Monday, 3 September 2012

{الفكر القومي العربي} Re: من لا يريد ومن لا يستطيع - القوميين: نعي المناضل زكي هللو - مقال/ مرسي رئيس مزيف

*حركة القوميين العرب تنعي المناضل العربي الفلسطيني زكي هللو
*حركة القوميين العرب تنعي المناضل العربي الفلسطيني زكي هللو الذي
توفاه الله في الجزائر، وكان من كوادر حركة القوميين العرب، والجبهة
الشعبية (المجال الخارجي، مجموعة الد. وديع حداد) - الملقب بالجنرال،
وستقام مراسم العزاء في المركز الثقافي للجبهة الديمقراطية (الثلاثاء –
4/9/2012 – السابعة مساء ) في مخيم اليرموك في دمشق ..
تغمد الله الشهيد الكبير واسع رحمته وأسكنه فسيح جنانه، وهدى أهله ورفاق
دربه وأحبائه، الصبر والسلوان.

*مرسي رئيس مزيف لمصر المحروسة، يبطن الإجرام، في مؤتمر عدم الانحياز..؟
سليم نقولا محسن
http://almufaker.blogspot.com/
http://zamane2.blogspot.com/

حسنا ما قال وحسنا فعل الرئيس مرسي في قمة عدم الانحياز الأخيرة في
طهران، في شتم شعب سورية، ورئيسها، والتبشير باستمرار دعم العصابات
الدموية، لمزيد من الاقتتال العنفي والتخريب في الداخل السوري، وفي
استيلاد حواضنه على أرض الجوار، إذ أكد بما لا مجال للشك فيه أن مظهره لا
يختلف عن مضمونه في كونه مع الأسف من فصيلة القردة النبّاحة، وأنه واقعا
ليس رئيسا لشعب مصر، وليس حقيقة سوى رئيس ينطوي على طبائع إجرامية لعصابة
الإخوان المسلمين مفرخة الحركات التكفيرية الإرهابية، التي أنشأتها
بريطانيا في مصر لتواكب مشروع قيام دولة إسرائيل 1948؟، وصاحبة مشروع
الأسرلة الفوضوية التفتيتية من منطلق الأحادية الاستئصالية ضد ومقابل
المختلف الفكري والمذهبي والديني والاثني، المصاغ في التعددية التسامحية
التي اعتادت أن تعيشها المنطقة الشرق أوسطية، ذلك عبر سعي هذه العصابة
بالاتفاق مع إسرائيل على إستنسال شرذمات العصابات المتكافرة المتقاتلة،
ذات الأسماء المتعددة المتباينة في الدولة الواحدة وفي المدن المسالمة
والحرص على ديمومة فاعلياتها التخريبية، لصالح المشروع الأمريكي
الإسرائيلي، وأنه أي (مرسي) نبّاح الناتو وإسرائيل دون منازع، بما ينفي
عنه شرعيته كرئيس لمصر العروبة والحضارة والتاريخ؟ مع الاعتذار للشعب
العربي في مصر المحروسة، الذي تورط البعض منه ضمن مناخات الأسلمة
المزيفة، التي أشاعتها الدوائر الناتوية عبر الإعلام المنافق؟ وعبر تدفق
المال الموبوء في إعطاء صورة مغايرة ملمعة، لانتخابه رئيسا على أنه
محررا، علما بأن حزبه قد استولي على ثورة شعب مصر وانحرف بها، وسار فيها
إلى مهاوي مأساوية دامية من الصعب التئامها..؟
فليس ما قاله هذا (المرسي) خروجا عن اللياقة، وعن الالتزام بأبسط المبادئ
الأخلاقية اتجاه شعب ذي حضور سيادي وتاريخي فاعل، بما يعد تحريضا وقحا
وتدخلا في شؤونه، ويجعله مشاركا في سفك الدم السوري، بل خروجا عن المنطق
ذاته، بما يؤكد ما حكمنا به من عدم أهليته العقلية والمسلكية؟ إلا إذا
تقصد من دفعه إلى إيصال رسالة ما، بما يقتضي التقصي عن صاحبها، لخطورة ما
تنطوي عليه من معاني استباحية للدول، تتوافق مع مخطط دول الناتو وإسرائيل
في مشروعهم الإستيلائي الجديد على دول المنطقة لإعادة تشكيلها، وإلى الرد
عليها بعنف لما تخفي وراءها؟،
فالشعب في سوريا عبر تاريخه المتجدد، كان قد ارتقى في حضاريته إلى حالة
تقتضي وجود دولة ذات مؤسسات، يمتلك جفرافية أرضها، وحضورها السياسي
السيادي، أكان في علاقات أبنائها السياسية والاقتصادية والاجتماعية فيما
بينهم، أو في علاقاتهم مع الغير..؟ كما أنهم في إدارة شؤونهم، يحتاجون
كما شعب كل دولة ذات سيادة إلى نظام، وهذا النظام هم من يضعونه بإرادتهم
بما يتوافق مع مصالحهم وشؤونهم، وبما أن الدولة بمن فيها كحالة شعب في
منتظم سياسي، يتجسد فيها، وتمثل الشعب ذاته، فهي ملك للشعب، والشعب هو
المرجعية الأساس لها، لذا فالشعب هو مصدر السلطات، لكونه مالك الدولة،
والنظام عادة يتمثل في دستور البلاد، وهو بمثابة عقد يتم الاتفاق عليه،
فيه يتحدد فيه شكل الحكم، وأنواع السلطات وتوزعها ومهامها؟ فرئيس البلاد
والوزراء، والقضاة، بما فيهم النواب ممثلوا السلطة التشريعية يختارهم
الشعب إلى مناصبهم للتصرف في شؤون الدولة كأمناء، لذا فإن التصريحات
المتبعثرة هنا وهناك من هذا السياسي الأحمق لدولة ما أو ذاك من الدول
التي تدعي المصلحة أو المعادية؟ عن نزع الشرعية بما يتعلق بهؤلاء
الأمناء، أو إسقاط النظام، إنما هو ازدراء واستهانة بإرادة الشعب، وإلى
اعتباره قاصرا وغير مؤهل لقيادة دولته، وبما يعنيه هذا أيضا من نزع
لسيادة الدولة والشعب، وهو مقدمة ودعوة صريحة لإنهاء الدولة عبر
الاحتلال، بما يخالف الشرائع الدولية في احترام سيادة الدول وعدم التدخل
في شؤونها، وما يمكن أن يؤدي هذا إلى التعرض لاختراق سيادتها واستباحتها
ممن يشاء، وإلى فوضى دولية..؟
لا بد من التساؤل إذن عن الأسباب التي دفعت مرسي إلى هذا النباح؟، هل
لتفجير المؤتمر؟، وهو يعلم أن أمرا مثل هذا لن يحدث، لأن إيران لها
مصالحها، ولدول المنطقة بما فيها السعودية لها مصالحها أيضا في هذا
المؤتمر، أم لأنه يعلم؟ فأقدم على هذا النباح الذي لا يقدم في الأمور ولا
يؤخر..؟
*الحقيقة أن أمرا آخرا أراد إعلانه نيابة عن الولايات المتحدة وإسرائيل..
فهو من منطلق الأحادية المضادة للتعددية، يريد تأكيد السعي إلى تفتيت
المنطقة إلى دويلات التعددية، وأن المشروع الذي انخرط فيه ويمثله، لم يزل
قائما، فمبرر وجود عصابة الإخوان السياسية واستمرارها، هي كأداة لتنفيذه،
ولا شأن لها في الموضوع الديني إلا في استخداع الآخر؟، فالتفتيت لن يقتصر
على الجانب الطائفي والمذهبي، بل على الإثني أيضا، بما يتبعه من اقتتال
وفوضى ومذابح وتهجير..؟ فمنظومة دول الولايات المتحدة والناتو وإسرائيل،
لم تزل على مشروعها الاقتصادي السياسي البدائي الريعي، الذي يعتمد على
النهب المباشر السافر لدويلات استهلاكية، والهيمنة على جغرافيا الثروات
الاستراتيجية، على عكس ما تطور إليه الاستثمار للرأس المال العالمي في
منظومة دول البريكس في المشاركة الانتاجية والريعية، التي من مصلحتها
بقاء الدول في حدودها إن لم يكن توسيعها..؟
فمرسي الذي يجب أن لا ينخدع أحد فيه هو رئيس ثان لإسرائيل ثانية مزمع
إقامتها في مصر المحروسة؟، إذن الموحدة في تاريخها رغم تعدد إثنياتها
وطوائفها مقدمة على التقسيم؟، سيناء، ومصر العليا والسفلى، ودولة الأقباط
والنوبيين، من سيقسمها عصابة الأخوان؟ الأحادية مقابل التعددية ستقسمها،
وسيعمد شركاؤه في الربيع الدموي الذي أزهر جثثا وموتى في كل من ليبيا
وتونس على المشاركة في تقسيم الأوطان إثنيات أو طوائف وقبليات؟، كما أن
شركاؤه الأتراك في حزب عدالة أردوغان سيعمدون كأسلافهم في الاتحاد
والترقي الذين فجروا العثمانية، إلى تفجير دولة تركيا الحالية، إلى دول؟
وهكذا مصائر دول النفط الحائرة، فلتعلم سوريا أن لا مهرب لديها؟، هكذا
يريد مرسي في خطابه المجنون أن يقول؟ وهو يعلم بأن من يقتل في سوريا هو
شعب سوريا على يد عصابات إجرامه، لأنه من يرسلهم بالمشاركة ويمولهم، ومع
هذا فإن وقاحته في قلب الحقائق لم يدانيها أحد، فالمجرمون الذين ارتكبوا
المجازر وكل ما هو حرام، أبرياء أطهار لديه؟.. أما شعب سوريا فهم
المجرمون..؟
*مدرسة إجرامية جديدة عجائبية في عالم السياسة الكونية، يجب أن يعتادها
شعب سوريا.. إلى أن تسود سياسة البناء السلامية السورية العالم، هكذا عرف
العالم قديما طريق دمشق، طريق الحق والحياة..؟ ومن تاه عنه كان مصيره
الهلاك..؟


بتاريخ 3‏/9‏/2012، كتب Eyad Sarraj‏ <eyadsarraj@gcmhp.net>:
> من لا يريد ومن لا يستطيع!!
> اياد السراج
>
> تجمعني صداقات قوية مع اعضاء في حماس بدأت بالدكتور الزهار بحكم زمالة المهنة
> وقد اثر علي الدكتور القائد الرنتيسي كثيرا بعلمه وإيمانه وسعة صدره واضعا نفسه
> خادما لشعبه وقضية الحرية . وقويت علاقتي بالحركة مع اعتقالي في زنازين السلطة
> في ١٩٩٦ لانتقادي اداؤها المنتهك للقانون وحقوق الانسان حيث جمعني السجن مع
> عشرات من المناضلين في حماس والجهاد . ووجدت في اعضاء حماس وقياداتها خلال
> السنوات الماضية نماذجا انسانية ووطنية تحتذى وعلى رأسها اخونا اسماعيل هنية
> الذي يشع حبا وهدوءا واحتراما لكل من يقابله ويقود حكومة غزة وسط الحصار والحرب
> والدمار .وتجمعني علاقات صداقات مميزه مع فتحاويين ابرزهم كان علي حسن سلامة
> الذي كان صديقا حميما اثناء عملنا في اتحاد الطلاب في القاهرة والذي انضم الى
> فتح على يد خالد الحسن وكنت شاهدا على ذلك في القدس في المؤتمر الاول لمنظمة
> التحرير الفلسطينية ، وصادقت عائلة الحسن وهي أحد مؤسسات فتح العظيمة ( هاني
> وهايل )وابو عمر ( حمدان) عاشور وموسى عرفات ودحلان ومروان البرغوتي وصخر
> بسيسو وغيرهم كثيرون ممن احبهم وأحترمهم. لكن هذا الزخم من علاقات المحبة لم
> ولن يقف امام انتقادهم او تقديم النصح فحبي الاول لوطني فلسطين وبلدي غزة.
> خاصة ان أحزاننا صارت رغم كل الحب كثيرة.
> لقد حزنت حين علمت ان حكومة غزه منعت احتفالا لعرسا جماعيا فتحاويا قبل ايام
> وقبلها منعوا حفل إفطار لصحافيين . واستاء كما غيري حين نشاهد ضرب وقمع
> المتظاهرين في رام الله ضد موفاز مهندس المذابح ولم تكن تلك المرة الاولى في
> رام الله او في غزة ان تعتدي الاجهزة الامنية على الحق في التعبير . ونستاء كل
> يوم ونحزن ونشفق على حالنا وحال وطن استبيحت ارضه وكرامة أهله وتمزقت هويته
> وتعثر نضاله وصار الاخ عدوا والعدو صديقا( امريكا صديقا وإيران عدوا وحماس وفتح
> المناضلون من اجل الحرية أصدقاء في سجون اسرائيل فقط ويسجنون بعضهم في السجون
> الفلسطينية) والعالم متفرجا على مسرحية وقحة لا تريد ان يسدل عليها الستار بل
> تتابع فصولها رغم احتجاج المشاهدين.
>
> نحن اليوم في غزة محظوظون لأنه لا يوجد حواجز إسرائيلية على الطرق بين القرى
> والمدن ولكنا محاصرون في سجن كبير برا وبحرا وجوا اصبح لا يتسع لنزلائه الذين
> يزداد تعدادهم بتضخم رهيب ينذر بشح المياه ذاتها واستفحال البطالة ومعها
> الأجرام والمخدرات.فماذا نحن فاعلون؟ ام اننا ننتظر ما يأتي به القدر صوبنا؟
> ومن اين ستأتي مياه الشرب والغيوم لم تعد تكفي؟ والكهرباء؟ والغاز؟ اننا نحتفظ
> بالمعروف لمصر وقطر ولكننا لا نريد ان نحملهم كل مصائبناوهمومنا ونحيي قيادا
> تها على تقديم العون في الكهرباء والنفط والغاز وهنا نسأل عن الغاز الذي اكتشف
> في غزة ويقال اننا لا نستفيد منه ؟ من المستفيد اذن؟ هل صحيح انها شركة
> بريطانية وأخرى فلسطينية تحميها قيادات عليا في السلطة!
> أسئلة كثيرة عن من يحكمنا وكيف يحكمنا وقد انتشرت حالة من الاغتراب والانعزال.
>
> في الضفة الغربية يلزمك شهادة حسن سلوك من الأجهزة الأمنية - التي اشتهرت
> باحتقار قرارات المحاكم العليا -لتحصل على وظيفة ، وفي غزة يلزمك شهادة من أمير
> المسجد للتوصية عليك! هل نحن في القرن العاشر قبل الميلاد ؟ وهل تم دفن القانون
> ؟ نتوجه بالسؤال للنائب العام الذي أقفل مواقع الكترونية مخالفا القانون وادعى
> انه قراره ثم قرر اليوم ان يستقيل ؟ المفروض في النائب العام الدفاع عن الحق
> العام والقانون !- ام ان تلك ليست مؤهلات الاختيار.كان على النائب العام وغيره
> مثلا التصدي لمخالفات الاجهزة الامنية والاجابة على أسئلة مثل؛ كيف تفرج
> اسرائيل عن أسير وتعتقله السلطة؟ ولماذا يلاحق الصحفيين؟
> و كيف مات منصور مساعد النائب العام في رام الله وأين التحقيق المستقل؟ هل تم
> إلقاؤه من مكتبه ام انه انتحر؟
>
> في رام الله يصرون على بناء مؤسسات الدولة ويغرقون في نفس الوقت في الديون
> وتقرر الحكومة مزيدا من الضرائب وتلتهب أعصاب الناس بارتفاع الأسعار.
> في غزة لم تستدن الحكومة دولارا ولكن مستشفياتنا مكدسة بالمرضى ولا يوجد دواء !
> حفرنا أنفاقا لنحافظ على حياتنا من الحصار الظالم لكنها انقلبت علينا بتدمير
> الاقتصاد وازدهار ثروات غسيل الاموال والسوق الاسود وغلاء أسعار العقار
> والاراضي. وأخيرا قالوا ان لها ضلع في تهريب الإرهابيين ؟ هل نبقى تحت هذا
> الوضع المريح لبعض مراكز القوى ولتخرس باقي الالسنة؟
> لا نعرف شيئا عن كيف تتصرف الحكومة في توزيع الاراضي وان أدارت الحكومة الحياة
> بغير ديون لكن الضرائب تتكاثر وندفع اليوم ضريبة لحكومة رام الله ونكرر الدفع
> لحكومة غزة.
>
> ولماذا تستمر الحكومتين وسط التهليل بالإفراج عن الاسرى الذين تم اعتقال
> بعضهم بقرار امني فلسطيني!!! - باعتقال الناس وتعذيبهم وإهانتهم لمجرد انتماؤهم
> للتنظيم الاخر ؟ هل اصبحت اكبر الجرائم هي الانتماء لحركة حماس او الجهاد وفتح
> ؟؟؟ الا يذكركم ذلك بأيام المقاومة حين كان الانتماء لنفس التنظيمات تهمة يعاقب
> عليها قانون الاحتلال العسكري ؟؟؟! وأين النائب العام في غزه ورام الله من كل
> هذه الانتهاكات؟ وأين الرئيس والوزراء؟
> ومصائب هذا الشعب تبدو بلا نهاية.
>
> اين نقف الان اذن؟
> لا للمقاومة المسلحة،
> لا للمصالحة الفلسطينية
> لا للمفاوضات مع اسرائيل
> لا للمقاومة الشعبية،
> لا للذهاب للأمم المتحدة،
> لا للقانون
> ستة لآت وغيرها من الجمود والشلل!!
> ان ابو مازن يؤكد ان اسرائيل خلقت لتبقى!!!؟؟ وماذا عنا نحن هل خلقنا
> لنموت؟؟؟
>
> نسأل القيادات أولا: هل انتم مقتنعون ان هناك ضرورة للمصالحة ام انه من الافضل
> ان تبقى الامور كما هي عليه؟ ربما أنه من العبقرية ان فكر احد ان دولة غزة
> ودولة رام الله يتفقا على ان يكونوا مثل الكماشة ضد اسرائيل؟ هل يمكن ان تكونوا
> قد اتفقتم على ذلك ولا تريدون إ الاعلان؟؟ الناس تقول ان الانقسام يخدم
> تنظيماتكم وأهدافها وان البعض منكم يخشون من الوحدة على مصالحهم؟ هل صحيح ان
> قيادة حماس في غزة قد اصطفت معارضة للمصالحة؟ولماذا؟ وهل هناك خلافا مع المكتب
> السياسي الذي طال انتظار انتخابه؟ وهل يرى البعض اننا على طريق الدولة
> الاسلامية الكبرى؟ واذا كان كذلك الا يستحسن ضم الضفة الغربية مع غزة في دولة
> واحدة اولا قبل الزحف على العالم الاسلامي؟
> لماذا تدخلت حركة حماس وأوقفت عمل لجنة الانتخابات المركزية؟ هل يشعرون بخطر
> الانتخابات على وجودهم في السلطة مع ان الكل يدرك انهم أقوى مما سبق وخاصة في
> الضفة الغربية!؟ ولماذا لم يشكل ابو مازن الحكومة حسب اتفاقه مع مشعل في الدوحة
> والقاهرة؟
> هل سلم ابو مازن القرار الفلسطيني لأمريكا -التي اعلنت معارضتها للمصالحة
> -خوفا من ان تقطع دعمه بالأموال او ان تقتله سياسيا كما فعلت من قبل مع ياسر
> عرفات حين اعتبرته غير ذا جدوى؟ وهل هذا الخوف هو السبب وراء الاخبار بتأجيل
> تقديم طلب العضوية للأمم المتحدة ؟ ابو مازن وبعد كل هذه الوعود وبعد ان حياك
> الجميع على خطابك التاريخي في الامم المتحدة، هل كنت تستعمل ذلك تكتيكا - وهذه
> مصيبة في حد ذاتها- ام انك لا تستطيع القرار؟ هل اصبح واضحا ان حماس لا تريد
> وان ابو مازن لا يستطيع؟ ولهذا يتراشقون عبر الاعلام باتهام بعضهم ولا يجروؤن
> على مواجهة النفس والشعب؟
> أني أدعوك ابو مازن الى التنحي فورا اذا كنت غير قادر على المصالحة و تشكيل
> حكومة واحدة . وكذلك أدعو اخي اسماعيل هنية وأخي سلام فياض ان يقدم كل منهما
> استقالة حكومته فورا للشعب كدعوة صريحة لتشكيل حكومة وحدة وطنية ويضعوا مسألة
> الوحدة فوق اي اعتبار ويواجهوا ابو مازن بالتحدي.
>
>
> ان كلا من الحكومتين يدعي الشرعية !! كانوا زمان يضحكون علينا ويخوفونا بادعاء
> الشرعية الثوريه فما هي لعبة الشرعية اليوم !؟ اقول لكم ان حماس تم انتخابها
> بديموقراطية وان الأجهزة الأمنية الفتحاوية انقلبت عليها ولكن شرعيتها ليست
> أبدية وحسب القانون انتهت. كذلك لا شرعية لرئيس السلطة ولا لحكومة رام الله
> وعليهم جميعا مع محبتي واحترامي التنحي وإعطاء الناس فرصة الاختيار وان يتقوا
> الله فينا وان يحترموا القانون. ان فياض ، الرجل الوطني والعملي والذي لا
> يعيش على الاوهام يريد ان يجري انتخابات مجالس محلية في الضفة باعتبار ذلك
> ضرورة ديمقراطية وهذه خطوة عظيمة يمكن ان تتكرر في غزة على طريق الشرعية ولكن
> من يضمن عدم التزوير وقبل ذلك حرية الترشيح ام انهم سيطلبون من كل مرشح شهادة
> حسن سلوك موقعة من الأجهزة الأمنية؟ ولماذا لا نجري انتخابات شاملة في كل
> الوطن؟
> ان قضية الحكم واحترام القانون وحقوق الانسان في غزة ورام الله وقضايا التطور
> والنماء تمر عبر قيام الدولة التي لن تمر الا بالحكومة الواحدة وبما ان الجميع
> عاجز عن تحقيق أماني الشعب
> لذلك فان الحل هو التنحي والاستقالة ورفع الملف لمنظمة التحرير التي عليها
> اختيار رئيس جديد يقوم بتشكيل حكومة واحدة فهذا هو الرد الاول نقدمه الى
> ليبرمان وسيده نتنياهو وخادمهم أوباما ثم ننتقل الى الامم المتحدة بتأييد
> العالم كله. وليتبع ذلك تحد ومواجهة مع الاحتلال في منظومة مقاومة تستند الى
> المقاطعة المحلية والدولية الشاملة وحشد لأنصار الحق والعدل والسلام . لم يعد
> هناك مكانا للخوف من المواجهة والضعف في اتخاذ القرار.
>
>
> Eyad Sarraj
> Gaza
>
> Eyad Sarraj
> Gaza
>
> On 3 Sep 2012, at 10:26, Yafa Kafarna <yafa.press@hotmail.com> wrote:
>
>>
>>
>>
>>
>>
>> ضمن مشاركته بوقفة احتجاجية أمام التربية والتعليم بغزة
>> " تجمع الخريجيـن الديمقراطيين " يطالب حكومة غزة بالوقوف امام مسؤولياتها
>> تجاه ازمة الخريجين
>>
>>
>> غزة - طالب تجمع الخريجين الديمقراطيين الحكومة بغزة بأن تقف أمام مسئولياتها
>> تجاه أزمة الخريجين التي تتفاقم يوماً بعد يوم نتيجة غياب الخطط والبرامج
>> الحكومية الهادفة إلى استيعاب أعداد الخريجين المتصاعدة في سوق العمل ، وذلك
>> في تصريح له ، خلال مشاركته امس في الوقفة الاحتجاجية التي نظمها ائتلاف
>> تجمعات خريجي غزة العاطلين عن العمل أمام مقر وزارة التربية والتعليم
>> بالحكومة المقالة بغزة ، تعبيراً عن رفضه القاطع لاستشراء التهميش والبطالة
>> في صفوف الخريجين الجامعين الأمر الذي يثير الريبة ومزيداً من القلق في
>> صفوفهم في ظل صمت الجهات الرسمية عن المشكلة وأبعادها وانعكاساتها.
>>
>> ومن جانبه قال رامي محسن مسئول تجمع الخريجين وعضو الائتلاف أنه لا يُتصور أن
>> يترك الخريجين هكذا في مهب رياح البطالة العاتية التي لا ترحم وتقف تحدياً
>> وسداً منيعا أمام عشرات آلاف الخريجين دون تحقيق أدنى تطلعاتهم وأبسط حقوقهم
>> العادلة والمشروعة حقهم في تولي الوظائف والحماية من البطالة " .
>>
>> وأكد محسن على أن الحق في العمل هو حق قانوني ودستوري وتلتزم الجهات المعنية
>> بتوفيره لكل قادر عليه ، مطالباً الحكومة بغزة والجهات المعنية بضرورة وضع
>> الخطط العملية لاستيعاب أعداد الخريجين المتصاعدة وإيجاد حلول عملية لمعضلة
>> البطالة التي تتفاقم يوماً بعد يوم .
>>
>> ويذكر ان هذه الفعالية تأتي ضمن سلسلة فعاليات ينظمها تجمع الخريجين وائتلاف
>> تجمعات خريجي غزة والتي ستستمر لحين اتخاذ الحكومة مواقف جدية من شأنها إيجاد
>> الحلول اللازمة لأزمة الخريجين .
>>
>>
>> الصحفية يافا الكفارنة
>> للمتابعة 0595767625
>> --
>> للاشتراك في شبكتنا التجارية، أرسل بريد فارغ إلى
>> ArabTradeCenter+subscribe@googlegroups.com
>>
>> To unsubscribe from this Network, send email to
>> ArabTradeCenter+unsubscribe@googlegroups.com
>>
>> In cooperation with Amer al-Azem for Investment & Real Estate Brokerage
>> https://www.facebook.com/pages/Amer-al-Azem-for-Investment-Real-Estate-Brokerage/277364369001945
>>
>>
>> <خبر تجمع الخريجين الديمقراطيين 2-9-2012.doc>
>
> --
> للاشتراك في شبكتنا التجارية، أرسل بريد فارغ إلى
> ArabTradeCenter+subscribe@googlegroups.com
>
> To unsubscribe from this Network, send email to
> ArabTradeCenter+unsubscribe@googlegroups.com
>
> In cooperation with Amer al-Azem for Investment & Real Estate Brokerage
> https://www.facebook.com/pages/Amer-al-Azem-for-Investment-Real-Estate-Brokerage/277364369001945
>
>
>

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
To unsubscribe from this group, send email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en.

No comments:

Post a Comment