ان حكام واشنطن الصهاينة اشد وطأة من الكيان الصهيوني نفسة وفريق ترامب المكون من (كوشنر، غرينبلات، فريدمان) يسعى الى محو كل ما سبق من قرارات اممية تتعلق بحقوق الشعب
الفلسطيني..هدف إدارة ترامب واضح وهو انكار الوجود الفلسطيني بالكامل واعتبارة حالة "إنسانية" موجودة داخل دولة اليهود الذي تتبناها " صفقة القرن بشكل كامل وتم التمهيد لذلك من خلال إغلاق مكتب بعثة منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن، وإغلاق القنصلية الأمريكية في القدس، وقطع المساعدات عن الاونروا وعن مشافي القدس ومحاولة تركيع الفلسطينيين اقتصاديا واعتبار منظمة التحرير منظمة إرهابية, لكن الأخطر هو محاولة عصابة (كوشنر، غرينبلات، فريدمان) إيجاد دول عربية بديلة للفلسطينيين، والغاء وجود أي تمثيل فلسطيني، مما يؤدي إلى جعل فلسطين قضية "إسرائيلية داخلية" يتم التعامل معها بشكل حصري في سياق العلاقات الأميركية الإسرائيلية وهذا بالضبط ما يريده السفير الأمريكي الصهيوني ديفيد فريدمان.. اعتبار بان الاحتلال الصهيوني هو الطبيعي فيما الشعب الفلسطيني هو المعتدي على الدولة الصهيونية.. عدالة " الكاوبوي" : غيض من فيض الغطرسة الصهيونية الامريكية بقيادة كوشنر فريدمان اللذان يسعيان الى محو اثار كل ما هو حق فلسطيني.. الحديث يدور عن عصابة صهيونية استولت على " البيت الأبيض" وتسعى الى تحقيق
No comments:
Post a Comment