Monday, 30 November 2020

{الفكر القومي العربي} صحيفة نيويوركر: لماذا لن يكون لاغتيال العالم النووي تأثير على برنامج إيران النووي؟ – مجلة الوعي العربي


{الفكر القومي العربي} ذات يوم..30 نوفمبر 1854 .. «ديلسيبس» يملى عقد الامتياز الأول لحفر قناة السويس على «سعيد باشا».. و«الديباجة» تعطيه سلطة «دولة داخل الدولة» – مجلة الوعي العربي


{الفكر القومي العربي} بقلم: عماد الدين أديب – نظرية «شبشب» الحمام لخدمة النظام!

https://www.elsharkonline.com/%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%AF%D9%8A%D8%A8-%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D8%A8%D8%B4%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85/2020/11/30/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/

Sunday, 29 November 2020

{الفكر القومي العربي} حصريا الكتاب “النادر” : فلسطين .. من أقوال الرئيس جمال عبد الناصر – مجلة الوعي العربي


{الفكر القومي العربي} حصريا تحميل كتاب :تجربة عثمان- تاليف:عبد الله أمام – في الرد علي اكاذيب عثمان احمد عثمان – مجلة الوعي العربي

http://elw3yalarabi.org/elw3y/2020/11/28/%d8%ad%d8%b5%d8%b1%d9%8a%d8%a7-%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d8%aa%d8%ac%d8%b1%d8%a8%d8%a9-%d8%b9%d8%ab%d9%85%d8%a7%d9%86-%d8%aa%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%81%d8%b9%d8%a8%d8%af/

{الفكر القومي العربي} ذات يوم.. 29 نوفمبر 1947.. الأمم المتحدة تقرر تقسيم فلسطين بين اليهود والعرب بأغلبية 33 صوتا ضد 13.. وأمريكا والاتحاد السوفيتى فى مقدمة الموافقين – مجلة الوعي العربي

Saturday, 28 November 2020

{الفكر القومي العربي} أعترافات ناصرية - مستجدة

٢٦ يوليو  ·

العامة
بما اني مش فاضية الفترة دي وعايزة ابعد عن الفيس شوية، فعايزة اعترف اعتراف قبل ما ابعد، بما اني برضه اتكلمت من كم يوم عن تجربتي مع التحول للناصرية.

أنا ما كنتش بحب عبد الناصر ومش هقول كنت بكرهه لأني ماخدتش بالي زمان اذا كنت بكرهه فعلا، لكن ما كنتش بحبه خالص، لأن أكتر حد كنت بكرهه السادات واكتر من مبارك. نظرتي لعبد الناصر كانت سلبية، حتى لو نظرتي للسادات كانت الأكثر سلبية على الإطلاق. لما يناير قامت وطلعت نخبة طويلة عريضة في الإعلام تقول "حكم العسكر" و"الستين سنة الأخيرة" وكل من حكمونا مستبدين حتى الآن، أنا كنت موافقة على الكلام دا، ودا لأن أصلا ما كنتش اعرف حاجة، احنا بنسمع وبنصدق وخلاص، ولما اللي يتكلموا يكونوا نجوم ونخبة المجتمع والناس اللي اتصدروا المشهد كوجوه لثورة عظيمة قامت زي يناير، فاحنا وارد جدا نصدقهم أكتر ما بنصدق أي حد عادي.

أنا بقول الكلام دا ليه؟ جايالكم في الكلام اهو...

لما كنت ما بحبش عبد الناصر وبعتبره سيء زي غيره واستبداد وحكم عسكر وكده، كنت بشوف ان حب الناصريين المفرط لعبد الناصر دا تمجيد وتأليه لشخص وكدهون.. وكنت بشوف ان دي حاجة غبية

انا ما فهمتش سبب الحب دا غير لما بقيت جزء من المنظومة، لما فهمت يعني إيه ناصرية وان دي أيديولوجيا بترتكز على مبادئ وقيم معينة وان الراجل دا رمز للأيديولوجيا دي، وان أي اصحاب أيديولوجيا معينة في الدنيا طبيعي بيحبوا ويقدروا رمزهم، زي مثلا ماركس والماركسيين

ولما عرفت وفهمت كمان عبد الناصر دا مين وعمل إيه، عرفت ليه هو يستحق كل الحب والتقدير دا حتى لو الشخص مش ناصري

اللي عايزة اقوله، إن أي حد، أي حد بره المنظومة دي فعلا أو ما قربش منها ودرسها حتى لو ما انتماش ليها، بتبقى دي لازم نظرته وعمره ما بيقدر يفهم ولا يستوعب دا، عشان كده دايما بنلاقي ناس بتقول دول بيعبدوا عبد الناصر، تأليه الأشخاص، تقديس الأشخاص .. وان دا غلط إلخ

لأي حد دي نظرته، أنا كنت زيك وانت عمرك ما هتفهم دا إلا لو حاولت وسعيت انك تقرب وتفهم بأي شكل مش لازم تبقى ناصري

عايزة اوضح برضه ان مفيش أي تأليه ولا تقديس ولا حاجة زي ما اللي بره المنظومة بيبقى فاكر، دا مش حقيقي، لكن الموضوع عبارة عن حب وتقدير وفخر واحترام وانتماء فقط ، عبد الناصر إنسان بيخطئ ويصيب وقابل للنقد والناصريين نفسهم معترفين بدا عادي وممكن ينتقدوه عادي، لكن في نفس الوقت هما مدركين عظمته كشخص استثنائي في التاريخ وأهميته وقدره كزعيم وطني وثوري حكم مصر في فترة حساسة وحاسمة من تاريخها وانه صانع تاريخ وقليلون من يصنعون التاريخ فالصنع غير المشاركة، وفوق دا فعبد الناصر رمز لأيديولوجيتهم لمبادئهم وقيمهم زي ما قلنا فوق، الناصرية يعني العدالة الاجتماعية، الاستقلال الوطني، مقاومة الاستعمار والتبعية بأشكالها، الحرية، الاشتراكية، الوحدة والقومية العربية ❤

انا هبعد عن الفيس حبة، ولما ارجع هبقى اعترفلكم اعتراف تاني 😅
عرض أقل

{الفكر القومي العربي} Egyptian Youth

This week , we have seen much ado about nothing. A soccer game for the African Cup in Egypt. The Ahly team won the competition Zamalk team.
A lot of noise, celebration and hundreds of photos , serious talks and analysis about the game and the status of both teams, the players and the admirers and followers to each team.
It seems like the people were allowed to gather and celebrate in large numbers. No masks , no social distance no protocol for preventing Coronavirus sickness and spread of the disease while we hear and see many people die at home and in the crowded hospitals but it seems like no one aside of their family members care . It even looks as if the majority Egyptians think they are untouchable and the virous did not make it to Egypt. 
I see that the busy overwhelming attention to the soccer match is so hyped as if it were the first and most important national security issue !
When we call for Egyptians to rise up against tyranny and criminal acts committed by Sisi and his system , only a few Egyptians pay attention and respond. 
It seems to me that the past 50 years of military ruling have succeeded in draining the brain of generations of Egyptians to care about soccer winning and not care about their neighbors who gets killed or taken away by a brutal regime. We try to raise the alarm regarding Egypt debit and the destruction of Egypt economy , the robbing of Egypt assets and wealth but it all falls on deaf ears!
Have the Egyptians gotten used to be abused ? Do they even realize the state of the nation and how bad it has gotten ? Do they notice the homeless , the sick and the needy ?
Have these Egyptians thought about the 100000 Egyptians who are jailed , tortured and sometimes killed ? 
I do not think the youth who celebrated were only the top wealthy class who are financially comfortable,  It looks like it was a mix of populations from rich to poor. What does this phenomena tell us ? 
Is it that there is no hope for Egypt and to leave them alone till we see the hunger revolution and Egyptians killing each other for food ? We are told it is a matter of six months to see Sisi not able to service the debit except by selling Egypt assets which sooner or later will be occupied by the Chinese or the Emirates. Should we wait till it happen ? Will the youth population pay attention then ?   
Is there a way to unite this population and redirect their energy from soccer to care about their future , their country and secure a future for their children to come ? 
Just puzzled and asking how to solve a problem like Egypt ? 
Samia Harris
November 28th, 2020

{الفكر القومي العربي} حصريا تحميل كتاب :تجربة عثمان- تاليف:عبد الله أمام – في الرد علي اكاذيب عثمان احمد عثمان – مجلة الوعي العربي



{الفكر القومي العربي} عنما يدافع المطبعون عن المطبعين !!- جريمة محمد رمضان! - بوابة الأهرام

http://gate.ahram.org.eg/News/2535525.aspx?fbclid=IwAR3zjr3r-4j2u6BrUKrI0lSUkmaF1iOxp2OcVi326eSt1HUDfq2FZgn24RA

{الفكر القومي العربي} ذات يوم 28 نوفمبر 1924.. مبعوث حكومى يسافر إلى السودان ليأمر الضباط والجنود المصريين بالعودة تنفيذاً لقرار الاحتلال الإنجليزى – مجلة الوعي العربي

Friday, 27 November 2020

{الفكر القومي العربي} ذات يوم.. 27 نوفمبر 1924.. قوة عسكرية بريطانية تعتقل نواب برلمان من بيوتهم للتحقيق معهم فى اغتيال «السير لى ستاك» – مجلة الوعي العربي

{الفكر القومي العربي} تحميل كتاب الطريق إلى السويس -تأليف أرسكين تشايلدرز، تعريب خيري حماد – مجلة الوعي العربي


{الفكر القومي العربي} عبدالله السناوى يكتب : مصر تتحدث عن نفسها فى معركة التطبيع – مجلة الوعي العربي

http://elw3yalarabi.org/elw3y/2020/11/27/%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%82%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%85%d9%86%d9%88%d8%b9-%d9%84%d9%84%d8%a3%d8%b3%d8%aa%d8%a7%d8%b0-%d8%b9%d8%a8%d8%af%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%86%d8%a7/

Thursday, 26 November 2020

{الفكر القومي العربي} ذات يوم.. 27 نوفمبر 1968.. حلمى مراد وزير التربية والتعليم يكشف أسرار مظاهرات المنصورة فى اجتماع «مركزية الاتحاد الاشتراكى» برئاسة عبدالناصر – مجلة الوعي العربي


{الفكر القومي العربي} بورسعيد واليونانيون .. ذاكرة العدوان والنصر - بقلم :سكينة فؤاد– مجلة الوعي العربي

http://elw3yalarabi.org/elw3y/2020/11/26/%d8%a8%d9%88%d8%b1%d8%b3%d8%b9%d9%8a%d8%af-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%88%d9%86%d8%a7%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d8%b0%d8%a7%d9%83%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%af%d9%88%d8%a7%d9%86-%d9%88%d8%a7/

{الفكر القومي العربي} الي المطبعين !


{الفكر القومي العربي} عن القيادة الإقليمية …… بقلم سامى شرف – مجلة الوعي العربي


Wednesday, 25 November 2020

{الفكر القومي العربي} ذات يوم 26 نوفمبر 1973.. السادات يشكو حافظ الأسد إلى هوارى بومدين فى القمة العربية بالجزائر – مجلة الوعي العربي


{الفكر القومي العربي} عرض كتاب السادات وإسرائيل.. صراع الأساطير والأوهام -المؤلف الدكتور مجدي حمّاد – مجلة الوعي العربي

Tuesday, 24 November 2020

{الفكر القومي العربي} ذات يوم 24 نوفمبر 1969.. إبلاغ جمال عبدالناصر بتفاصيل مفاوضات «صفقة طائرات الميراج» بين فرنسا وليبيا.. وشكوك المخابرات الفرنسية في «العقيد مطاوع» – مجلة الوعي العربي

{الفكر القومي العربي} موريتانيا تعيد اسم «جمال عبد الناصر» لأبرز شوارعها  | المحيط نت

http://elmohit.net/node/5148

Saturday, 21 November 2020

{الفكر القومي العربي} مقالة من رشيد شاهين بعنوان بعد ثلاثة عقود من المفاوضات، لا زلنا لم نتعلم الدرس


بعد ثلاثة عقود من المفاوضات، لا زلنا لم نتعلم الدرس 

رشيد شاهين 

من خلال التجربة "المريرة" التي عايشناها مع السلطة الفلسطينية وممارساتها على مدار سنوات طويلة، فانه يصبح من الوهم الاعتقاد ان قرار وقف التنسيق الامني"ان كان هناك وقف اصلا" الذي اعلن عنه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في 19 ايار الماضي عندما صرح بان دولة فلسطين ومنظمة التحرير الفلسطينية اصبحتا في حل من جميع الاتفاقيات والتفاهمات مع حكومتي اميركا واسرائيل، كان يمكن ان يستمر طويلا. 

لقد سبق وان قلنا ان ما يحدث في الساحة الفلسطينية من احداث تتعلق بما سمي بالمصالحة وانهاء الانقسام، ابتداء من البيانات والتصريحات النارية من قبل عديد "القادة" الفلسطينيين وكذلك "همروجة" المؤتمر بين بيروت و رام الله، وانتهاء بمحادثات فتح وحماس في تركيا يندرج ضمن "سياسة التكتيك" التي تورثتها القيادة الفلسطينية عن قائدها الراحل عرفات. 

لقد أكدنا ان ما يجري لا يتعدى ذر الرماد في العيون ومجاراة لحالة الغضب التي سادت الشارع الفلسطيني استنكارا لاداء الحكومة، وكذلك كل مظاهر الفساد التي انتشرت في مفاصل مؤسسات "الدولة" وانكشاف الكثير منها خلال جائحة كورونا كما والفشل في الاداء البائس للديبلوماسية الفلسطينية ممثلا بهجمة التطبيع العربي التي فشلت السلطة والحكومة عن التعامل معها او تبرير "حدوثها"، كما وخيبتها في التعامل مع قصة المال الفلسطيني الذي تحتجزه دولة الاحتلال تحت اسم المقاصة، وهو مال حق للفلسطينيين لا تشوبه شائبة، لكن سياسة الحرد الفلسطينية غير المفهومة بالتمنع عن استلامه كانت السبب في حالة من "الجوع" للكثير من العائلات المستورة عدا عما تسببه ذلك في حالة تشبه "الموات" في الاسواق الفلسطينية. 

كنا نعلم ان ما يجري ليس سوى محاولة لشراء الوقت من اجل الوصول الى الانتخابات الامريكية، حيث راهنت القيادة على فوز بايدن والتخلص من الرئيس الامريكي الحالي ترمب وتركته التي شكلت كارثة على كل ما هو فلسطيني، للاسباب العديدة المعروفة والمتعلقة بما عرف بصفقة القرن وانتقال السفارة الى القدس ...الخ. 

لم تكد نتائج الانتخابات الامريكية ان تعلن، والتي اظهرت فوز السيد بايدن حتى بدات القيادة الفلسطينية بدون أي محاولة "للتكتيك" الذي من المفترض انها تعلمته من زعيمها بمغازلة الرئيس الامريكي المنتخب هكذا بدون مواربة، فهي عبرت عن غبطتها بشكل مفضوح وبدأت بتقديم اوراقها بشكل مكشوف فيه الكثير من "اللهفة" والهرولة، علما ان أي موقف او بيان او تصريح يجب ان يكون محسوبا تماما بحيث لا يجوز التصرف هكذا وكان الامور تسير بغير هدى وان السلطة جاهزة لكل ما قد يطلب منها. 

لم يتوقف الامر عند هذا الحد، بل فوجيء الجمع "المؤمن، وغير المؤمن" بما اعلن عنه الوزير حسين الشيخ من انتصار يتحقق بدون اطلاقة واحدة نحو الهدف، هذا الاعلان الذي يتردد انه كان بدون معرفة أي من اركان القيادة العتيدة في رام الله او سواها، لا بل لم تكن تعلم عنه حتى قيادات وازنة من حركة فتح نفسها، وقيل ان الاعلان كان بمثابة الصدمة على بعضهم وهو الامر الذي دفع رجلا مثل جبريل الرجوب الى لملمة اغراضه والعودة من القاهرة حيث كان يحاور وفدا من حماس على قصة المصالحة وانهاء الانقسام. 

لا نعتقد ان فلسطينيا عاقلا يمكن ان يكون ضد أي انتصار مهما كان بسيطا، لكن يجب ان يكون هذا الانتصار حقيقيا من اجل الاحتفال به، لا بل وتخليده في سجلات التاريخ. 

ما جرى وبحسب نبض الشارع هنا في فلسطين لا علاقة له باي انتصارات ولا بتحقيق أي اختراقات لموقف الصلف اليميني الصهيوني، وكل ما حدث هو اعلان عن عودة التنسيق بشكل مجاني ودون أي ثمن مقابل، لا بل ان هذا الثمن تم دفعه ليس لممثل سياسي وازن في حكومة الاحتلال، بل لضابط ارتباط احتلالي لا يمثل عمليا في التسلسل الوظيفي او ماكنة القرار الصهيوني سوى برغي لا اهمية كبرى له، عدا عن النص الباهت حول مسألة واحدة فقط تتعلق باموال المقاصة. 

قرار عودة العلاقات كما كانت عليه قبل اعلان ابو مازن عن تخليه والقيادة والمنطمة والدولة لم يكن بأي شكل من الاشكال من الحكمة بشيء وكان قرارا مجانيا يفضح الكثير عن الكيفية التي يتم التعامل بها مع دولة الاحتلال والطرائق التي يستعملها الطرف الفلسطيني في مفاوضاته مع هذا لااحتلال ، وهي بدون شك طرق لم يكن غريبا انها اوصلتنا الى ما نعيشه من واقع يزداد سوءا مع كل اشراقة شمس. 

22-11-202 

   

 

 

 

 

 

 

 



{الفكر القومي العربي} ذات يوم.. 21 أكتوبر 1917.. اقتياد مليون ونصف مليون من العمال والفلاحين المصريين بالسخرة للتطوع فى خدمة الجيش الإنجليزى أثناء الحرب العالمية الأولى – مجلة الوعي العربي

{الفكر القومي العربي} متحف مجلس قيادة الثورة - YouTube

https://www.youtube.com/watch?v=EZeITVKiLnM