Saturday, 7 September 2013

{الفكر القومي العربي} Fwd: لا مكان لجماعة إرهاب مدينة نصر فى مصر



---------- Forwarded message ----------
From: SSSaid Elnashaie <ssselnashaie@gmail.com>
Date: 2013/9/7
Subject: Fwd: لا مكان لجماعة إرهاب مدينة نصر فى مصر
To: Mahmoud Elharis <m.elharis@taawon.me>, "algepaly ." <algepaly@hotmail.com>, alaa aswany <dralaa57@yahoo.com>, ibrahim Youssri <ibrahim.youssri@yahoo.com>, Jamica Ibrahim Aly <gamal_i_m_a@yahoo.com>, Ibrahim Nawar <ibrahimnawar@hotmail.co.uk>, belal fadl <belalfadl@hotmail.com>, omnia refaat <omnia_refaat@hotmail.com>


أحسنت يا أستاذ إبراهيم عيسى فى هذه المقالة الصحيحة الصادقة وأحسنت يا أستاذ حسام فى نشرها. قطعا من يطلق عليهم زورا الأخوان هم وراء هذه الجريمة وجرائم أخرى منذ أن أنشأتهم المخابرات البريطانية عام 1928 ليكونوا عملاء لها ثم توسعوا ليصبحوا عملاء للمخابرات الأمريكية ثم عملاء للموساد. ومن لا يعرف ذلك جهلا فعليه أن يذاكر, أما من يعرف ذلك ويؤيدهم فهو خائن وعميل مثلهم. هؤلاء المنحطين محترفي الكذب والخيانة لا هم أخوان ولا مسلمين بل كانوا يسيرون على خطى سيدهم المخلوع الصهيوني مبارك ثم مجلسه العسكري بتاع طنطاوي الصهيوني مثله. هم خونة وعملاء للإستعمار والصهيونية من أيام الإستعمار البريطاني وحتى الآن وفى المستقبل. هم يحاولون تخريب مصر بأي طريقه بالتعاون مع أعداء مصر من الإستعمار والصهيونية وعملائهم المنحطين من الصهاينة العرب وعلى رأسهم دويلة قطر الصهيونية, وسوف يفشلون فالشعب المصري قد أستيقظ ولن ينام مره أخرى بعد أن أصبح مستقبل بلده فى خطر حقيقي على يد هؤلاء الخونة وأسيادهم. أنسب أسم مختصر لهؤلاء الخونة الكارهين لمصر المتاجرين بالدين كذبا هو: الصهاينة المتأسلمين. النصر للشعب المصري وثورته رغم كل الخونة والمؤامرات الداخلية والخارجية
ا.د.سعيد صلاح الدين النشائى

---------- Forwarded message ----------
From:
Date: 2013/9/6
Subject: لا مكان لجماعة إرهاب مدينة نصر فى مصر
To:


لا مكان لجماعة إرهاب مدينة نصر فى مصر
نشر:6/9/2013 1:17 ص–تحديث6/9/2013 8:53 ص

إنهم الإخوان..

طبعا سينكر كذابوهم وحلفاؤهم وخلاياهم النائمة التى استيقظت.

لكن محاولة اغتيال وزير الداخلية ليس وراءها إلا الإخوان.

قطعًا سوف يقول مدلِّسو الحقيقة ودهاقنة الخنوثة السياسية إن «الإخوان» لا تمارس عنفًا، وإن التنظيمات الإرهابية هى التى تقف وراء العملية.

هل يقصدون الجماعة الإسلامية وتنظيم الجهاد مثلا أو القاعدة؟

بل ربما يخرج علينا أحد محامى الإرهاب ودعاة الخنوثة السياسية ليقول لنا إنها حادثة مفتعلة وإن الأمن هو الذى دبَّرها!

هذه إذن كل حجج الإخوان وخلاياهم، وهى كلها فاشلة وباطلة وكاذبة.

فالإخوان هم الإرهابيون، وكل التنظيمات فروع للجماعة ومنسقة معها، بل ومموَّلة منها، وكل الشواهد والأدلة تقول إن «الإخوان» هى راعية التيار المتأسلم، ولنا فى منصة رابعة خير شاهد، وإن أموالها الدَّنِسة تموِّل كل تحركات وعناصر الإرهاب التى تحاول أن تعيث فى مصر خرابا منذ ٣٠ يونيو بحرق أقسام الشرطة والاعتداء عليها وقتل الضباط والجنود وحرق الكنائس وإطلاق الرصاص على المواطنين وقطع السكة الحديد وضرب البنوك وغيرها من مظاهر الإرهاب.

ثم إن جماعة الإخوان هى التى اغتالت من قبل رئيسين للوزراء هما فهمى النقراشى وإبراهيم عبد الهادى، قبل ثورة يوليو، ولم تكن تنظيمات لا القاعدة ولا الواقفة (!!) قد ظهرت أصلا، وهى التى حاولت اغتيال عبد الناصر فى حادثة المنشية، ولم تكن الجماعة الإسلامية ولا الجهاد قد وُلدتا بعد. وهى جماعة الإخوان التى أطلقت الرصاص من نوافذ مقرها فى المقطم ضد مواطنين، وهى الجماعة التى احتشد المسلحون فى اعتصامهم المعبود برابعة العدوية، وهم الذين اعتلوا الأسطح للقتل والقنص والاغتيال، وهم الذين هددوا بحرق البلد فى كل حين.

إنهم الإخوان الإرهابيون يتخفى بعضهم وراء ابتسامة لزجة، أو يتحلى بعضهم بالقدرة على الكذب والمسكنة والاستضعاف، لكنها كلها أدوار موزعة، فالثابت أن عقيدتهم قائمة على تكفير الآخرين المخالفين واستحلال الكذب والقتل.

هل ننتظر تقرير المعمل الجنائى كى نتأكد من اتهام عناصر من الإخوان أو أتباعهم فى محاولة اغتيال محمد إبراهيم وزير الداخلية؟

وهل تعتقد أن الإخوان سوف يعترفون بأى دليل على ارتكابهم الجرائم؟ إنهم جاهزون بإدانة الحادثة والتبرؤ منها وبرفض أى اتهام وبنفى أى دليل والتعامل معها على اعتبارها أنها ملفَّقة، ثم إنْ أعجزتهم الحيل لجؤوا إلى حسن البنا مؤسس إرهابهم فاستخدموا جملته المتنصلة الكذوبة الشهيرة «ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين».

على مين يا جماعة؟!

كان زمان. ربما خال على كثيرين منا كذبكم زمان أيام الاستضعاف واصطناع المذلَّة وإظهار الاستكانة، لكن حين قفزتم على السلطة، فظهر حقدكم وكرهكم للبلد ومدى غروركم وتعاليكم وغطرستكم الوقحة على الناس، وبان تماما النهم والفجعة واللهفة على الفلوس والنفوذ، وكشفتم ستر حقيقتكم عارية من أى دين أو تدين، وأظهرتم جهلكم وعنادكم وفشلكم وعنفكم وتوحشكم وازدواجيتكم، وتعرت خيانتكم وعمالتكم للأمريكان والغرب، وطلبتم احتلال الأجنبى لمصر، فأكدتم أنكم خونة بالدم وبالروح، فلم يعد أحد منا يخالجه شك فى أنكم أنتم أصل البلاء وأُسُّ الإرهاب وأساس التطرف ورَحِم القتلة والإرهابيين.

لن يغرّنا بعض الطيبين الذين مسحتم عقولهم أو بعض المهذبين الذين غسلتم أدمغتهم. لن يغرّنا أن بعضكم إخوتنا وجيراننا وزملاؤنا، فنحن نشفق على هؤلاء ونرثى حالهم ونتمنى لهم الشفاء من مرضكم، لكننا فهمنا كمَّ البغض والكراهية التى يُكنّها حتى هؤلاء الطيبون لبلدهم ووطنهم وناسهم حصاد ما زرعتموه فيهم وربيتموهم عليه.

محاولة اغتيال وزير الداخلية بالتأكيد هللت بكل غلٍّ قلوبُ الإخوان لها وتمنوا أن يموت فيها أشلاء، وتشفَّت فيه نساء الإخوان، وكبَّر لها شباب الإخوان وتألموا أن الرجل لم يمت، وسيطلبون تكرار المحاولة حتى يثأروا منه.

سنسمع من الإرهابيين وخلاياهم أن الإرهاب هو رد على عنف الدولة، وأننا يجب أن نحتوى الإخوان حتى لا يتحولوا إلى العمل المسلح والإرهابى.

وهذا كلام أبسط ما يقال عنه إنه «كلام واطى».

فالذى يردّ على عنف الدولة (بفرض أنه عنف أصلا) بالاغتيال والقتل، إرهابىّ النزعة والعقيدة، والذى يبرر الإرهاب بهذه الحجة الحقيرة شريك فى الإرهاب، فليس كل الإرهاب رصاصا وسيارات مفخخة. عنف الدولة محمىٌّ بالقانون، ويتم الرد عليه بالقانون وبالسياسة، أما أن تتحول الدولة بمسؤوليها ومواطنيها إلى هدف للانتقام والثأر، فهذا فكر وسلوك الإرهاب والإرهابيين، لا فرق بين إرهاب ضد الملك فاروق أو عبد الناصر أو حتى ضد أمريكا فى ١١ سبتمبر.

ثم مطلب أن نحتوى الإخوان ونغفر لهم ونعيد دمجهم فى الحياة السياسية أحسن يتحولوا إلى الإرهاب، هذا ابتزاز سخيف، فكأن «دخلنى البيت وشغلنى فى الشركة وإلا حَ اقتلك»، «أو أبقى معكم فى العربية وإلا أحرقها لكم».

هذا إجرام متناهٍ، والذى يدافع عن هذا المنطق مختلّ.

ثم السؤال: ألم نحتوِ الإخوان بعد ما ارتكبوه من عنف وإرهاب؟ ألم ندمج عاصم عبد الماجد وصفوت عبد الغنى وطارق الزمر فى الحياة السياسية بعدما زعموا توبة؟ فهل نجح الدمج وقد رفعوا رايات التكفير والتهديد بالدم والقتل ونشروا الفتنة وبثّوا الذعر والرعب وأطلقوا السلاح بعدما دمجناهم؟

لا مكان لجماعة إرهاب مدينة نصر فى مصر!


--

For privacy, kindly remove my name and address before forwarding this email.  
Also, please use the BCC field when sending emails.
Remember, we have no control over who will be seeing this or where it ends up!

Say NO to spammers.

Thank you very much

 


حسام عطاالله
القاهرة - مصر المحروسة بإذن الله

 



--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.

No comments:

Post a Comment