في يوليو 1958 عندما كان المشروع الغربي بأكمله في الشرق الأوسط على وشك الانهيار في أعقاب الثورة العراقية و كانت قوات القومية العربية بقيادة ناصر صاعدة أبلغ الرئيس أيزنهاور نائبه نيكسون أنه "منذ عام 1945 و نحن نحاول الوصول إلى الإمدادات البترولية الحيوية بشكل سلمي ، دون إعاقة من قبل أي شخص" ولكن ناصر يحاول الآن "السيطرة على هذه الإمدادات – للحصول على الدخل والقوة لتدمير العالم الغربي."[10
اقترب ناصر من هزيمة الغرب و عملاءه العرب عام 1958 لكن الولايات المتحدة وبريطانيا أنزلا* قوات عسكرية في الأردن ولبنان وليبيا لدعم الأنظمة الرجعية التي كانت تحكم هناك و
No comments:
Post a Comment