع ذلك من معاهدة كامب دايفيد المشوؤمة وعودة الى العصبيات القطرية وانفلات حركات التطرف والتقسيم والأمركة، هذا الانقلاب الذي حيّد مصر من ساحة الصراع العربي الصهيوني وفتح الأبواب لكل أنواع المداخلات السلبية والتدخلات العسكرية، وأخطرها كان احتلال العراق وتدمير ليبيا وما يجري حالياً في سوريا واليمن والسودان والعراق، في صورة تعكس عمق التخريب الذي تسبّبه المدارس الحاقدة على جمال عبد الناصر.
في ذكرى رحيلك أيها القائد العظيم أبا خالد، نجدد الوفاء لمسيرتك والالتزام بالمشروع القومي العربي الحضاري، ونؤكد أن الانقلاب الأسود على نهجك الأبيض مصيره السقوط المريع طال الزمان أو قصر، وأن مصر ستعود قاعدة النهوض العربي، وأن كل الحملات عليك من قوى التطرف ومثقفي المارينز الجدد ومن أولئك الباحثين عن رداء يستر خطاياهم بحق ليبيا والعراق والأمة، لن تقدر أن تنال من هامتك، أو أن تحجب ولو جزءاً يسيراً من ذلك البدر العربي الذي سطع بالكرامة العربية وسما بها طيلة 18 عاماً.
---------------------------------- بيروت في 28/9/2017
  Email: info@al-mawkef.cominfo@kamalchatila.org بيروت – برج أبو حيدر – بناية شاهين – ط8/ص.ب: 7927/11 – هاتف: 305627 – 307287/01 فاكس: 312247/01
 
 
 
 
 
  ----------
Lebanese Public Conference
  ----------
 

Virus-free. www.avg.com








--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at https://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/d/optout.

Wednesday, 27 September 2017

{الفكر القومي العربي} في ليالي العرب الظلماء.. نفتقدك يا ناصر – مجلة الوعي العربي

قضايا العدل السياسي والاجتماعي، وبناء مجتمع المواطنة السليمة، والتحرّر من الهيمنة الأجنبية، والحفاظ على الوحدة الوطنية، والتمسّك بالهويّة العربية، هي أهدافٌ مستمرّة لشعب مصر ولكل شعوب الأمّة العربية مهما تغيّر الزمن والظروف والقيادات، وكيفما اختلفت الوسائل أو تعثّرت..

يعتبر البعض أنّ الكتابة عن ناصر هي مجرّد حنين عاطفي لمرحلةٍ ولّت ولن تعود، بينما يتمّ الآن إغراق الأمَّة في
http://elw3yalarabi.org/2017/09/28/%d9%81%d9%8a-%d9%84%d9%8a%d8%a7%d9%84%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%b8%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%a1-%d9%86%d9%81%d8%aa%d9%82%d8%af%d9%83-%d9%8a%d8%a7-%d9%86%d8%a7%d8%b5%d8%b1/

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at https://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/d/optout.

{الفكر القومي العربي} ماذا لو لم يمت جمال عبد الناصر عام 1970 ؟!! – مجلة الوعي العربي

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at https://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/d/optout.

Tuesday, 26 September 2017

{الفكر القومي العربي} طارق عامر يتلاعب بنا ام بمصر ؟ – الحركة المصرية من أجل التغيير- كفاية

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at https://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/d/optout.

{الفكر القومي العربي} يحيى حسين: لا تقتلوا الإنسان فينا ,, وفيكم

لا تقتلوا الإنسان فينا .. وفيكم
بقلم المهندس/ يحيى حسين عبد الهادى

كانت التعليماتُ للجندى الأمريكى أثناء حرب فيتنام أَلاَّ ينظر فى عين ضحيته وهو يقتله .. لأنه لو شاهَدَ الرعبَ فى عينيه سيشعر أنه إنسانٌ مثله وليس (شيئاً) لا قيمة لحياته .. وقد يؤدى ذلك لتعاطف الجندى وربما تردده .. فالفكرة الأساسية فى الحرب هى أن تتعامل مع العدو على أنه (شئ) شريرٌ وليس إنساناً .. و(الشئ) يسهل استباحته دون أى وخزٍ فى الضمير .. أما الإنسان فهو مِثلُك .. يخاف ويحزن ويفرح ويبكى وله أسرةٌ وأهلٌ وآمال.
أما الماتادور الأسبانى الشهير توريرو ألفارو مونيرا فقد اعتزل مصارعة الثيران فى عِز تألقه فى منتصف فقرته القتالية مع أحد الثيران .. كان قد أصاب الثورَ إصاباتٍ داميةً دون أن يهاجمه الثور .. وقال فيما بعد واصفاً هذه اللحظة (فجأة نظرتُ إلى الثور .. جميع الحيوانات لديها هذه البراءة فى عيونها .. وجدتُه يتطلع فى وجهى بعد هذا القتال الدامى .. كان ذلك مثل صرخةٍ من أجل العدالة .. وأدركتُ أنه ليس هناك سببٌ لقتال هذا الثور اللطيف) .. وأصبح توريرو مِنْ يومِها من أقوى المعارضين لمصارعة الثيران.
هذا عن القتال مع عدو .. أو حيوان .. فما بالُنا بالتعامل مع المختلفين عنا دينياً أو سياسياً من شركائنا فى الوطن .. إذا نزعنا الإنسانَ مِنْ داخِلِنا سيَسهُلُ علينا تلقائياً أن ننزع نفس الصفة عن المختلفين معنا .. وسيسهل على ضمائرنا أن نعاملهم ككتلةٍ واحدةٍ صمَّاء .. مجرد شئٍ لا قيمة له ولا حقوق ولا مشاعر ولا ثمن لحياته .. سواء كان هذا الشئ جمهورَ النادى المنافس أو أتباع الديانة الأخرى أو أصحاب الأيديولوجيا السياسية المختلفة.
كتبتُ مقالاً منذ أيام عن وفاة المرشد العام السابق لجماعة الإخوان فى مَحبَسِه مريضاً بالسرطان المنتشر فى البنكرياس والكبد والمرارة بالإضافة للفشل الكلوى وهو على مشارف التسعين من عمره .. وقد جاءت معظم ردود الفعل متفقةً .. لكن هالَنى أن قَدْراً لا بأس به من المعلقين (من غير اللجان) أظهروا قدراً كبيراً من اللا إنسانية والتشفى يتنافى مع الحد الأدنى من الفطرة والأعراف التى تربينا عليها فى مصر .. ولم يَسلَم كاتب المقال من رذاذ بعضِ مَنْ اتهموه بأنه يدافع عن الإخوان .. ولستُ بحاجةٍ فى كل مقالٍ لتأكيد انتمائى للتيار المدنى .. المؤمن بدولة القانون .. دولة المواطنة .. ومَنْ يقرأ المقال (والبعض يُعَّلِق دون أن يقرأ) لن يجد أى دفاعٍ عن شخصٍ أو جماعة وإنما هو دفاعٌ عن قِيَمٍ إنسانيةٍ فطرية ظنَنْتُها من البديهيات .. وبقدر ما هالتنى هذه اللاإنسانية إلا أنها لم تفاجئنى .. فهناك حالةٌ من العدوانية والتخوين والتكفير والغِلظة والاحتقان تتنامى فى مصر الطيبة منذ فترة، حتى وصلت إلى داخل الأسرة الواحدة .. قد تكون آخر مظاهر هذه الحالة هى روح التشفى الدنئ من البعض فى موت عاكف .. ولكن سبقها أكثر من حَدَثٍ كاشفٍ لهذا الجنون والانهيار الذى أصاب الطبيعة المصرية .. أذكرُ مثالاً واحداً للتدليل لضيق المساحة .. تعرية سيدةٍ مسيحيةٍ مُسِّنَة فى صعيد مصر دون أن يهتز لذلك إلا الإخوة المسيحيون وقليلٌ من المستنيرين المسلمين .. وهو عارٌ ثلاثى الأبعاد .. الاستئساد على امرأةٍ، وقد كانت للمرأة حصانةٌ حتى فى جرائم الثأر .. فضلاً عن أنها مُسِّنَة، وقد كان للمسنين دوماً توقيرٌ خاص .. والأدهى أن المعتدين كانوا من الجيران، فى بلدٍ كانت روابط الجيرة فيها أقوى من روابط القُربى .. لكن كل ذلك سقط فى اللحظة التى نُظِرَ فيها للآخَر الدينى باعتباره مجرد (شئ) وليس إنساناً له مشاعر وحقوق.
الكل مسؤولٌ عن هذه الهستيريا اللا إنسانية .. بما فيهم النظام الذى يسمح (أو يوعز) لإعلامييه بالدعوة علناً إلى قتل المخالفين خارج إطار القانون .. وللأمانة فإن بعضاً من المنتسبين لتيار المرشد الراحل كان لهم السبق فى الشماتة فى موت كثيرٍ من مخالفيهم من الرموز السياسية والأدبية والفنية .. وإن كانت الأمانة أيضاً تقتضى أن نقول إن كثيرين غيرهم لم ينزلقوا لهذا المستنقع.
من الإيجابيات الجميلة فى موضوع الأستاذ عاكف، أن معظم من لفتوا الأنظار لحالته ومارسوا ضغوطاً من أجل الإفراج عنه، كانوا من المنتمين للتيار المدنى المختلفين بشدة مع تياره السياسى مثل الدكاترة ليلى سويف وعايدة سيف الدولة وماجدة عدلى والكاتبين الصحفيين حمدى رزق وعماد الدين حسين .. وسيكون جميلاً أيضاً لو تصدى عددٌ من محامى الإسلام السياسى للدفاع عن الشباب غير المنتمى لهم والقابع فى غيابات السجون.
وأستأذنُ المفكر القومى الصديق/ محمد عصمت سيف الدولة فى أن أستعير فقرةً كتبها تحت عنوان: فلتختلف معهم ولكن عليك احترامهم .. لعلها تلخص ما أريد قوله (علينا أن نحترم المختلفين معنا وألا نُجَّرِحهم أو نُسَّفِه أفكارهم أو رموزهم، لأننا نعلم جيداً أن لكلٍ من التيارات الأربعة الرئيسية: القومى والإسلامى والاشتراكى والليبرالى أسباباً وظروفاً تاريخيةً أَدَّت إلى نشأته وبقائه واستمراره لعقودٍ طويلةٍ حتى يومنا هذا .. ولكلٍ منها أيضاً أنصاره .. وسيظل شريكاً لنا فى هذا الوطن شئنا أم أبينا .. وأى محاولةٍ مِن أىٍ مِنَّا لاجتثاث أو إنهاء وجود الآخرين سيكون مصيرها الفشل والزج بالبلاد فى دائرةٍ جهنمية مدمرة من الانقسام والاقتتال الأهلى).
وأُضيف أن ثراء مصر فى تعدديتها .. وبهاءَها فى تَحَّضُرِها .. وتاجَ حضارتها إنسانيتُها .. أخى العزيز .. أجمل ما فيك أنك إنسان .. فلا تَدَعْ أحداً يقتل الإنسانَ داخلك.
(البداية- الثلاثاء 26 سبتمبر 2017).