Friday 31 January 2014

{الفكر القومي العربي} Re: FW: وثيقة من رسول الله محمد ص تحمي المسيحيين ،،،

begin:vcard
fn;quoted-printable:=E2=80=8F=D8=B9=D8=B2=D8=AA =D9=87=D9=84=D8=A7=D9=84
n;quoted-printable;quoted-printable:=D9=87=D9=84=D8=A7=D9=84;=D8=B9=D8=B2=D8=AA
adr;quoted-printable;quoted-printable;quoted-printable;quoted-printable;quoted-printable:=D8=A7=D9=84=D9=86=D8=B2=D9=87=D8=A9 =D8=A7=D9=84=D8=AC=D8=AF=D9=8A=D8=AF=
=D8=A9;;4 =D8=B4=D8=A7=D8=B1=D8=B9 =D8=B9=D8=A8=D8=AF =D8=A7=D9=84=D8=AD=D9=84=D9=
=8A=D9=85 =D9=86=D9=88=D9=8A=D8=B1=D8=A9;=D8=A7=D9=84=D9=82=D8=A7=D9=87=D8=B1=D8=A9;=D8=A7=D9=84=D9=82=D8=A7=D9=87=D8=B1=D8=A9;11679;=D9=85=D8=B5=D8=B1
email;internet:eahelal@gmail.com
tel;fax:0226249262
tel;home:0226249262
tel;cell:01148748785
x-mozilla-html:TRUE
url:http://www.misrians.com
version:2.1
end:vcard

الوثيقة لا تُقرأ، ولا تشير الرسالة للمكان الذي تحفظ فيه، هل لا زالت في دير كنيسة جبل سيناء أم إنتقلت إلى مكان آخر في القسطنطية. وأين ذكرت هذه الوثيقة في أي كتاب تاريخي أو بحث علمي لفحصها وبيان حقيقتها ونسبتها للرسول صلى الله عليه وسلم - فالحديث عنها علميا غير متيسر. وهل كان من عادة محمد بن الله صلى الله عليه وسلم أن يوقع على رسائله بكف يدية!. ليس أمامنا إلا أن نناقش النص ونحكم عليه بالمقاربة التاريخية والدينية فمن الناحية التاريخى لم تفتح مصر في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف يتعهد بالدفاع عنهم وجيوش المسلمين لم تغادر الجزيرة العربية في حياته؟ وهل حدث تاريخيا أن قاتل المسلمون عن النصارى .. وهل للنصارى حروب يقوم بها المسلمون عنهم؟ وضد من ولأجل ماذا؟ وهل العهد لنصارى مصر أم لكل نصارى العالم؟ أم خاص بنصارى المدينة؟ فلماذا يختصهم بالدفاع عنهم ولا يخص اليهود؟ المعروف أن هناك وثيقة المدينة التى كتبت للتعايش بين القبائل والجماعات المختلفة سواء كانت دينية أو عرقية فالمجتمع في هذا الوقت كان مجتمعا قبليا وليس غريبا أن تحمى الجماعة الأقوى الجماعات الأضعف فلا تصبغ تلك المواثيق بصبغة دينية.

عزت هلال

على 31-Jan-14 12:15 PM, كتب Mo Diab:



From: m.zayer@hotmail.com
To: ghazi-karam@yaho.com; diabmedia@hotmail.com; farukabu@gmail.com; abood_937@yahoo.com; a.bedair@orange.fr; basoos2@hotmail.com; samara@al-rubaie.de
Subject: RE: وثيقة من رسول الله محمد ص تحمي المسيحيين ،،،
Date: Thu, 30 Jan 2014 18:22:30 +0100


 

Date: Wed, 29 Jan 2014 23:44:06 +0100
Subject: Fwd: Fw: FW: وثيقة من رسول الله محمد ص تحمي المسيحيين ،،،
From: alaishmahdi@gmail.com
To: SusanRoomi@yahoo.com; majamaison@yahoo.com; leila292009@hotmail.com; m.zayer@hotmail.com; shakiraljanabi@yahoo.com; naj_aug46@yahoo.com; Yahya.Sam@telia.com



---------- Forwarded message ----------
From:
Date: 2014-01-29
Subject: Fw: FW: وثيقة من رسول الله محمد ص تحمي المسيحيين ،،،
To:




 On Wednesday, January 29, 2014 6:53 PM,  wrote:


 On Tuesday, January 28, 2014 5:04 wrote:


 On Tuesday, January 28, 2014 11:53 AM,  wrote:
 
 

Subject:  وثيقة من رسول الله محمد ص تحمي المسيحيين ،،،
 
 
 
 
This is a document signed and sealed by impression of the hand of prophet Mohammad, ordering Muslims to protect Christians, their churches and monasteries, according to instructions from God.
 
                             
 
هذه الوثيقة أدناه مستخرجة من دير كنيسة جبل سيناء وهي عبارة عن رسالة من رسول الله محمد " ص " بتاريخ ٦٢٠ م إلى الكنيسة حمّلها رسوله علي ابن أبي طالب " ع " ويتعهد فيها بحماية المسلمين للمسيحيين ورعايتهم وضمان حرية العبادة والدعوة الى دينهم .
وقد أثبتها عام ١٥١٧ م السلطان العثماني سليم الأول .. واحتفظ بالمخطوطة في خزانة المملكة في القسطنطينية ..
وتظهر الوثيقة طبعة يد النبي محمـد " ص " على الرسالة للتوثيق 
الترجمة الإنجليزية للوثيقة :
 
" هذا كتاب محمد بن عبد الله ، عهدا للنصارى ، أننا معهم قريبا كانوا أم بعيدا ، أنا وعباد الله والأنصار والأتباع للدفاع عنهم ، فالنصارى هم رعيتي !
ووالله لأمنع كل ما لا يرضيهم فلا إكراه عليهم ولا يُزال قضاتهم من مناصبهم ولا رهبانهم من أديرتهم . لا يحق لأحد هدم دور عبادتهم ، ولا الاضرار بها ولا أخذ شيء منه إلى بيوت المسلمين . فإذا صنع أحد غير ذلك فهو يفسد عهد الله ويعصي رسوله ..
وللحق أنهم في حلفي ولهم عهد عندي أن لا يجدوا ما يكرهون ... لا يجبرهم أحد على الهجرة ولا يضطرهم أحد للقتال بل يقاتل المسلمون عنهم .
إذا نكح المسلم النصرانية فلا يتم له ذاك من غير قبول منها . ولا يمنعها من زيارة كنيستها للصلاة . كنائسهم يجب أن تُحترم ، لا أحد يمنعهم من إصلاحها ولا الاساءة لقدسية مواثيقهم ... لا يحق لأي من الأمة (المسلمين) معصية هذا العهد إلى يوم القيامة . "
 
 
 
 
 
 
 


This email is free from viruses and malware because avast! Antivirus protection is active.









No comments:

Post a Comment