{الفكر القومي العربي} القوميون: عرف طريق دمشق - المسلمون مهجوسون - د. كمال خلف الطويل / السراج - الأم أعنيست / أطفال المجزرة - د.عادل سمارة / أنيس النقاش - محسن/ سوريا باقية - مرفقات

القوميون: عرف طريق دمشق - المسلمون مهجوسون - د. كمال خلف الطويل /
السراج - الأم أعنيست / أطفال المجزرة - د.عادل سمارة / أنيس النقاش -
محسن/ سوريا باقية -
مرفقات
________________________________

*الطرف الآخر الذي يناصر مشروع حلف أمريكا ضد سوريا ، لم يزل يدير الظهر
ولا يسمع الحقائق، (مقال الأم أغنيس)
_________________________________

- بولس الرسول عرف طريق دمشق..
منذ ألفي عام تجلى ربنا لشاوول على طريق دمشق، كان النور باهرا والصدمة
قوية، سقط شاوول ولم يصعقه السيد، فقد أسقط عنه ما قد مضى، وأغلق بصر
شاوول ليرى الجديد ، وهكذا تحول شاوول الذي جاء مضطهدا لكنيسة الله إلى
طريق الحق، ولأن يكون الرسول الذي يغير العالم من الظلمة إلى نور المسيح،
وصارت دمشق منذ ذلك التاريخ رمزا مقدسا مصانا ببركة الله في كل حين، فلا
خوف عليها، وستنهض عقب محنتها، لتتابع ما يتلى من رسائل أوحى بها القدوس،
وأوردها الإنجيل المقدس، هي رسائل بولس الرسول التامة، إلى المسكونة،
وستعرف أمم ألأرض مجددا الطريق إلى دمشق، فليست دمشق بحاجة إلى رسائل
جديدة، إذ أن الأدعياء كثر والبدع كثيرة، وبعض رجال الدين المهووسين،
يظنون بأنفسهم أنهم قد اوجدوا الله..
ولم يزل السيد يكلمنا في إنجيله كل يوم كما كلم بولس، منذ أن صارت النعمة
الإلهية في الجسد المقدس الذي أعدد لذبيحة الخلاص الأبدية حسب الوعد، ولم
نزل نحن كمؤمنين نسمع، فالمسيحيون كأبناء الحياة لهم عهدهم الجديد
المتجدد في الإيمان، ولهم نعمه ، فقد أعطى لمن يؤمنون به أن يكونوا إخوة
له وأبناء لله..
كثيرون ظهر لهم السيد، على تتابع الأزمنة، لكن في الظهور لشاوول (بولس)
كانت الرسالة الخلاصية، وتغير العالم..؟ الكل موعود بحسب ما هو في
الإنجيل، والمسيحيون في أرجاء المعمورة يصلون ويحيون في المحبة، ويموتون
على رجاء القيامة والحياة الأبدية , آمين
_____________________________________________

- المسلمون اليوم باتوا مهجوسين بالخوف من ضياع الدين..؟
حينما نغيب المنطق والعقل يضيع الدين، فالدين الممارس وهو روحه الذي
يختلف عن الحرف، تقديس، للتعامل الاجتماعي، المكون من سلسلة تأثيرات
لمعطيات حياتية معاشة بما فيها الاقتصادية والتعاملية، فالمذاهب
الإسلامية المتعددة تختلف في اجتهاداتها، لاختلاف المنشأ الذي أنتجها
وإيجاد الحلول لما هو شائك، فالوضع الحداثي الذي يقوده الغرب منذ قرون
على مناطق التواجد الإسلامي لم يشكل خطرا، فقد كان معنيا أساسا باحتلال
الأرض، وليس استعباد السكان، إنما الآن نشهد تطورا وتحولا في مشاريع غزوه
للشعوب، فتماشيا مع أسواق الاستهلاك لا بد من تبديل نمطية العيش السكانية
وسلوكها لتقبل الاستهلاك بوسائل متعددة، إعلانية وفكرية وصولا إلى
الألعاب والمشاهدات وطرق الإنتاج والاستهلاك، فلم يعد الإنسان يعمل في
الحقل أو في حرفته، بل صار يجلس طويلا هادرا للزمن الذي بواسطته يُطوع،
إذا مع تغير الحياة عكسيا بإبطال عمل العقل.. لا بد أن يتغير مفهوم
الدين، إلى تقديس ما هو جديد، فالعالم الإسلامي اليوم يحكمه الفوضى، فوضى
كاملة فالثروة والبيت المريح فوضى،والشهادة الجامعية ومراتبها ووظائفها
فوضى، فليس ثمة من جهد في حصيلة نتاجاتها ولا عدل، وفي الفوضي ليس من
محاكمات للعقل، بل جوع لا يشبع وطمع وشراسة وخوف، مساره التحازب بين
فريقين وتقسيم بين فسطاطين، ليس من مساحة للرؤية، والحكم العاقل وفقها،
فالفكر هنا معطل مدهوش مشغول، ومن الغرابة أن الكل لجأ إلى كتاب الله،
وإلى الممارسات الطقسية الفرائض، وهؤلاء كانوا علمانيون ويحسبون علينا من
المثقفين، لكن من الأغرب أنهم رغم تلاوتهم اليومية لآيات القرآن الكريم ،
فإن مخهم كان لا يستوعب سوى آيتين من سورتين يفسرونهما كما يشاؤون وفي
خروج واضح عن سياقهما، وهي ما ملكت يمينك في سورة النساء، والغنائم في
سورة الأنفال، ولكل منهم/هن، شيخه/ته يهديهم/هن، سواء السبيل إلى المغانم
والنكاح،
العقل العملاني المشغول في طلب الرزق يتغاضى كثيرا عن الحرفيات والاجتزاء
المقسور لتلبية الرغائب والأحلام، ويضع الضوابط، فالعدل لا يُجزأ، هل أن
هذا كان خطة موضوعة من قبل الغرب، أم أن هذا تحصيل حاصل لما آلت إليه
الأمور، (وبدهم يلحقوا)، فليس المسلمون
اليوم مهجوسين على دينهم ، فلا أحد يقرب منه، ولن يمسه أحد في سوء،
وإنما هم مهجوسون في كيف يمكن أن يحققوا بأكثرية توضعهم في بعض المناطق..
تسلطهم ، والمثال العياني سوريا فليتفضلوا وليعاينوا ما يحدث في
ربوعها..؟
---------------------------------------------------------
عبد الحميد السراج..
http://zamanalarabe.blogspot.com/

صقر من صقور الوحدة والقومية العربي ......رحل
سيف من بقايا السيوف ... رحل
بقلم: كمال خلف الطويل
برحيل عبدالحميد السراج , وسط سكون مهيب , في الثاني والعشرين من أيلول
2013 تكون قد انقضت أربعة عقود كاملة ونيف على إسدال طَور الظلال أستاره
على حياته وسيرته...في ذات اليوم من 1961 قدّم السراج استقالته من منصب
نائب رئيس الجمهورية وأصر على عدم الرجوع عنها رغم إلحاح جمال عبدالناصر
عليه في جلسة مكاشفة طويلة وصريحة خرج منها السراج ليطير إلى دمشق بنيّة
العيش مواطناً عادياً , لولا أن داهمته وسوريا والأمة – بعدها بأيام ست -
نازلة الانفصال الملعونة , وليجد نفسه – بعد أيام اختفاء قصيرة - في سجن
المزّة حبيس ضباط الانقلاب , فيما الشائعات تتناسل في الخارج انه صاحبه..
ومن سابع المستحيلات أن يرد أمر كهذا في خاطره.
____________________________________

– الجزء الآول والثاني.. لحديث الأم أغنيس مريم الصليب
الأم أغنيس : نعمل على إثبات أن أطفال "مجزرة الغوطة" ما زالوا أحياء !
http://almufaker.blogspot.com/
رئيسة دير "مار يعقوب" في سورية ورئيسة لجنة الهيئة الدولية للمصالحة
فيها، تكشف و"بدافع إنساني بعيد عن السياسة" وبالتعاون مع فريق أجنبي
وقائع قد تصل إلى مصاف الحقائق في ما يتعلّق بما اصطلح على تسميته "مجزرة
الغوطة" في ريف دمشق في آب/ أغسطس الماضي.
______________________________________

أنيس نقاش: العروبة وحدها عنصرية ويجب شطبها..؟
د. عادل سمارة
(الحلقة الأولى)
- See more at: http://kanaanonline.org/ebulletin-ar/?p=13363#sthash.mhOWhVKn.dpuf
ملاحظة: كتبت قبل بضع سنوات مقالة نقدية لمجيىء الشاعر الفلسطيني/الأردني
إبراهيم نصر الله إلى الأرض المحتلة طوعاً تحت حراب الاحتلال. فكتب ردا
عليَّ أسماني فيه "قنَّاص الجسور" أي الرجل الذي يقنص أي تطبيعي عربي أو
فلسطيني يدخل إلى الأرض المحتلة عن طريق الجسور التي تسيطر عليها قوات
جيش الكيان الصهيوني. ولاحقاً، وقف هذا الرجل على رأس فريق كبير من
الكتاب والشعراء والمثقفين في الأردن يدعم "ثورة الجيش الحر والنصرة
والقاعدة في سوريا". نعم، وها أنا ذا اليوم أدير حملة لإقناع نساء من مصر
وتونس وبموقف جريء من الرفاق/ات في غير قطر عربي وخاصة د. أحمد الخميسي
وسيد البدري من مصر ورندة بيروتي من لينان، لثني نساء مدعوات لمؤتمر
تطبيعي في رام الله يديره حزب الشعب (الشيوعي سابقاً بمعنى الاسم
والمضمون). وقد فهمت أن شاهندة مقلد قد تفهمت بؤس الموقف وانسحبت.
_____________________________________________

**سوريا باقية، وحال الاتحاد الأمريكي إلى زوال..؟
سليم نقولا محسن
http://zamanalarabe.blogspot.com/
http://almufaker.blogspot.com/

**اتحاد الدول الأمريكية يخسر، ومثله دول أوربية، الاتحاد، مفلس، يتفكك،
لقد دخل في طور الانحلال، ولن يعش طويلا حتى ينهار، الشعب في سوريا لا
يخافه، ولن يقول عنه كما نعته الصينيون سابقا على لسان ماوتسي تونغ، أنه
نمر من ورق، فلقد تطور قليلا وأصبح نمرا من لدائن،،

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.