Hamed H. Arab
Abu Naser
حسم مروري في غزة
د. فايز أبو شمالة
للحسم مذاق الانتصار، وللحسم نكهة الشاي الساخن في عز البرد، وللحسم رائحة الحرية المغمسة بحليب الحنان، والحسم ملعقة عسل تذوب مع ندى الصباح، والحسم قبلة رقيقة على خد البراءة، والحسم نظرات أم تمشط شعر أطفالها بالمودة، وتودعهم إلى المدرسة بأمان، والحسم حلم عاشق يطل من شقوق الغيم، ويتراخى بالأمن على شواطئ الفرح، والحسم وشوشة الليل للوسادة، نامي يا صغيرتي بلا خوف أو فزع، الحسم لفظة كرامة لها مدلولها السياسي، وترددها الوجداني لدى سكان قطاع غزة، ولا يدرك مضمون لفظة الحسم إلا من اكتوى بنار بعض الصبية المارقين الذين انتشروا على مفارق الطرق، يجزون الرقاب، ويرعبون العباد، ويجوسون خلال الديار، وهم يحسبون أنفسهم في خدمة الوطن، بينما كانوا يمرغون أنف فلسطين في تراب الانقسام بين الولاء أو البلاء.
كان الحسم قراراً فلسطينياً ميدانياً نفذه رجال انخلعت أفئدتهم من الفوضى المنظمة التي أوصت فيها وزيرة الخارجية الأمريكية "كونداليزارايس"، فجاء الحسم بمثابة عملية جراحية اضطرارية، تمت دون تخدير، ودون تحديدٍ مسبقٍ لساعة الصفر. لتنتقل غزة بالحسم من عصر الانفلات إلى عصر الاتزان.
اليوم تنام غزة بين أحضان الأمن هانئة. اليوم تضع غزة رأسها على وسائد الموج، وتسبح في بحر الأحلام. اليوم تتكحل غزة من مرود المحبة والتسامح والوئام، وقد حددت ملامح عدوها بوضوح، والفضل يرجع في ذلك إلى قرار الحسم، وفعل الحسم، وقد انزاحت لفظة الحسم عن معناها العسكري وراحت تتكسب معاني حياتية جديدة، حتى صار للفظة الحسم مدلول مبضع الجراح الذي يستأصل كل مرض عضال.
مدير مركز شرطة القرارة في محافظة خان يونس المقدم علاء عبد الرحمن، استخدم لفظة الحسم للتعبير عن رفضه لحالة الفوضى المرورية التي تضرب شوارع غزة، فقال: نحتاج إلى حسم مروري في قطاع غزة، يقضي على الفوضى، ويفضي إلى النظام.
غزة بحاجة إلى الحسم المروري الذي يسترد الشارع العام من المارة، ويعاود تخصيصه للسيارات، ويسترد الرصيف من الباعة المتجولين، ويعاود تخصيصه للمارة، ويفرض القانون الذي غيبته حالة الانفلات المروري، فما زال بعض الفتية يقود سيارة أبيه في الشارع بلا رخصة قيادة، وما انفك المنفلت مرورياً يزاحم في الطريق من التزم بقواعد السير، وما برحت العربة التي يجرها حمار تحتك بالسيارة الحديثة، وما فتئ الجسم الحديدي المتحرك المعروف باسم "التكتك" يجتاز جميع السيارات عن اليمين وعن الشمال دون استئذان، وصارت السيارات البالية التي صنعت قبل أربعين عاماً، وتوجب سحبها من الطرق، صارت تخالط سيارات القرن الواحد والعشرين، ولما تزل الشوارع تئن من الازدحام والضجيج ورائحة المازوت المحروق وعوادم السيارات التي تنفث سمومها في كل اتجاه، لقد اختنقت معظم مفارق الطرق الرئيسية في غزة، وتعطلت فيها الحركة دون أن يخشى منفلت مروري أي جهة سيادية تلاحق الخطأ، وتحاسب على التجاوز.
غزة بحاجة إلى الحسم المروري كحاجتها إلى الحسم السياسي والعسكري.
حسم مروري في غزة
د. فايز أبو شمالة
للحسم مذاق الانتصار، وللحسم نكهة الشاي الساخن في عز البرد، وللحسم رائحة الحرية المغمسة بحليب الحنان، والحسم ملعقة عسل تذوب مع ندى الصباح، والحسم قبلة رقيقة على خد البراءة، والحسم نظرات أم تمشط شعر أطفالها بالمودة، وتودعهم إلى المدرسة بأمان، والحسم حلم عاشق يطل من شقوق الغيم، ويتراخى بالأمن على شواطئ الفرح، والحسم وشوشة الليل للوسادة، نامي يا صغيرتي بلا خوف أو فزع، الحسم لفظة كرامة لها مدلولها السياسي، وترددها الوجداني لدى سكان قطاع غزة، ولا يدرك مضمون لفظة الحسم إلا من اكتوى بنار بعض الصبية المارقين الذين انتشروا على مفارق الطرق، يجزون الرقاب، ويرعبون العباد، ويجوسون خلال الديار، وهم يحسبون أنفسهم في خدمة الوطن، بينما كانوا يمرغون أنف فلسطين في تراب الانقسام بين الولاء أو البلاء.
كان الحسم قراراً فلسطينياً ميدانياً نفذه رجال انخلعت أفئدتهم من الفوضى المنظمة التي أوصت فيها وزيرة الخارجية الأمريكية "كونداليزارايس"، فجاء الحسم بمثابة عملية جراحية اضطرارية، تمت دون تخدير، ودون تحديدٍ مسبقٍ لساعة الصفر. لتنتقل غزة بالحسم من عصر الانفلات إلى عصر الاتزان.
اليوم تنام غزة بين أحضان الأمن هانئة. اليوم تضع غزة رأسها على وسائد الموج، وتسبح في بحر الأحلام. اليوم تتكحل غزة من مرود المحبة والتسامح والوئام، وقد حددت ملامح عدوها بوضوح، والفضل يرجع في ذلك إلى قرار الحسم، وفعل الحسم، وقد انزاحت لفظة الحسم عن معناها العسكري وراحت تتكسب معاني حياتية جديدة، حتى صار للفظة الحسم مدلول مبضع الجراح الذي يستأصل كل مرض عضال.
مدير مركز شرطة القرارة في محافظة خان يونس المقدم علاء عبد الرحمن، استخدم لفظة الحسم للتعبير عن رفضه لحالة الفوضى المرورية التي تضرب شوارع غزة، فقال: نحتاج إلى حسم مروري في قطاع غزة، يقضي على الفوضى، ويفضي إلى النظام.
غزة بحاجة إلى الحسم المروري الذي يسترد الشارع العام من المارة، ويعاود تخصيصه للسيارات، ويسترد الرصيف من الباعة المتجولين، ويعاود تخصيصه للمارة، ويفرض القانون الذي غيبته حالة الانفلات المروري، فما زال بعض الفتية يقود سيارة أبيه في الشارع بلا رخصة قيادة، وما انفك المنفلت مرورياً يزاحم في الطريق من التزم بقواعد السير، وما برحت العربة التي يجرها حمار تحتك بالسيارة الحديثة، وما فتئ الجسم الحديدي المتحرك المعروف باسم "التكتك" يجتاز جميع السيارات عن اليمين وعن الشمال دون استئذان، وصارت السيارات البالية التي صنعت قبل أربعين عاماً، وتوجب سحبها من الطرق، صارت تخالط سيارات القرن الواحد والعشرين، ولما تزل الشوارع تئن من الازدحام والضجيج ورائحة المازوت المحروق وعوادم السيارات التي تنفث سمومها في كل اتجاه، لقد اختنقت معظم مفارق الطرق الرئيسية في غزة، وتعطلت فيها الحركة دون أن يخشى منفلت مروري أي جهة سيادية تلاحق الخطأ، وتحاسب على التجاوز.
غزة بحاجة إلى الحسم المروري كحاجتها إلى الحسم السياسي والعسكري.
د.محمد جمال حشمت يكتب: التلغيم قبل التسليم
كلما مرت الأيام دون خبر جديد أو إنجاز جديد، كلما شعرنا أن الثورة لم تحقق نتائجها بعد. وكذلك كلما مرت على حياة المصريين حادثة أو محاولة اغتيال كلما تأكد نجاح الثورة! وليس هناك فى الحديث تناقض بل الواقع يقول إن استمرار الفاسدين فى مواقعهم وتسارع معدلات الفساد خشية إنهاء خدمتهم أو قرب محاسبتهم يؤكد أنه رغم التأخر فى تحقيق أهداف الثورة إلا أن هناك من يخشى نجاحها؛ هناك من يخشى استمرارها؛ هناك من يفكر فى مصيره عندما ينكشف دوره فى مقاومة الثورة أو الإضرار بمصر الفترة الماضية.. وكل هذه العلامات تؤكد نجاح الثورة. ومن علامات قرب الانتصار حالة اليأس التى تصيب البعض بما فيهم "اللهو الخفي" الذى بدأ حملة تهديد لنواب ولأبناء نواب، بل واعتداءات على نواب ومرشحين للرئاسة.. وهذا أسلوب العاجز الذى أيس من نجاح مخططاته، وغياب أى صدى لـ "افتكاساته" التى ملها الشعب المصري؛ وماحدث للدكتور أكرم الشاعر من تهديد، وللدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، ود. حسن البرنس وأخيرا الأستاذ محمد البلكيمى نائب حزب النور من اعتداءات ربما توحي إلينا أن هناك مخططا لإثارة الفزع فى نفوس الرموز قبل المواطنين، ولاشك أن توافر أعداد مجرمي النظام البائد وكثرة أموالهم التي سرقوها من دم الشعب المصري مع سهولة حركة الأم سوزان التي ضاع أملها في أن تكون أمًا لرئيس بعد أن كانت زوجة لرئيس يهان يوميا بمجرد وجوده في مكان واحد لا يملك مغادرته ، وهو الذى لم يكن يتحمل البقاء فى مصر لفترات طويلة!! كل ذلك سهل التآمر لإثارة الفتن في مصر، وشيوع الشغب وكثرة الاعتصامات التي لن تنجح في حل مشكلة واحدة لجموع الشعب المصري، بل تجعله يشارك من حيث لا يحتسب في اتساع نطاق الفوضى. لاشك أن هناك الكثير والكثير الذي لم يتحقق رغم إنجازات العام، واليوم نحتاج لحالة من الثقة فى النفس والهدوء المصحوب بحذر، والقوة التى تمكن الإنسان من تحقيق أهدافه دونما وهن أو خوف. نحتاج إلى تواصل وحسن ظن وبعيدا عن التدليس فى الأقوال والأفعال، والبعد عن نقل المعلومات المغلوطة التي تنبنى عليها أكاذيب وتوقعات أسوأ منها. ولقد عاهدت نفسي على عدم الرد على أي اتهام أو إساءة توجه إليّ من أحبابى في التيارات المختلفة فلن أنزلق إلى هذا الدرك، وحيث أن الواجبات أكثر من الأوقات، والمطلوب لمصر في هذه الفترة كثير، لذا أرجو أن نتفق على المشترك بيننا، وأن تتوقف المقالات التي تدبج للطعن فى شرعية الإخوان أو تسخر منهم، أملا من أصحاب الطعون فى الوجود بشكل فاعل ! أو التمكين لحالات خاصة كارهة للإخوان من التواجد بشكل طبيعى. المحاولات التى تتم الآن لتفريغ مصر من عناصر قوتها، والإصرار على تركها خرابا أسوأ مما كانت عليه وتصدير مشاكلها المتراكبة دون حل ناجز إنما يؤكد على أن نظرية "التلغيم قبل التسليم" هى المسيطرة على الموقف، وهو ما يحتاج من الجميع إلى التكاتف لأن مصر مستهدفة.. يحكمها من يرتضيه شعبها من أى فصيل طالما جاء بذلك من خلال انتخابات نزيهة وهو ما يحتاج منا إلى تعاون بدلا من التراشق الدائم الذى يسود الساحة الإعلامية الآن ! المهمة صعبة وإنقاذ مصرمهمة عاجلة وخطيرة تحتاج لتوحيد الصفوف وتأجيل صراعات الاختلافات الى ما بعد استقرار شكل الحكم فى مصر بصورة ديمقراطية ومن لا يرغب فى ذلك فليستمر فى صياحه وسبابه وانشغاله بتصفية حساباته فسوف يلقى من الشعب وقتها ما يستحق تجاهلا واحتقارا لأنه رفض وضع طوبة فى البناء واكتفى بقذفها على الشرفاء ! اللهم بلغت اللهم فاشهد. دكتور محمد جمال حشمت أستاذ جامعي وعضو مجلس الشعب المصري 29 فبراير 2012م |
د.محمد جمال حشمت يكتب: التلغيم قبل التسليم
كلما مرت الأيام دون خبر جديد أو إنجاز جديد، كلما شعرنا أن الثورة لم تحقق نتائجها بعد. وكذلك كلما مرت على حياة المصريين حادثة أو محاولة اغتيال كلما تأكد نجاح الثورة! وليس هناك فى الحديث تناقض بل الواقع يقول إن استمرار الفاسدين فى مواقعهم وتسارع معدلات الفساد خشية إنهاء خدمتهم أو قرب محاسبتهم يؤكد أنه رغم التأخر فى تحقيق أهداف الثورة إلا أن هناك من يخشى نجاحها؛ هناك من يخشى استمرارها؛ هناك من يفكر فى مصيره عندما ينكشف دوره فى مقاومة الثورة أو الإضرار بمصر الفترة الماضية.. وكل هذه العلامات تؤكد نجاح الثورة. ومن علامات قرب الانتصار حالة اليأس التى تصيب البعض بما فيهم "اللهو الخفي" الذى بدأ حملة تهديد لنواب ولأبناء نواب، بل واعتداءات على نواب ومرشحين للرئاسة.. وهذا أسلوب العاجز الذى أيس من نجاح مخططاته، وغياب أى صدى لـ "افتكاساته" التى ملها الشعب المصري؛ وماحدث للدكتور أكرم الشاعر من تهديد، وللدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، ود. حسن البرنس وأخيرا الأستاذ محمد البلكيمى نائب حزب النور من اعتداءات ربما توحي إلينا أن هناك مخططا لإثارة الفزع فى نفوس الرموز قبل المواطنين، ولاشك أن توافر أعداد مجرمي النظام البائد وكثرة أموالهم التي سرقوها من دم الشعب المصري مع سهولة حركة الأم سوزان التي ضاع أملها في أن تكون أمًا لرئيس بعد أن كانت زوجة لرئيس يهان يوميا بمجرد وجوده في مكان واحد لا يملك مغادرته ، وهو الذى لم يكن يتحمل البقاء فى مصر لفترات طويلة!! كل ذلك سهل التآمر لإثارة الفتن في مصر، وشيوع الشغب وكثرة الاعتصامات التي لن تنجح في حل مشكلة واحدة لجموع الشعب المصري، بل تجعله يشارك من حيث لا يحتسب في اتساع نطاق الفوضى. لاشك أن هناك الكثير والكثير الذي لم يتحقق رغم إنجازات العام، واليوم نحتاج لحالة من الثقة فى النفس والهدوء المصحوب بحذر، والقوة التى تمكن الإنسان من تحقيق أهدافه دونما وهن أو خوف. نحتاج إلى تواصل وحسن ظن وبعيدا عن التدليس فى الأقوال والأفعال، والبعد عن نقل المعلومات المغلوطة التي تنبنى عليها أكاذيب وتوقعات أسوأ منها. ولقد عاهدت نفسي على عدم الرد على أي اتهام أو إساءة توجه إليّ من أحبابى في التيارات المختلفة فلن أنزلق إلى هذا الدرك، وحيث أن الواجبات أكثر من الأوقات، والمطلوب لمصر في هذه الفترة كثير، لذا أرجو أن نتفق على المشترك بيننا، وأن تتوقف المقالات التي تدبج للطعن فى شرعية الإخوان أو تسخر منهم، أملا من أصحاب الطعون فى الوجود بشكل فاعل ! أو التمكين لحالات خاصة كارهة للإخوان من التواجد بشكل طبيعى. المحاولات التى تتم الآن لتفريغ مصر من عناصر قوتها، والإصرار على تركها خرابا أسوأ مما كانت عليه وتصدير مشاكلها المتراكبة دون حل ناجز إنما يؤكد على أن نظرية "التلغيم قبل التسليم" هى المسيطرة على الموقف، وهو ما يحتاج من الجميع إلى التكاتف لأن مصر مستهدفة.. يحكمها من يرتضيه شعبها من أى فصيل طالما جاء بذلك من خلال انتخابات نزيهة وهو ما يحتاج منا إلى تعاون بدلا من التراشق الدائم الذى يسود الساحة الإعلامية الآن ! المهمة صعبة وإنقاذ مصرمهمة عاجلة وخطيرة تحتاج لتوحيد الصفوف وتأجيل صراعات الاختلافات الى ما بعد استقرار شكل الحكم فى مصر بصورة ديمقراطية ومن لا يرغب فى ذلك فليستمر فى صياحه وسبابه وانشغاله بتصفية حساباته فسوف يلقى من الشعب وقتها ما يستحق تجاهلا واحتقارا لأنه رفض وضع طوبة فى البناء واكتفى بقذفها على الشرفاء ! اللهم بلغت اللهم فاشهد. دكتور محمد جمال حشمت أستاذ جامعي وعضو مجلس الشعب المصري 29 فبراير 2012م |
البطاقة الذكية فخ إسرائيلي
http://unitedna.net/ShowSubject.aspx?ID=9261
--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
To unsubscribe from this group, send email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en.
--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
To unsubscribe from this group, send email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en.
· أنه الاعتناق ..والنفاق ...في ربيع أمتي |
· الأوهام السبعة |
مَنَّ لأطبائنا المعتقلين فى السعودية ؟! |
سقط مبارك وبقي اقتصاده .......مافيات الأمس حكّام اليوم: حماية للأثرياء والخصخصة |
· «العفو الدوليّة» عن مصر: أساليب مبارك حاضرة |
· الغرب مسئول عن فساد الحكام العرب |
· أنه الاعتناق ..والنفاق ...في ربيع أمتي |
· الأوهام السبعة |
مَنَّ لأطبائنا المعتقلين فى السعودية ؟! |
سقط مبارك وبقي اقتصاده .......مافيات الأمس حكّام اليوم: حماية للأثرياء والخصخصة |
· «العفو الدوليّة» عن مصر: أساليب مبارك حاضرة |
· الغرب مسئول عن فساد الحكام العرب |
التعليقات
اضف تعليق جديد