Tuesday 23 April 2013

{الفكر القومي العربي} القوميون: نداء البطريرك.. أوركسترا الافتراس - القتل، القتلة - كتابات من الفيسبوك / الشقفة الأخواني - الد. سمارة/ القطرية ضرورة - د. الرحباني/ المعارضة والشيطان، (مرفق).

القوميون: نداء البطريرك.. أوركسترا الافتراس - القتل، القتلة - كتابات
من الفيسبوك / الشقفة الأخواني - الد. سمارة/ القطرية ضرورة - د.
الرحباني/ المعارضة والشيطان، (مرفق)..

البطريرك غريغوريوس الثالث لحام
نداء صاحب الغبطة إلى رؤساء الدول
http://almufaker.blogspot.com/
دمشق في 10/4/2013
نداء... من أجل سوريا (مرفق)

بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والإسكندريَّة وأورشليم..

*ثلاثية الخداع لدى الإخوان، (التدين، الوطنية، التسامح)، ومع أن هذه
الثلاثية تحتاج إلى عقل وقاد، إلا أن الإخوان بلا عقل..؟
*أوركسترا الافتراس..؟؟
أوركسترا الافتراس الدولية، من بان كيمون ومنظماته الدولية، إلى رؤساء
دول الإجرام العالمية من أوباما إلى هولاند الفرنسي، إلى الانكليزي هيغ،
إلى الصهيونيين في منطقة الشرق الأوسط من آل حمد القطريين إلى آل السعود
إلى أردوكان الماسوني التركي.. إلى أجرائهم ومن يتبعهم من التكفيريين ..
يستهدفون سوريا وعاصمة بلاد الشام بالإرهاب الممنهج فيفجرون ويقتلون
الأطفال والشيوخ والنساء وطلاب العلم ، ويخربون العمران..

*القتل، القتلة..
حياتهم في البدء لم تكن لها هدف، عندما أشعل الأغراب نار الفوضى، حملوا
السلاح، لكن ليس من أجل عقيدة قاتلوا، أو من أجل تحقيق أهداف لهم، فهذا
لم يعرفوه قبلا ، ولن يعرفوه؟، أضاعوا طرقهم، أدمنوا القتال، قتلوا ..
استباحوا الدم، فأينما ذهبوا كانوا يقتلون ؟؟؟...

*أيها القتلة.. في مصر كما في بلاد الشام، ذات المسرحية؟
أما شبعتم، كفاكم ادعاء وكذبا.. تقتلون القتيل ثم تدعون أن القتيل قتل
نفسه .. ثم تزعمون عن خسارتكم بقتله، بعدها تشيعون للناس ما تكذبون
وتزعمون، ليس هذا فقط فإنكم تتواقحون لتحاسبوا المفجوعين من أهل القتيل،
أي عقل جهنمي هذا.. هل تظنون أنكم ستفلتون من الحساب والعقاب....؟

***مقتطفات من كتابات الفيسبوك...

المدعو (الشقفة الأخواني السوري) لا يكذب ، إنما يحمل وباء..؟
لا يمكن أن يتعرض شعب لمثل ما تعرض له الشعب السوري، وأن يبقى محايدا لما
يجري أمامه ويقتحم حياته، بل ينهيها بغير حسبان؟، فكل من السوريين أصبح
محققا وصحفيا محترفا، ليضع يده على الحقيقة الصرفة، فلقد تعلم أن لا
يثق؟، فهو لا يتابع الأخبار من الإذاعات والفضائيات ووسائل الأعلام، فقط
بل يتتبع الأحداث وبمجهود فردي شخصي ميدانيا أيضا، فكل أصبح له أرشيفه
بالصوت والصورة، للخطف والتعذيب والقتل المتنوع والتفجير والإرهاب
والاغتصاب، والهتك للحرمات والقداسات، فيقومون بتوزيع ما جمعوا من وثائق
ومشاهدات ونقلها وتناقلها وبثها دون مقابل، وبعضهم من وقعت عليه الأحداث
مباشرة أو لأقاربه وجيرانه، أو لمقربين له، فليس من أحد في سوريا ببعيد
عن أفعال التكفيريين الإرهابيين من عصابات جبهة النصرة والملحقة بها على
مختلف مسمياتها وغيرها، ممن يتولون مهام قتل الشعب السوري وهدم سوريا،
فالبعض قد خاطر وبشكل فردي، وأقدم على تصوير حوادث تفجير العصابات
للبيوت والمساجد، والقتل والذبح الحلال للإنسان، رغم تعرضه لخطورة الشنق
إذا ما قبض عليه بتهمة التعامل مع النظام، وليس هؤلاء من النظام أو من
المقربين منه، أو حتى من موظفي الدولة، وبعضهم كان من أعدى أعداء
السلطات؟، هذا غير التفجيرات الإرهابية الإجرامية الكبيرة التي طالت
وتطال كل الناس، بقصد زرع الخوف والإرعاب، من الرضيع إلى الشيخ من العالم
إلى الأمي، من طالبة العلم إلى الجاهلة، ومن كل المذاهب والطوائف
والأديان دون تمييز أو استثناء، وهذه لضجيجها الصوتي الانفجاري وبشاعة
نتائجها ما يقود لأن يعرفها كل الناس..؟
أما أن يأتي شيخ (جماعة الأخوان) المدعو (الشقفة) علنا وبدون حياء أو
مواربة، وعلى الملأ: ليضيف إلى تاريخ كذب هذه الجماعة المتسترة بالإسلام،
كذبة براءة عصابات النصرة وإرهابيي سورية من سفك دم السوريين، فهذا يدل
ليس على عدم حنكة، تصل إلى حد البلاهة السياسية أو عدم دراية لما يجري
على الأرض السورية، بل إلى وقاحة لم يعهدها الشعب السوري والعربي حتى من
غلاة العنصريين الصهاينة وسياسيي الغرب الأوروبي الأمريكي.. في أشد
مواقفهم تطرفا (كأن يقول أننا تأكدنا من مصادرنا في الداخل السوري أن
جماعة النصرة لا تقاتل إلا النظام)..
لكن لربما (للشقفة هذا) رؤية أخرى، مشبعة بالعنصرية، رؤية تؤكد تلازم
المسارات بين الأخوان والتكفيريين القتلة مخربي سورية، وأنهم ليسوا سوى
حاضنات ومفرخات لهم، لإقامة مشروعهم الخيالي المرتبط بمشاريع الصهيونية
والغرب الأوروبي الأمريكي، في إقامة الدول الدينية المتنافرة المتقاتلة،
رؤية متطرفة ترى بعين واحدة، هي غير التي يعهدها الجميع في رؤية الوقائع
الموضوعية على الأرض ومحاكمتها وتقييمها.. كأن لا يرى هو وجماعته كل
الشعب السوري، فلا وجود للشعب السوري لديهم، إلا إذا كان منهم، وهم فقط
الشراذم المرتزقة المسلحة المتسللة إلى الأرض السورية.. أو الذين يرتزقون
منهم،، أما باقي الشعب كله، وهو الأعظم، ممن لا يوالون جهلهم وغباءهم
الإجرامي، فكفار؟؟، فهم ويقصدون الشعب ليسوا مع النظام فقط، فقط؟، بل هم
في هذه الحالة النظام ذاته؟، لذا يتوجب قتالهم وقتلهم حتى ينظفوا منهم
ديار الإسلام (الشام)؟..
إذن هذه رؤيتكم الصائبة (أيها الشقفة) كما تقيمونها لشعب حضاري مدني
أصيل، وبموجبها تحكمون عليه، أنه يستوجب الموت وأقله التهجير والترحيل
كما تفعلون، والصواب أن صاحب هذه الرؤية ومن يحملها ليس حاقدا أعمي وحسب،
وإنما يحمل وباء مميتا قاتلا، لا ينفع معه العلاج والإصلاح،
فيا مدعوا (شقفة) ولكل امرئ من اسمه نصيب.. وصلت رسالة جماعتك، فانتظر الجواب ...؟

*قمع عقل المواطن السوري، وإرباكه، اتجاه ما يجري في وطنه من أحداث:
(فضائية الميادين – أوغاريت دندش – الجمعة/ 19 – نيسان - 2013)

يُمكن أن يُقال لقاضٍ في محكمة الجنايات.. يقوم بإجراءات المحاكمة لمتهم
وحشي، ارتكب جرما ضبط فيه متلبسا، وعلى ما قام به من جرم شهود عيان وعدل،
إن هذا الذي تحاكمه هو مواطن شريف، وله وجهة نظر مخالفة، اضطر بموجبها
لارتكاب ما تدعون عليه من جرم، لأنكم لم تنصاعوا لما يبتغيه من الفضل،
ولم تسمعوا له، ولم تسمحوا له في تحقيق وجهة نظره..؟
هذه الفرضية هي من أبسط الطرق المعمول بها، والتي يمكن استخدامها في
إرباك عقل المواطن السوري البسيط، وجعله ضد نفسه، أي في صراع مع ذاته..
كيف..؟
ذلك في تبسيط مقولة العمل الإجرامي ومفهومه، وإلغاء الحدود الفاصلة بين
الفضيلة والرذيلة، وبين المحللات والمحرمات، وبين الظلم والعدل، ذلك في
جعل الجريمة المرتكبة وجهة نظر، وموضوع فيه التباس، عوضا أن يكون واضحا
جليا، عبر إضفاء الشرعية على العمل الجرمي موضوع الإدانة والاقتصاص، وعلى
من نفذ الجريمة، بينما ينقلب الحق في المحاسبة والإدانة من قاضي العدل
بحسب ما هو مناط به إلى المجرم، لتطال الإدانة القاضي ذاته..
لن ندخل في تفاصيل ما يسمى الثورة السورية، وملابساتها، في انتقال اللغة
الاحتجاجية السلمية للإصلاح، إلى العنف ضد الدولة، بما يتضمن ذلك من تنكر
للوطن والمواطنة، والخروج عن الدولة، وما تمثله من حالة عقدية وقانونية
متفق عليها ببن مواطنيها، والانقلاب عليها من خارجها، وسرقتها بالقوة
القهرية، أي الاعتداء عليها، بالاستعانة بالقوى الدولية المعادية، بالفعل
الخياني، واعتبار مواطني الدولة تبعا أعداء وأهداف مشروعة للقتل
والملاحقة، ومقتنياتهم على تنوعها في حكم المصادرات والمغانم، بما يقوض
الدولة ويهدم عمرانها ويهجر سكانها..
كما لن ندخل في تفاصيل الأمور، التي توصف كأعمال إجرامية صارخة، مدانة في
جميع الأعراف والشرائع المتعارف عليها والقوانين الدولية الإنسانية
والمحلية .. لكن أن تعتبر هذه وجهة نظر (رأي المواطن الآخر)، عبر ما يسمى
ثورة، ومن ثم إعطاء الشرعية لهذه الثورة، التي لا مسوغ موضوعي أو اقتصادي
أو اجتماعي أو سياسي أو ديني أو وطني لها، وبالتالي إكساب الشرعية من
خلال احتسابها ثورة، لكل هذه الأفعال المعتدية الإجرامية التدميرية
المسببة لها، أو الناتجة عنها بما فيها حق نزع الحياة، ومساواتها بحالات
الدفاع عن الذات والممتلكات والوطن، (أي مساواة بين المجرم والضحية)
فهذا ما يناقض المنطق ولا يستقيم مع محاكمة العقل السليم في تحقيق
العدل.. لكن هذا ما يهدفون إليه في خطابهم، الذي يروجون له، ويحاولونه
بإصرار.. فهل اقتنع أحد..؟


*سلبية هدامة.. وجاسوسية..؟
الشباب والشابات الهاي.. والرجال والستات المودرن في سوريا ولبنان
وفلسطين وبقية البلاد العربية، المساهمين في انتشار موضة (الجروبات)
والشلل العائلية والأصدقائية البريئ ظاهرها.. أهكذا أوصوكم ودربوكم،
وعلموكم أوليات الحرية والديمقراطية والانسانية، والارتقاء الاجتماعي
النخبوي..
ففي ظنكن أن على (الفاضي) رحتم في البعثات المجانية إلى أوروبا وأمريكا
وغيرها، واستضافوكم في الأندية والجمعيات، والمنتديات والأندية الدينية
والطائفية أو الرهبانية والمشايخية، ودور الهلوسات السحرية والعجائبية،
أو المدنية والعلمية أو الثقافية التابعة للجمعيات المتخصصة في حقوق
الإنسان والحيوان والمرأة وتربوية الطفل والشاب والشيخ، ومجالات الشعر
والموسيقى والنحت والتصوير الضوئي والسينمائي والفحمي والزيتي، (وببلاش)
أطعموكم على الموائد، وببلاش حصلتم على المواءمات الإنسانية الخلبية،
والصداقات التطبيعية الأخوية وشهادات التقدير المشبوهة وغيرها من هذه
الفخفخات المقززة الجوفاء.... ربما السلطات الدولتية قد غضت النظر زمنا
عنكم في أيام الرخاء والاسترخاء على أمل أن تحصل منكم ما قد يتحصل،
فاخترقتم السلطات بتوجيه لتخدموها لحسابكم، ولتوظيف قوى الدولة وعناصر
أمنها ضد بنيان الدولة ذاته، واستعديتم مواطني الدولة الشرفاء على
سلطاتها..؟
يعني يا (شاطرين) مفكرين الناس نيام .. (ليش) أنتم لا تعرفون أن أندية
مثل الليونز والروتاري وأخرى بأسماء أخرى، تابعة للماسونية الصهيونية،
وغيرها ملتحقة في دول طامعة لها مصالحها، وأن لهذه وتلك أهداف تخريبية،
وأنهم قد أعدوكم جواسيس على أهلكم وأخوتكم.. وهذه هي النتائج... أقلها
مواقف السلبية الهدامة في ما يحصل في سوريا ولبنان والأردن والعراق ومصر
وتونس وباقي البلاد العربية، انتم تأكلون أيها المستذئبين في جوعكم
وشبعكم من لحم ناسكم وتشربون من دمائهم.... أنتم من المساهمين قطعا في كل
البلاء، ولكل منكم حساب في زمن قريب آت..؟

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en-US.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.

No comments:

Post a Comment