Friday 30 March 2012

Re: {الفكر القومي العربي} ان تض اربت المصالح ، وجب التنحى

بنت العم العزيزة جدا اعتز بهذه الكلمات و بالفعل علينا تذكير اتفسنا و بعضنا بالأمل لمصر ماجدة
Sent from my BlackBerry® from Vodafone

From: Abaza Hoda <hodasabaza@yahoo.fr>
Sender: alfikralarabi@googlegroups.com
Date: Fri, 30 Mar 2012 12:31:15 +0100 (BST)
To: <alfikralarabi@googlegroups.com>
ReplyTo: alfikralarabi@googlegroups.com
Subject: Re: {الفكر القومي العربي} ان تض اربت المصالح ، وجب التنحى

أعجبنى المقال يا ابنة العم، فيها مناشدة تحافظ على قدر كبير من الأمل والتفاؤل بمصر "الضاربة فى التاريخ"، وأشاركك هذه النظرة، وأعرف أن الله لن يخيبها، بذرة مطمورة سوف تظهر فى حينها، كما ظهرت من قبل، المهم أن يذكر بعضنا بعضا لنحافظ على البذرة المطمورة وعلى الأمل
هدىَ
--- En date de : Mar 27.3.12, magda abaza <magyabaza@yahoo.com> a écrit :

De: magda abaza <magyabaza@yahoo.com>
Objet: Re: {الفكر القومي العربي} ان تضاربت المصالح ، وجب التنحى
À: "alfikralarabi@googlegroups.com" <alfikralarabi@googlegroups.com>
Date: Mardi 27 mars 2012, 18h49

ماجدة أباظة: نداء الى البرادعي


"يا أيها الناس الرسول أمدهم.. هم منيتي والدين للديان "
لا أعرفك شخصيا و لكنني أناديك ، ليس لأنك المخلص، ابدأ، أناديك لان أحلامنا تلاقت، أحلام المساكين وأحلام المثقفين .
فمصر الضاربة في عمق التاريخ تعرف إن دوام الحال من المحال وان الصراع من اجل العدل والكرامة مكتوب عليها منذ الأزل الى الأبد، هبوطا و صعودا. و نحن في زمن الصعود .
وفى هذا الزمن، ظهرت وسط الحشود لتلقى الحجر في المياه الراكدة وعلمت انك معي ومع كثيرين غيري حاضرا لنواجه المؤامرات ونعيد البناء، بعد أن ظنوا أنهم تركوها هاوية خاوية .
شعرت بك منذ لحظة وصولك ارض المعركة وأشرت إليك في مقالات كنت اكتبها آنذاك و أشير إليك بأساليب مستترة أحيانا وجلية أحيانا أخرى. فأطلقنا عليك " البر – الداعي" اسم ستجده في تلك المقالات التي كانت موضوعاتها بعيدة كل البعد عن الأجواء السياسية المباشرة بالرغم من قربها الشديد. يا" سيدي ما كان غيرك شافعي " مقال في جريدة الدستور 29/1/2010 عن سيد الخلق عليه أفضل الصلاة والسلام ، و فيها كانت الإشارة بالبشارة.
لا تتعجل ولا ينفذ صبرك ، فهم يريدون إزالتك من الطريق حتى لا تنصهر الأحلام ويظل كل حلم هائما وحده في الملكوت . اصبر و اثبت و عد مجددا الى الترشيح الرئاسي . أحلامنا قوية سويا .
كان لك كل الحق، كرجل عاقل ذو مبادىء أن تنسحب من الترشيح الرئاسي، فالمهزلة كبيرة. فكيف يمكن لشعب أن ينتخب رئيسا لا يعرفون صلاحياته. وهذا ما فعلوه بنا في مجلس الشعب و شاهدنا ما شهدناه، وكل يغنى على ليلاه.
يريد اللهو الخفي الإجهاز على ثورتنا و تصفيتها، وأصحاب الثورة من جموع الشعب المصري بأطيافه المختلفة، صامدون.
فبعد مرور عام على الثورة، مازلنا نبحث ونطالب بالحقائق فيما حدث من جرائم، ولا نجد إلا الصمت الرهيب، أو مزيدا من الإجهاد للإجهاز .
كل هذا وأكثر، كثيرا . وكلها جرائم لم نتعرف على فاعلها حتى الآن و بالتالي هي جرائم لم يعاقب فيها أحد. أما من قامت ضدهم الثورة و رموز الفساد محاطون بالرعاية و الرفاهية القانونية .
شهدنا وعايشنا الدم المسفوك على أيدي مصرية وسقط الشهداء وأصيب العديد بإصابات مستديمة، و لم يعاقب احد . وتتوالى الأحداث المؤسفة بالنسبة لمناصري الثورة من تشويه السمعة والاختفاء القسرى و المحاكمات العسكرية و الملاحقات الامنية .
و في ظل الادارة المؤقتة للبلاد يتم خروج آمن للأمريكان المتهمين في قضايا التمويل. وتحريم اللغة الانجليزية، ثم الاعتذار عن تحريمها وعدم التحقيق في بلاغات التزوير الخاصة بانتخابات مجلس الشعب وغيرها من بلاغات، و ركوب سيارات فاخرة لأعضاء مجلس الشعب من أموال الشعب في حين أنهم يتحدثون عن معاناة الشعب وكشف عذرية الخ الخ الخ.
وفى ظل هذا السياق العبثي أحب التذكير فقط، إن مطالب الثورة في خضم هذه الأحداث لم تنفذ حتى الآن، يقال بسبب عجلة الإنتاج النائمة؟! ولكن الم يكن تنفيذ هذه المطالب، هي اللبنة الأولى التي كانت ستساعد في نفخ تلك العجلة.. عجبي.
لكن هل هو عبث أم إجهاد للشعب ؟
المعركة ضارية بقدر الفساد والمصالح الكبيرة لا استخف بقدرها، فهي معركة شرسة استخدمت ضدك وضد كل من شارك في الثورة بفاعلية وسائل غير أخلاقية للتشويه والتصفية . ولكنك صمدت وصمد الكثيرون .
لكل هذا و أكثر بكثير ومن اجل أحلامنا، الحرية و الكرامة و العدالة الإنسانية، أناديك أن تعود للترشح مجددا.. نسبح جميعنا لبر الأمان .
في هذا القرار، ستجد التفافا حولك من المثقفين والمساكين الذين قمت بزياراتهم في قبورهم وهم أحياء فلا تخذلهم فهم ينتظرون استجابة دعوتهم ستجد من يرى من المرشحين إن مساندتك هي الأهم، إذا أراد الحديث عن الصالح العام . فما يميزك ، من وجهة نظرنا ، انك اتسقت مع حلمك ولم تحيد، ولك قدرة على إدارة المهمات الصعبة.. فافتح بابك من جديد .
هم حددوا شكل المعركة ووقتها، ولكن نحن نقرر العدة و الجنود المجندة .
وكما اشرنا من قبل "ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت و كنت أظنها لا تفرج " .
مواضيع ذات صلة


From: Mohamed Seif El-Dawla <seif_eldawla@hotmail.com>
To: Mohamed Seif El-Dawla <seif_eldawla@hotmail.com>
Sent: Tuesday, March 27, 2012 5:23 AM
Subject: {الفكر القومي العربي} ان تضاربت المصالح ، وجب التنحى



 
محمد سيف الدولة
1)   هل يمكن ان تقوم لجنة تأسيس الدستور بتشكيلها الحالي من 50 % من أعضاء البرلمان ، بإلغاء نسبة العمال والفلاحين ضد مصلحة نواب العمال والفلاحين في البرلمان الحالي ؟
2)   وهل يمكن ان تقوم اللجنة بإلغاء مجلس الشورى في الدستور الجديد ضد مصلحة نواب الشورى من أعضاء اللجنة ؟
3)   وهل يمكن ان تقوم لجنة نصفها من البرلمان باختيار النظام الرئاسي وليس البرلماني بما يضعف من القبضة البرلمانية على السلطة ؟
4)   وهل يمكن ان تقوم اللجنة بالنص في الدستور الجديد على ضرورة حل هذا البرلمان وإجراء انتخابات جديدة على أساس أحكام الدستور الجديد بما يؤدى الى فقدان الأعضاء الحاليين لعضويتهم ؟
5)   وهل يا ترى ستتحمل البلاد الحكم ببطلان الدستور الجديد ان حكمت المحكمة الدستورية ببطلان البرلمان لبطلان قانون الانتخابات ؟
الله اعلم ، ولكن فى الأغلب الأعم سيختار أعضاء البرلمان دستورا جديدا يتوافق مع أوضاعهم ومصالحهم وسيستبعدون منه كل ما يضعفها او يهددها ، فهم في النهاية بشرا وليسوا ملائكة .
كانت هذه هي أهم ما طرحه عدد من الفقهاء الدستوريين من أسباب ، لرفضهم أن تتضمن اللجنة التاسيسة للدستور اى أعضاء من البرلمان . وكلها أسباب قوية ومنطقية وليس لها علاقة بالصراع الدائر بين التيار الاسلامى والآخرين
فلقد كان يتوجب على أغلبية البرلمان أن تتنحى عن عضوية اللجنة بسبب تضارب المصالح . وكان بمقدورها ان تنتخب كل أعضاء اللجنة من خارج البرلمان مع التركيز بقدر الامكان على الشخصيات العامة المحايدة والنزيهة والمتخصصة و القادرة على صياغة أفضل دستور يمثل الجميع .
فالقضية هذه المرة ليست اسلامى و ليبرالي ، وإنما القضية هي محاولة الوصول الى أعلى درجة من الحيادية والموضوعية والنزاهة فى إعداد الدستور بما يتناسب تماما مع المصلحة الوطنية العامة وليس مع المصالح الحزبية الخاصة حتى لو كانت لأحزاب الأغلبية .
كما ان القضية ليست جدالا او صراعا سياسيا بين قوى متنافسة ومتصارعة ، وليست قضية أغلبية وأقلية ،
وليست قضية حقوق وصلاحيات تم اكتسابها بموجب الاستفتاء على الإعلان الدستوري
وإنما القضية تتعلق بالإدارة الحكيمة لعملية إعداد الدستور بما يمكننا من تذويب حالة الاحتقان التي صاحبتنا منذ رحيل مبارك ، و تحقيق بداية هادئة مستقرة ترضى الجميع .
كما انها كانت فرصة مهمة للتيار الاسلامى ، يستطيع من خلالها ان يثبت سماحة المنهج الاسلامى وثراءه الحضاري والقيمى بالمغايرة للنموذج الغربي فى ممارسة الديمقراطية ، ذلك النموذج الغنى بالنصوص واللوائح ، الخالي من اى قيم أخلاقية .
وتخيلوا معي المردود الطيب والبناء ان تكونوا انتم الأغلبية ، و تستطيعوا ان تقرروا ما تشاءون ، ولكنكم لا تفعلون ، بل تنتصرون لرأى الأقلية المدعوم برأي غالبية الفقهاء الدستوريين فى هذا الشأن الاجرائى، وتأخذون مخاوفها بعين الاعتبار ، ليس خوفا من الأحكام القضائية التى قد تحكم ببطلان قراراتكم ، وإنما رغبة فى الوحدة والتوافق ، ودرءا للشبهات ، و تفعيلا لقاعدة ((مشاركة لا مغالبة )) .
*****
القاهرة فى 25 مارس 2012
--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
To unsubscribe from this group, send email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en.


--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
To unsubscribe from this group, send email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en.

--
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
To unsubscribe from this group, send email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi?hl=en.

No comments:

Post a Comment