أخبار فلسطينية ...السبت ...2/8/2014م
المقاومة الفلسطينية تدك تل ابيب و " هشارون " شمال تل ابيب وبئر السبع وهرتسيليا بالصواريخ... واشتعال النيران داخل مستوطنة "شيقف"غرب إذنا بالخليل في الضفة الغربية
استفاق مئات ألاف الإسرائيليين صباح اليوم " السبت " 2/8/2014على صوت صفارات الإنذار والصواريخ التي ضربت تل أبيب وأوقعت عددا من الإصابات بالصدمة وفقا للمصادر الإسرائيلية التي ادعت بان القبة الحديدية اعترضت صاروخين في سماء المدينة .
وامتد القصف الصاروخي الفلسطيني ليصل الى منطقة " هشارون " شمال تل ابيب لتدوي صفارات الإنذار في غفعاتيم ، بيتح تكفا ، هود هشارون ، ، رماته شارون, عمق خحيفر، هرتسيليا ومناطق جنوب هشارون مثل رعنانا.
وانتقلت الصواريخ الفلسطينية إلى المنطقة الجنوبية حي ضربت مدينة بئر السبع ودوت صفارات الإنذار في مناطق مرحافيم والمجلس الإقليمي " بني شيمعون ".
شهود عيان: اشتعال النيران داخل مستوطنة "شيقف"غرب إذنا
الخليل - معا - افاد شهود عيان من بلدة إذنا بأنهم سمعوا، الليلة، صوت انفجار في مستوطنة "شيقف" غرب البلدة، وقد شاهدوا ألسنة النيران تشتعل في مناطق واسعة في المنطقة.
ويعتقد السكان في تلك المنطقة، بان سبب النيران المشتعلة هو سقوط أحد صواريخ المقاومة في المنطقة.
/08/2014 الساعة 08:14
تركيبة الوفد الفلسطيني الموحد للقاهرة لبحث وقف العدوان على غزة
علم من مصادر خاصة أفادت أن توافقاً فلسطينيا قد جرى في ساعات الفجر الاولي اليوم الجمعة على تركيبة الوفد وهي كالتالي:
عن منظمة التحرير الفلسطينية ( عزام الأحمد وماجد فرج – فتح + ماهر الطاهر- الجبهة الشعبية + قيس عبدالكريم – الديمقراطية + بسام الصالحي – حزب الشعب).
وفد حركة حماس ( موسى أبو مرزوق و عماد العلمي وخليل الحية وعزت الرشق ومحمد نصر ).
وفد الجهاد الإسلامي ( زياد النخالة و خالد البطش).
عملية الأسر تخلط الأوراق... وأوباما يبيح دم الفلسطينيين...
رد جنوني على فقدان ضابط: مجزرة في رفح تزيد عدد الشهداء ...لماذا لا تقاتل «داعش» إسرائيل؟ ..جمعة غضب أخرى: الضفة تقدم الشهداء أيضاً ..الحرب ليست على «حماس» فقط ..الأردن: مسيرة مسلّحة تطالب بـ«فتح الحدود»
كأنما الخيارات انعدمت أمام العدو، إلا من المجازر والتلطي خلف إجازة أميركية تبيح دم الفلسطينيين. عجز الاحتلال أمام عملية الأسر يعبّر عن الأول، ومجزرة منتصف الليل في رفح تعكس الشطر الثاني
من كان يتصور أن جيش الاحتلال الاسرائيلي يمكن أن تصل به الأيام، بعد 8 سنوات من التدريب واستخلاص العبر في أعقاب حرب تموز، إلى هذا الدرك من المهانة والإذلال على يد عناصر المقاومة الغزاوية؟ عملية نوعية تؤدي إلى أسر ضابط في ذروة عدوان تستجدي فيه إسرائيل وساطة لوقف النار، ولو أصرت على المضي في تدمير الانفاق التي بدا واضحاً أنها تمثل تهديدا استراتيجيا لدولة العدو. وما النتيجة؟...ألأخبار اللبنانية
غزة ـ فلسطين ـ الأمة: بين المجاهدين ومزوّري الدين
تغمر دماء غزة هاشم، بأطفالها وفتيتها والنساء والكهول، وجوه العرب جميعاً، في المشرق والمغرب. يحاولون مسحها فيعجزون وينتبهون إلى أنها غدت بعض ملامح الوجه، وأنها قد استقرت في مآقي العيون.
غزة لم تسقط، لم ترفع الأعلام البيضاء، لم تطلب الهدنة بل لعلها رفضتها، مفضّلة أن تواصل جهادها ـ لوحدها ـ في مواجهة إسرائيل التي كانت العدو القومي للعرب جميعاً فصارت حليف بعضهم ضد المقاتل منهم، وشريك بعضهم الآخر في المساومة على الدماء التي سقت أرض فلسطين جيلاً بعد جيل.
غزة هاشم هي الجبين العالي لكل عربي يرفض ذل الهزيمة.
غزة هاشم المنبسطة كراحة كف قدّمت نفسها عبر حروب العدو عليها قلعة لا تؤخذ: أرضها تبتلع جنود الغزو المسلح، وتمد جسدها خندقاً للمجاهدين يحتمون بها، يخرجون منها أرواحاً من نور تواجه القتلة في مواقعهم المحصّنة، وترديهم واحداً واحداً....طلال سلمان : السفير اللبنانبة
No comments:
Post a Comment