هذه الخريطة مزورة ولا أساس لها من الصحة وقد نشرتها إحدى الصفحات التى تروج لأسرة محمد على باشا ، وادع elw3yalarabi.org |
لم يحدث مطلقاً أن ضم حكام أسرة محمد على لدولتهم أجزاء من أوغندا وإثيوبيا وتشاد وليبيا.
– قبل أن تنتهى حياة محمد على باشا فى عام 1849 كانت دولته قد انحصرت فى مصر والسودان.
– الخديوي إسماعيل استمع لنصائح مستشاريه من الفرنسيين والجنرالات الأمريكيين المهزومين فى الحرب الأهلية الأمريكية ، وقرر غزو الحبشة ، فشن حملة طويلة ضد الأحباش امتدت ما بين عامى 1868 و1876 ، وانتهت بخسائر مادية وبشرية ضخمة ، وبهزيمتين ساحقتين للجيش المصرى الذى جعل الخديوى قادته من الأوروبيين .
تلقى الجيش المصرى بقيادة العقيد الدنماركي المرتزق سورن آرندروب هزيمة ساحقة فى معركة جوندت فى 18 نوفمبر 1875 أدت لإبادة القوات المصرية عدا 300 فرد فقط ، ثم فى معركة جورا فى الفترة من 7 إلى 9 مارس 1876 عندما تعرضت القوات المصرية التى كان يقودها الجنرال الأمريكى ويليام لورنج باشا لهزيمة ساحقة مجدداً، بل قام الأحباش بقتل 600 أسير مصرى ذبحاً.
– قبل أن تنتهى حياة محمد على باشا فى عام 1849 كانت دولته قد انحصرت فى مصر والسودان.
– الخديوي إسماعيل استمع لنصائح مستشاريه من الفرنسيين والجنرالات الأمريكيين المهزومين فى الحرب الأهلية الأمريكية ، وقرر غزو الحبشة ، فشن حملة طويلة ضد الأحباش امتدت ما بين عامى 1868 و1876 ، وانتهت بخسائر مادية وبشرية ضخمة ، وبهزيمتين ساحقتين للجيش المصرى الذى جعل الخديوى قادته من الأوروبيين .
تلقى الجيش المصرى بقيادة العقيد الدنماركي المرتزق سورن آرندروب هزيمة ساحقة فى معركة جوندت فى 18 نوفمبر 1875 أدت لإبادة القوات المصرية عدا 300 فرد فقط ، ثم فى معركة جورا فى الفترة من 7 إلى 9 مارس 1876 عندما تعرضت القوات المصرية التى كان يقودها الجنرال الأمريكى ويليام لورنج باشا لهزيمة ساحقة مجدداً، بل قام الأحباش بقتل 600 أسير مصرى ذبحاً.
No comments:
Post a Comment