Friday 21 February 2014

{الفكر القومي العربي} Fwd: نخبة إنقاذ الإخوان



---------- Forwarded message ----------
From: SSSaid Elnashaie <ssselnashaie@gmail.com>
Date: 2014-02-22 11:25 GMT+08:00
Subject: Fwd: نخبة إنقاذ الإخوان
To: SSSaid Elnashaie <ssselnashaie@gmail.com>




---------- Forwarded message ----------
From: Said Elnashaie <selnashaie@gmail.com>
Date: 2014-02-11 15:33 GMT+02:00
Subject: Fwd: نخبة إنقاذ الإخوان
To: SSSaid Elnashaie <ssselnashaie@gmail.com>



أشكر بشدة الأستاذ عادل السنهورى على هذه المقالة الصحيحة والقوية والمختصرة ضد هؤلاء مدعى الوطنية الذين يحاولون إنقاذ من يطلق عليهم زورا الأخوان. وأيضا أشكر الأستاذ حسام عطاالله الذى أرسل لي هذه المقالة. وأسجل حزني الشديد على الدكتور حسن نافعة الذى كان صديق قديم فى أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات من القرن الماضي وتعاونا معا ومع زملاء آخرين فى معارك وطنية وديموقراطية داخل الجامعة وخارجها. ولكنة منذ ثورة يناير 2011 وعواقبها حتى الآن قد أتخذ الكثير من المواقف السيئة جدا وأتمنى أن يكون ذلك عن قناعه خاطئة وليس بتأثير الأموال القطرية مثل باقي من يقترحهم فى لجنة الحكماء ومعظمهم مشبوهين وهو يضع نفسه فى معسكرهم!! فلماذا ذلك؟؟ هؤلاء الذين يطلق عليهم زورا الأخوان المسلمين هم لا أخوان ولا مسلمين ولكن خونة وعملاء للإستعمار والصهيونية منذ أن أنشأهم الإستعمار البريطاني فى أوائل القرن الماضي وتطوروا سلبا حتى أصبحوا عملاء لكل الإستعمارات حتى الإستعمار الصهيوني النازي الأستيطانى ممثلا فى الموساد وباقي الأجهزة الصهيونية الإجرامية. الدكتور حسن كأستاذ للعلوم السياسية كما يقول يجب أن يعرف هذه الحقائق المعروفة للجميع والموثقة وإذا كان لا يعرفها فيجب عليه أن يذاكر بعض الشيء قبل أن ينتحل صفة أستاذ العلوم السياسية. وكل مواطن بسيط كان مخدوع فى هؤلاء الصهاينة المتأسلمين مدعى الإسلام أصبح يعرف حقيقتهم تماما بعد أن كشفوها بأنفسهم عندما وصلوا إلى السلطة فى غفلة من الزمن لمدة عام واحد من أوائله ثار الشعب ضدهم بدءا من جمع حركة تمرد 22 مليون توقيع ضدهم وصولا إلى قيام الشعب بثورة عارمة ضدهم من حوالى 50 مليون مصري ومصرية فى 30 يونيو 2013. وعندما حاولوا التشبث بالسلطة وتخليق حرب أهلية أنحاز الجيش الوطني للشعب وأطاح بهم ووضعهم فى السجون التي كانوا فيها فى قضايا خيانة وجاسوسية وهربوا منها بشكل غير شرعي وغير قانوني. بعد أن أطاح بهم الشعب من السلطة فى زمن قياسي توحشوا وبدئوا فى إستخدام الإرهاب ضد الشعب المصري بكل فئاته ومؤسساته بشكل سافل وإجرامي وذلك بدعم من قطر وتركيا عملاء الإستعمار والصهيونية أي أعداء الشعب المصري. وهم لا زالوا يمارسون هذا الإرهاب الأجرامى ضد كل مصر بشكل شديد الإنحطاط إن دل على شيء فعلى أنهم عملاء للإستعمار والصهيونية وأعداء لوطنهم.
د.حسن نافعه أستاذ العلوم السياسية يقترح حوار بين دولة مصر وهذه العصابة من الإرهابين الخونة والعملاء للإستعمار والصهيونية. أنه لا يكرم فقط هؤلاء الخونة الإرهابين بل يجعلهم وهم فى جرمهم لم يتراجعوا عنه مللي واحد على قدم المساواة مع الدولة المصرية العريقة والتي من المفترض أنها تمثل ثورات الشعب المصري وتتقدم للأمام. هذا لم يحدث فى أي مكان فى العالم يا د.حسن هل رأيت النظام الإيطالي رغم فساده الشديد يتفاوض مع المافيا رغم أنها ليست فى درجة إجرام هؤلاء الصهاينة المتأسلمين؟ المكان الوحيد الذى رأينا فيه ما يشبه هذه الأفكار المنحطة هي كولومبيا فى أمريكا اللاتينية حيث حدثت بعض المحاورات الفاشلة بين من يدعون أنهم الثوار وهم تجار مخدرات والنظام الفاسد العميل للأمبرياليه الأمريكية. لجنة الحكماء التي تقترحها يا د.حسن كلها إما عملاء للإستعمار الأمريكي عدو مصر( إذا كنت لا تعرف)  وممثلين عن هؤلاء الصهاينة المتأسلمين, فما هذا الإنحياز الفظيع من جانبك الذى يضاف إلى فساد الفكرة؟ لقد نصحك الكثيرين فى برنامجك مع  المناضل والقيادي السابق فى هذه الجماعة الصهيونية التي تدعى زورا الإسلام مختار نوح وزميل آخر ممتاز( أعتقد أنة السنهورى كاتب هذه المقالة أدناه) وتحت أشراف السيد ضياء رشوان وأيضا برنامجك فى مواجهة المناضل أبو العز الحريري تحت أشراف وائل الأبراشى وكل المداخلات التليفونية, كلهم دعوك للتراجع عن هذه المبادرة الخيانيه المشبوهة والتي تشكك بشدة فى وطنيتك وحرصك على هؤلاء الخونة والعملاء الصهاينة المتأسلمين أكثر من حرصك على وطنك. لذلك وجب عليك التراجع عن هذه المبادرة المشبوهة فورا,  ولكن الثقة فيك لن تعود قبل عدة عقود إذا لم ترتكب جرائم أخرى أثنائهم. وطبعا أنت حر ولكن عليك أن تدرك أن هذه ليست قضية إختلاف فى وجهات النظر فالخيانة ليست كذلك خصوصا فى أوقات الحرب. وأتمنى لك التوفيق
ا.د.سعيد صلاح الدين النشائى




---------- Forwarded message ----------
From: Hossam Atallah <hatallah@gmail.com>
Date: 2014-02-06 14:17 GMT+02:00
Subject: نخبة إنقاذ الإخوان
To:


عادل السنهورى

نخبة إنقاذ الإخوان

الخميس، 6 فبراير 2014 - 07:18

هناك إصرار على إنقاذ وإحياء جماعة الإخوان الإرهابية بدعوى «أن الوطن فى أزمة»، والحقيقة أن أصحاب تلك المبادرات هم الذين فى أزمة عدم إدراك بما يحدث على أرض الواقع، وبما تجاوزه الشعب من بعد 30 يونيو وحتى الآن، وما قرره المصريون من رفض وجود هذه الجماعة اجتماعيا وسياسيا، بعدما اختارت طريق العنف والإرهاب والدم.

فى أكتوبر الماضى طرح الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة مبادرة - ربما كانت الظروف السياسية وقتها تجعلها قابلة للنقاش - للحوار بين الدولة وجماعة الإخوان عن طريق لجنة حكماء. وجرت فى نهر السياسة المصرية مياه كثيرة، وطرحت مبادرات كثيرة كان مصيرها الفشل وطرحها بعض من اقترح الدكتور نافعة ضمهم إلى لجنة الوساطة، وانهارت كل المبادرات على حائط العناد والتمسك بطريق الإرهاب من جماعة الإخوان وأتباعها. وقال الشعب كلمته فى الاستفتاء على الدستور وخارطة المستقبل، بأن لا وجود للإخوان فيها وإنها جماعة لفظت أنفاسها ولا يتبقى سوى دفنها تكريما للوطن. وأظن أن الدكتور نافعة تابع ذلك، سواء كان داخل مصر أو خارجها وشاهد إرهاب الجماعة التى يحاول أن يصورها على غير الحقيقة أنها طرف أزمة فى مصر وليست جماعة إرهابية فى مواجهة دولة بشعبها ومؤسساتها الوطنية.
المشكلة ليست فى المبادرات أو فى أصحابها الذين يسعون بسوء أو بحسن نية لإطلاقها تحت دعوى أو من منطلق «البحث عن مخرج للأزمة السياسية التى تعيشها مصر» ودائرة العنف التى يمارسها الإخوان منذ الإطاحة بالدكتور محمد مرسى.
الأزمة الحقيقية أن هناك نفرا من النخبة فى مصر ما زال لديها تعاطف مع جماعة جوهر أفكارها منذ نشأتها هو العنف والاغتيال والقتل، ولا تستوعب ما حدث فى 30 يونيو وما تلاه من تغييرات جذرية فى مصر بإرادة الملايين من المصريين الذين خرجوا ضد دولة الفاشية والاستبداد الدينى لحكم الإخوان.

نخبة إنقاذ الإخوان مثل الجماعة ما زالت تعيش حالة الصدمة مما جرى فى يونيو وإنكار كل ما حدث على أرض الواقع، حتى أصبحت الآن تعيش خارجه، فى ظل حالة رفض وكراهية شعبية شديدة لم ينلها تيار سياسى أو جماعة دينية فى تاريخ مصر. والحل هو الرضوخ للأمر الواقع، حتى يمكن قبول مبدأ التفاوض والحوار، وقبول المبادرات ليس من الدولة ولكن من الشعب أولا.


--

For privacy, kindly remove my name and address before forwarding this email.  
Also, please use the BCC field when sending emails.
Remember, we have no control over who will be seeing this or where it ends up!

Say NO to spammers.

Thank you very much

 


حسام عطاالله
القاهرة - مصر المحروسة بإذن الله

 





--
Prof. Dr. Said Salah Eldin Elnashaie
Cellular phone: Egypt-011110-9947

       Adjunct Professor of Chemical /Biological Engineering, University of British Columbia(UBC), Vancouver, Canada

     Adjunct Professor of Chemical Engineering, New Mexico Tech. University, Albuquerque, USA

 Ex-Quentin Berg Chair Professor of Sustainable Development ( SD), Penn State Univ., USA,

     Ex-Professor of Chemical Engineering, Auburn University, Alabama, USA

     Ex-Professor of Chemical Engineering, Cairo University, Egypt

     Ex-Professor of Chemical Engineering, King Saud University, Riyadh, Saudi Arabia

     Ex-Dean of Engineering and IT, Sinai University, Egypt

     Ex-Professor of Chemical Engineering, Universiti Putra Malaysia(UPM),  Malaysia

 ا.د.سعيد صلاح النشائى

أستاذ زائر الهندسة الكيميائية والكيميائية الحيوية, جامعة كولومبيا البريطانية,فانكوفر, كندا

أستاذ زائر الهندسة كيميائية, جامعة مكسيكو الجديدة التكنولوجية, ألباكيركى , الولايات المتحدة الأمريكية

أستاذ كرسي التنمية المستدامة, جامعة ولاية بنسلفانيا, الولايات المتحدة الأمريكية. سابقاً

     أستاذ الهندسة كيميائية , جامعة أوبرن , ألاباما, الولايات المتحدة الأمريكية. سابقاً

     أستاذ الهندسة كيميائية , جامعة القاهرة ,مصر. سابقاً

     أستاذ الهندسة كيميائية , جامعة الملك سعود ,الرياض, المملكة العربية السعودية. سابقاً

     أستاذ الهندسة كيميائية , جامعة أمير ماليزيا ,كوالا لامبور, ماليزيا. سابقاً

عميد كليتي الهندسة وتكنولوجيا المعلومات, جامعة سيناء,العريش ,مصر. سابقاً



--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.

No comments:

Post a Comment