التعليق :د.كمال خلف الطويل احتاجت الغارديان أن تستذكر القذافي لتكتشف كم كان صائباً في تقييمه عام ٢٠١ elw3yalarabi.org |
لنلاحظ كيف التمّ الشامي على المغربي يومها: عمر البشير هرع لإرسال مرتزقته من سودانيين وتشاديين، وحسين طنطاوي ركض لتموينهم بالسلاح والاستخبارات والمدربين، و"الطيرانات" الأردنية والقطرية والظبيانية (هذا قبل تفرق العشاق بعد عامين) شاركت في مجهود الناتو – بغلبة أمريكية – الجوية .. بل ومع كوماندوساتهم النشامية, لا بل وشارك الإعلام الإيراني في المنازلة الكبرى!!
ثم ماذا جرى ؟ حلت لعنة ليبيا عليهم، وما انفكت
No comments:
Post a Comment