

( ومتشكر يااحمد يا عبد المجيد اللي فكرتني ):::::

خبرات قتال ومعها تحطيم الصوره التي كانت اسرائيل تحاول ترسيخها بعد ١٩٦٧
الشعب بتاعنا كل ملكاته تأتي وتُستنهض وقت الخطر ( وبيبقي ده رهاني الاخير دوماً مع تسليم وعيي الشخصي بغرابه الرهان علي لحظات في تاريخ وطن


والخطر من ١٩٦٩ كان طيران عدو تسلحه امريكا
( اللي بعد حرب ١٩٧٣ اصبحت بقدره قادر عا الحجر وام ٩٩٪ اوراق سحريه معاها حل للقضيه .. مع اعلان جهلي الشديد بال ١٪ اللي المؤمن سابها كانت مع مين ؟ مع روسيا ولا مع شباب هو الورد ذاته كان بيموت علي خط النار )



٣٠ مليون متر مكعب حفر لقواعد الصواريخ
٣ مليون متر مكعب خرسانه مسلحه ،،،،،،،






عن طريق احد رجالنا اللي اتجندوا داخل اسرائيل واشيع عنه في الاوساط الثقافيه اليهوديه انو منقب عن الاثار ومهتم بيها (

ومن هنا بلع ديان الطعم فقد كان مهووسا بالاثار ،، وقرب راجلنا منه وساعدته مخابراتنا (



( كانت اخر ابتسامات الريس جمال قبيل مايسميه البعض رحيله وهي اشاعه مغرضه ( اصلي لسه بلاقي افكاره وصوره بتترفع حين تكون الامه المصريه في خطر لحد النهارده )…
(رحل سيادته بعد الحادثه دي ب ١٠ ايام ،،،،،)
الطياره كانت كروزر ( خاصه بالحرب الاليكترونيه )
وكان عليها علماء للعدو وبيكملوا بيها مسح سيناء المحتله للسيطره الاليكترونيه الكامله عليها )....
وكانت المهمه المكلف بيها كتيبه صواريخ سام من الجيش التاني وبسريه تامه


( متنساش احنا في وقف اطلاق نار ) وكانت علي مسافه حوالي ٢٥ كم داخل سيناء يعني في الامان التام ...


الدنيا هاجت
( بدون خبر واحد في صحفنا ) والعدو قدم شكوي لروجرز اننا خرقنا وقف اطلاق النار
( وان نيتنا ناحيتهم هباب والمقصود الاعتداء وقتل العلماء اللي كانوا عا الطياره )..


وردت (بلوع) وطني يموت من الضحك




( فلم يكن هناك وقت الا للوطن )




وحين ابلغوا الريس ناصر باللي حصل وان المهمه تمت


مات الرجل مطمئنا بعد هذا العمل بأيام -- والرجال (فقط) يموتون وقوفا كشجر الكافور ...
No comments:
Post a Comment