Tuesday, 30 July 2019

{الفكر القومي العربي} لم يَعُد على هذه الأرض ما يستحق الحياة/مصطفى إنشاصي

لم يَعُد على هذه الأرض ما يستحق الحياة

مصطفى إنشاصي

الكتابة عن الوضع الفلسطيني لم تعد سهلة على النفس ولا يسيرة على القلم في ضوء الوضع المتردي يوماً عن يوم، الكتابة لم تعد عصفاً فكرياً بقدر ما هي اعتصاراً لألم القلب، وإرهاقاً للعقل، وتوتيراً للأعصاب، فأمثالنا الكتابة بالنسبة لهم ليست وظيفة ولا حضور ولا ملئ للفراغ أو ... الكتابة واجب وطني وشرعي عند الضرورة والحاجة له، والواجب يعني أن تَصدق مع نفسك في ما تكتب قبل أن تَصدق مع القارئ، لذلك الكتابة اجترار للألم الذي لا ينتهِ ونحن نتابع مهزلة السياسة والسياسيين، وفي الحقيقة ما هي بسياسة ولا هم سياسيين، السياسة فعل وإبداع وابتكار وفن التعامل مع الواقع والاستفادة منه لصالح تحقيق الأهداف، الأهداف!

نحن لم يعد لدينا أهداف، لا استرايجية ولا تكتيكية، أهدافنا غدت أهداف أعداء الأمة نتسابق على تنفيذها على حساب حقوقنا وأهدافنا الوطنية، اي أصبحنا أدوات لتنفيذ سياسة عدونا ضد أنفسنا ...!!! والسياسي يجب أن يكون انتمائه الأول والأخير لوطنه لا لحزبه، ويجب أن يمتلك أدوات السياسة وخبراتها ويلم بتجاربها، وأن يكون عالماً بتاريخ بلده ومحيطه الإقليمي وفضائه العالمي، وأن يمتلك قدرات عقلية وفكرية ةنفسية تمكنه من فهم ما يدور حوله واستنباط حلول لصالح قضية بلده، و...! وحقيقة ما  نراه في واقعنا الفلسطيني أننا لا يتوفر لدينا على كثرة الألقاب والدرجات العلمية والألقاب الطنانة الكثيرين من السياسيين، لدينا شخصيات حزبية احتكرت أحزابها لنفسها، وارتهنت الشعب والوطن والقضية لذواتها والحفاظ على مصالحها الشخصية وتنميتها، واختارت أقصر وأسهل الطرق والوسائل السياسية لتبقَ هي المسيطرة والمهيمنة على الحزب وعلى الوطن، وهي السير في نفس تجاه مصالح العدو وعدم معارضتها معارضة فعلية ومن حقها أن تعارضها بالخطب والشعارات وغيرها، وحولت كل هزائمها لانتصارات، وكل مَنْ عارضها تهم الخيانة والعاملة و... جاهزة والشهود!!!

لذلك عن ماذا نكتب؟! عن سلطة فلسطينية نهجها الحياة تفاوض، لذلك هي تفاوض منذ ربع قرن وكل ما حققته هو إضاعة الأرض والشعب والقضية؟! أم عن مقاومة لم تعد مقاومة ولم يعد هدفها التحرير ولكن مرتبطة بالشنطة وتأخرها؟! أم عن انقسام طال زمنه وطال كل شيء فلسطيني وأصابه بالخراب؟! أم عن التهدئة ومماطلة العدو في تنفيذ شروطها منذ إحدى عشرة سنة، قايضنا فيها حقنا في المقاومة وتوفير العدو لكل ما نحتاجه بتهدئة مجانية انتهت إلى لا شيء، لا وطن تحرر ولا وحدة سياسية لا جغرافية بين ضفتنا وغزتنا حافظنا عليها في حدودها الدنيا؟! أم عن مفاوضات المصالحة الماراثونية التي بلغ فيها العدو الصهيوني إلى أقصى أقاصي وطننا وأمتنا اختراقاً وتطبيعاً ونحن بلغنا أقصى أقاصي العداء والكراهية والفرقة (الانقسام) تكريساً وتجسيداً وآخره فرض حماس ضريبة جمركية على البضائع القادمة من الضفة الغربية إلى غزة، وكأن الضفة دولة أخرى مثلها مثل كل دول العالم؟! أم مسيرات العودة التي لم تقربنا من فلسطين ولا عادت لها علاقة بالعودة ولا حتى فك الحصار بقدر ما حولها العدو الصهيوني بتضخيم خطرها علي مغتصبات غلاف غزة إلى لعبة شغلنا بها عن المقاومة الحقيقية وعن أولويات قضايانا المصيرية؟!

أم عن صراع سلطتين وحكومتين على كرسي تحت الاحتلال ويستمد شرعية وجوده منه؟! إحداهما تشرعن وجودها بزعم تمسكها برفض العودة للمفاوضات إلا بعد أن يذعن العدو الصهيوني لشروطها في موضوع أموال المقاصة الضريبية والجمركية التي رهنها اتفاق باريس ليتحكم بها العدو، وفي الوقت نفسه تصفي وجودها في غزة من خلال تصفية موظفيها وعناصرها ومصدر وجودها، من خلال التقاعد والتضيق عليهم بالخصميات من مرتباتهم وخسفهم وتشريدهم وتشحيدهم اللقمة؟! وأخرى تشرعن وجودها بمقاومة بلا هدف ولا غاية وطنية محددة تسير نحوها بخطى ثابتة وسياسة مدروسة وموجهة، ولا تعي أهمية الحفاظ على وحدتها المجتمعية التي تشكل حاضنتها التي تحميها وتدعم صمودها، دمرت كل مقومات مجتمعنا المقاوم وكرهت المواطنين حياتهم، وأكثرهم يبحث عن طريق للهجرة والهروب من جحيم الوضع الذي أذلت به شعب عزبز كريم، اختاره الله أن يكون طليعة الأمة في مواجهة مشاريع أعدائها ضدها، ولا تبالي؟!

أم عن مواقف كلتا السلطتان في تقاعسهما في الدفاع عن قدس الأمة وأقصاها، وعاصمة الدولة، ولا تخجلان من موقفهما المتخاذل إلى حد المؤامرة على فلسطيننا كلها، ذلك الموقف المخزي لسلطة المقاومة قبل سلطة المفاوضة، في ما حدث في وادي الحمص، صور باهر، القدس، وكلُ منهما يبرر لإخلاء مسئوليته وإلقائها على الآخر، وكل من أطره التنظيمية شغل أبنائه وجرافات العدو تهدم عشرات المنازل والعمارات، في أنشطة ترفيهية مسخرة مكافأة لهم على الانتصارات التي حققوها؟!

عن ماذا نكتب وماذا نترك؟! حياتنا كلها أصبحت مسخرة .. قضايانا كلها أصبحت مهزلة .. ومعذرة يا محمود درويش لم لدينا شيء على هذه الرض يستحق العيش! إلا الهتاف لأصنام بشرية وتنظيمات ورقية ولعق لأحذية هذا الصنم أو ذاك لأجل مرتب تافه لا يسمن ولا يغني من جوع، تعلمنا النفاق والمذلة، وبِعنا أنفسنا ومبادئنا والقضية لأجل خازوق لهذا الصن يجلس عليه أو ذاك، لم يعد لنا وطن ندافع عنه وأصبح وطننا التنظيم الذي يوفر لنا مرتباً أو كبونة، لم يعد لدينا بيت نحتمي به من حر الصيف وبرودة الشتاء أصبح لنا خيمة لا تقينا حراً ولا برداً، لم يعد كرامة نحتمي بها من الذل الإذلال العربي والدولي قبل الصهيوني لأننا لم يعد لدينا مقاومة .. بندقية تحمينا وتحمي عرضنا وشرف الأمة، أصبح لدينا أموال مانحين وشنطة وكلهما أضاع السياية والمقاومة، ورهنهما لمن يدفع، لم يعد لدينا ...

 لذلك وغيره أصبح لا بد من التغيير .. لا بد من جيل التغيير أن ينهض من وسط هذا الحضيض الذي أوصلنا إليه السياسي والمفاوض والمقاوم على السواء ...

قال تعالى: (قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ) (اﻷنبياء:60)

وقال تعالى: (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى) (الكهف: 13)

وقال صل الله عليه وعلى آله وسلم: نصرني الشباب وعاداني الشيوخ!

أيها الشباب إن المستقبل مستقبلكم وليس مستقبل قادة سلطتا الأمر الواقع وأبنائهم، فلا تنتظروا التغيير من الشيوخ الذين شبوا وشابوا على واقع هم صنعوه، ولا من جيل تربى وترعرع على ثقافة العبودية لشخص أو تنظيم أو فكر سياسي أو غيره جمد وجمدت عليه عقولهم وقصرت بهم همهم عن التطور ومواكبة التغيرات، أو يتخذون تلك الأطر وسيلة للارتزاق والثراء ...

لا تنتظروا من أحد منهم أن يغير لكم واقعكم، عليكم أنتم مهمة التغيير مع قلة اﻹمكانيات، فإبراهيم عليه السلام والفتية وكل الأنبياء والرسل عليهم السلام وأتباعهم، ومن فجروا الثورات وحققوا اﻻستقلال، وإن كان شكلياً بعد أن انقض على ثوراتهم وتضحياتهم أذناب الغرب ومرتزقته، لم يكونوا أثرياء بقدر ما كانوا فقراء محتاجين، ولكنهم صدقوا مع الله وجاهدوا بأموالهم على فقرهم فكتب الله لهم النصر، فلا تقولوا لا نملك ما يعيننا على الحركة و...

اصدقوا مع الله يصدقكم وييسر لكم أموركم ويقضي لكم حاجاتكم، توكلوا عليه ولا تترددوا ...

لا تنتظروا من يمولكم لأنه سيتحكم في قراركم وسيملي عليكم ما يريده هو ولكم في المقاومة عبرة
أخلصوا لله فقط وسترون كرمه

تذكروا دائماَ أن الشعب هو صاحب القضية هو المسئول عن تغيير واقعه والتخلص من المسمسرين بدمه ومعاناته وتضحياته، الذين هربوا بأمواله التي نهبوها ليستثمروها في بلاد الآخرين ويحملوا جنسيتها، أو هربوها إلى أن يحين وقت الهرب ورائها ...

وليحذر جيل التغيير من النخب من أي نوع، فكرية، سياسية، دينية، اجتماعية ... فهي سبب كل هزائمنا ونكباتنا، لأنها لا تهتم إلا بالتنظير والنجومية ومصالحها المادية أو الحزبية ...

لا تنتظروا من قيادة شبت وشابت في أنظمة سياسية وثورية طابعها الصنمية وعبادة الفرد انتهت إلى وسائل للارتزاق أن يكونوا معاول للتغير بل هم معاول للهدم وأعداء للتغيير، لا يعول عليها إحداث تغيير لواقعها؟

إن لم تسارعوا لفرض رؤيتكم للتغيير حرصاً على مستقبلكم فلن تجدوا وطناً يأويكم بعد أن فقدتكم المستقبل الذي حلمتم به أن يغنيكم! وعليكم أن تدركوا أن التغيير ليس سهلاً وأن سلطات الأمر الواقع ستذعن وتقبل به بسهولة، عليكم أن توطنوا أنفسكم على البذل المالي من دخلكم القليل، وعلى الثبات والصبر على أساليب الطغاة المستفيدين من الواقع ويرفضون تغييره، عليكم أن تعلموا أن السابقين الذين آل حالهم إلى مستبدين يدافعون باستماتة ضد أي تغيير، لم يكونوا يوماً مناضلين أو مجاهدين حقيقيين ولكنهم كانوا انتهازيين وصوليين، اندسوا في صفوف المخلصين ليفسدوهم ويقفزوا إلى مواقع القيادة، لذلك احذروا من الغفلة والاغترار بالمظاهر أو الأسماء والصفات والألقاب واحسنوا الاختيار ...

التاريخ: 30/7/2019

enshasim@hotmail.com

 

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To view this discussion on the web visit https://groups.google.com/d/msgid/alfikralarabi/569cb7ef-dba5-4aac-90f7-d6382b96459a%40googlegroups.com.

{الفكر القومي العربي} مصر ……بين البنك الدولى وصندوق النقد الدولى – مجلة الوعي العربي



Monday, 29 July 2019

{الفكر القومي العربي} مترجم :وحده القمة في مصر – بقلم :يزيد صايغ – مجلة الوعي العربي



{الفكر القومي العربي} مقال عبدالناصر المجهول - بقلم : عبد الله السناوي – مجلة الوعي العربي


{الفكر القومي العربي} أكاذيب تكشفها حقائق : الملكية و ثورة يوليو – مجلة الوعي العربي



{الفكر القومي العربي} article

هونك كونغ:  بلد واحد  بنظامين مختلفين ، أم بنظام واحد؟

صباح علي الشاهر

 

ما خلا سحنات الناس واللغة والكتابة فليس ثمة شيء في هونكونك صيني ، لا أعلام صينية حمراء ، ولا مطرقة ومنجل، ولا حزب شيوعي ، فقط المال والإعمال والتجارة والعمارات الفارهة والمولات ،  وعروض "الدزاين" من أرقى وأغلى الشركات العالمية . وغلاء يصل حد الفحش قياساً ببرها المجاور، ولكن مستوى معيشي ودخل فردي يقف في الصدارة في السلم العالمي للرفاهية . الوقوف على ميناء هونك الهائل يشعرك أنك أمام ميناء لدولة عظمى وليس لأدارة مدنية ملحقة بدولة لا تتجاوز مساحتها 1,104 كم مربع ، ونفوسها لا يتعدون السبعة ملايين ، مايقارب 94% منهم من قومية الهان الصينية . ومطارها الهائل المصنف كأفضل مطار في العالم يتباهى بكل شيء . أجزم أنك لو زرت هونك كونك كما زرتها أنا ستنبهر بها في يومك الأول، والثاني ، وربما الثالث ، لكنك ستقف في الأيام التالية متسائلاً عن حالها ومصيرها غير المستقر، وستشعر حتماً أن هذه البقعة الصغيرة المنزوعة الإسنان ، بمواجهة تنين جاثم عليها وحولها من كل الجهات ، وهو يزرع أسنانه بلا توقف ، ويمد قوته وجبروته إلى أبعد نقطة في هذه الأرض ، وربما أبعد نقطة في الفضاء مستقبلاً ، ستعرف أين سيكون مآلها ومصيرها الحتمي .

هونك كونك منذ القدم تابعة للصين كمدينة صغيرة قليلة الأهمية ، لكن إحتلالها من قبل البريطانيين في أعقاب حرب الإفيون 1839 – 1842 سيغير وجهها ووجهتها ، سيجعلها مركز التجارة العالمية ، جوار الصين التي سينشأها ماو ، الصين الشعبية الحمراء .

أعيدت هونك كونك إلى الصين الوطن الأم عام 1997 ، ولكن كإدارة خاصة تتمتع بالحكم الذاتي الواسع ، بإستثناء شيئين ، العلاقات الدبلوماسية ، والبنية العسكرية ، تطبيقاً لشعار ( بلد واحد ، نظامان مختلفان) ، الذي سمح لها بالإبقاء على نظامها الاقتصادي الرأسمالي لمدة 50 عاماً ، وهي مازالت لحد الآن تتبع النظام القانوني الإنكليزي ، ويرى البعض أن مشروع قانون تسليم المجرمين إلى الصين يتناقض كلياً مع هذا القانون ، وربما يكون بداية للتخلي عنه ، وإحلال القوانين الصينية مكانه ، وهذا ما يفسر درجة الغضب لدى المعارضين الذين يرون في إسقاط هذا المشروع قضية ترتقي إلى معادلة حياة أو موت ، وهم يرون أن هذا المشروع الذي قدمته الرئيسة الموالية للصين إن تم إقراره فإن أي معارض للصين سيكون حتماً تحت رحمة القوانين الصينية، وبالتالي فإن هونك كونك ستفقد فرادتها فبدل (بلد واحد ، نظامان مختلفان ) ستصبح المعادلة ( بلد واحد ، نظام واحد).

بعيداً عن المبالغات حول حجم التظاهرات فقد شارك فيها 150 ألف متظاهر وفق بيانات الشرطة ، و500 ألف متظاهر وفق بيانات المعارضة . يقابلهم ويعارضهم 300 ألف متظاهر وفق بيانات الشرطة ، و750 ألف وفق بيانات مؤيدي الصين ، فإذا أضيف لهذا أن الانتخابات التي جرت بإشراف دولي قد أتت برئيسه مؤيدة للصين ، يتبين لنا أن ليس كل سكان هونك كونك معادين للصين ولا حتى نصفهم ، فالصين لم تعد تلك الصين الفقيرة التي شكل إقتصاد هونك كونك 1997 أكثر من ربع إقتصادها ، أضحى إقتصاد هونك كونك الآن يشكل أقل من 1% من إقتصاد الصين المنطلق كصاروخ عابر للقارات ، وهذا يعني أن الصين حتى لو فقدت هونك كونك ، وهو أمر شبه مستحيل ، فإن تطورها الاقتصادي لن يتأثر ، سوى لبضعة أشهر في أسوء الإحتمالات إذا ظلت نسبة نمو الاقتصاد الصيني على ما هي عليه .

من المؤكد أن ما يجري في هونك كونك الآن هو جزء من الحرب التي تشنها أمريكا وحلفاؤها على الصين التي وقفت بوجه العقوبات بشن عقوبات موازية أفقدت الاقتصاد الأمريكي ما حصل عليه جراءها، لكن هذا الرد "الهونكوكي" يبدو أن الزمن قد تجاوزه ، فالصين التي تغلغلت في إقتصاد أمريكا ذاتها ، لا يعقل أنها لم تفعل الشيء ذاته، وأكثر منه في إقتصاد هونك كونك ، والصين التي إنتشر أتباعها ومؤيدوها في قارات العالم ، لا يمكن أن تعجز عن نشرهم في هونك كونك التي هي صينية ثقافة وأرضاً ولغة وروحاً وتأريخاً .

ليس ضربا بالودع القول بأن الصين ستتجاوز عقبة التظاهرات في هونك كونك ، وستعزز إرتباط هونك كونك بالبر الصيني ، ربما ليس الآن ولكن بعد حين ، وستتجه لإستئصال الوجود الأمريكي في هونك كونك، ولكن ليس الاقتصادي المطلوب من قبلها ولو إلى حين ، وإنما المخابراتي غير المرغوب به والمثير للفتن والعراقيل .

أمريكا تريد ، والصين تفعل ما تريد ، قد نصحو يوما على إلتحاق ( تايوان ) بالصين ، وقد يأتي هذا اليوم عبر انتخابات نزيهة بإشراف دولي ، فعندما تشرق شمسك يحل نهارك  ، وعندما تغرب شمسك ، يحل ظلامك . 


Saturday, 27 July 2019

{الفكر القومي العربي} من مضبطة مناقشة رسالة دكتوراة الطالب مصطفى الحفناوى : بطلان عقد التزام شركة قناة السويس – مجلة الوعي العربي



{الفكر القومي العربي} من التأميم الى العدوان الثلاثي – بقلم الاستاذ سامي شرف – مجلة الوعي العربي



{الفكر القومي العربي} الفيديو الذي تجاوز ال مليون مشاهدة



https://www.facebook.com/nationallibarary/videos/vb.1016914045002201/1064090986951173/?type=2&theater&comment_id=2857276227632631&notif_t=video_comment&notif_id=1564063548078370

Wednesday, 24 July 2019

{الفكر القومي العربي} د.صفوت حاتم يكتب :المقال الثاني … كيف تنازل فاروق عن العرش ؟؟ – مجلة الوعي العربي



{الفكر القومي العربي} بالفيديو د.عاصم الدسوقي : عبدالناصر لم يحاكم معارضيه رغم أنه كان على حق – مجلة الوعي العربي