From: Said Elnashaie <selnashaie@gmail.com>
Date: 2014-03-06 16:35 GMT+02:00
Subject: Fwd: FW: As-Safir Newspaper - محمد فروانة: التوتر المصري ـ الحمساوي: هل من مخرج؟ :: عربي ودولي
To: Said Elnashaie <ssselnashaie@gmail.com>
هذا كله فى جميع جوانبه خلط للأمور من جميع الأطراف. الشعب الفلسطيني البطل ليس مسؤولا عن جرائم قياداته التي ليست بطله. ولقد بدأت هذه القيادات الغير بطله بحركة فتح عباس ودحلان عملاء الإستعمار والصهيونية أعداء الكفاح المسلح وأحباب المفاوضات السلمية الإمبريالية الصهيونية التي لم ولن تؤدى إلى أي شيء إلا مزيد من الخسائر للشعب الفلسطيني. ولقد كانت حماس تدعى أنها فى معسكر المقاومة وتقيم قياداتها فى دمشق مركز رفض المخططات الأستعماريه والصهيونية وتدعى أنها تكافح كفاح تحرري مسلح ضد الكيان الصهيوني من أجل التحرير الكامل. ولقد صدقهم الكثيرون والعبد لله منهم رغم أن صواريخهم الفشنك والقليلة جدا لم تسقط إلا فى الصحراء بعيدا عن الصهاينة. ولكن بمجرد أن بدأت المؤامرة الإستعمارية الصهيونية بدعم من الصهاينة العرب ضد سوريا حتى كشفت حماس عن وجهها الحقيقي المنتمى إلى من أنشأوها وكل وطني فلسطيني يعرف من أنشأها وإنتقلت قياداتها المسخرة إلى دويلة قطر الصهيونية عميلة الموساد . وما أن وصل الصهيوني مرسى وعصابته إلى السلطة فى مصر حتى كشفت قيادات حماس الصهيونية العميلة عن وجهها العميل للصهيونية بالكامل وتعاونوا مع الصهيوني مرسى والكيان الصهيوني فى تأمين الكيان الصهيوني وتوجيه جهودهم التافهة ضد مصر وسوريا وبلدان أخرى بالتعاون مع الصهاينة المتأسلمين الذين لا هم أخوان ولا مسلمين ولكن خونة وعملاء للإستعمار والصهيونية منذ أن أنشائهم الإستعمار البريطاني أوائل القرن الماضي وتوسعت خياناتهم لتشمل خدماتهم لكل الإستعمارات وصولا إلى الموساد وحتى يومنا هذا ويمارسون الإرهاب الأسود ضد الشعب المصري وشعوب أخرى بالتعاون مع حماس دون طلقه واحده ضد الكيان الصهيوني. لذلك فإن المشكلة ليست فى هذا الحكم ولكن فى قيادات حماس من الخونة وعملاء الإستعمار والصهيونية وإذا كان هنالك وطنيين شرفاء داخل حماس فلينظفوها من هؤلاء الخونة ومن العلاقة بالصهاينة المتأسلمين الخونة وأن يعودوا إلى الصف الوطني ضد الاستعمار والصهيونية
From: Mahmoud Elharis <mahmoud.elharis@gmail.com>
Date: 2014-03-06 12:24 GMT+02:00
Subject: FW: As-Safir Newspaper - محمد فروانة: التوتر المصري ـ الحمساوي: هل من مخرج؟ :: عربي ودولي
To: Mahmoud Elharis <mahmoud.elharis@gmail.com>
From: Hani Sulaibi [mailto:hani.sulaibi@gmail.com]
Sent: Thursday, March 06, 2014 11:03 AM
To: Mahmoud Elharis
Subject: As-Safir Newspaper - محمد فروانة: التوتر المصري ـ الحمساوي: هل من مخرج؟ :: عربي ودولي
محمد فراونة
التوتر المصري ـ الحمساوي: هل من مخرج؟
جاء القرار القضائي المصري بحظر أنشطة حركة «حماس» ومصادرة مقارّها في مصر، ليصب الزيت على نار العلاقات المتوترة أصلاً بين الحركة الإسلامية ونظام الحكم الذي تشكل في مصر بعد عزل الرئيس «الإخواني» محمد مرسي.
وبينما تشهد الساحة السياسية والإعلامية المصرية هجوماً حاداً ضد «حماس»، على خلفية ما يتردد عن تدخلها في الشأن المصري، وتسببها في بعض أحداث العنف التي وقعت بعد عزل مرسي في الثالث من تموز العام 2013، فإنّ الحركة تنفي ذلك نفياً قاطعاً، برُغم الصور التي خرجت لعناصر حمساوية كانت ترفع شارة «رابعة» في بعض العروض العسكرية في شوارع غزة.
وقضت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، أمس الأول، بحظر أنشطة حركة «حماس» مؤقتاً داخل مصر، وما ينبثق منها من جمعيات أو جماعات أو منظمات أو مؤسسات تتفرع منها أو منشأة بأموالها أو تتلقى منها دعماً مالياً، أو أي نوع من أنواع الدعم، وذلك إلى حين الفصل في الدعوى الجنائية المنظورة أمام جنايات القاهرة باتهامها بالتخابر واقتحام السجون.
وعزا الكاتب والباحث في العلاقات والقانون الدولي علاء أبو عامر، في حديث إلى «السفير»، القرار القضائي المصري إلى ارتباط حركة «حماس» بجماعة «الإخوان المسلمين»، التي لعبت القوى الدولية تجاهها لعبة، انساقت خلفها حركة حماس، على حد قوله.
ورأى أبو عامر أن حركة «حماس» شوهت صورتها في العالم العربي، ولدى أجهزة الاستخبارات العربية، من خلال التحريض على مصر في إعلامها الداخلي والخارجي، ما شكّل خسارةً كبيرةً لـ«حماس» خاصة، وللقضية الفلسطينية عامة.
وأضاف ابو عامر أن «حماس ما زالت تُكابر، وتعتقد أن الوضع سيتغير لمصلحتها، لكنها إذا لم تتخلص من بعض قياداتها التي زجّت الحركة في أتون الصراع الداخلي العربي، ودفعتها إلى التدخل في شؤون العربية، فلن يسمح لها العرب بالعودة إلى الصورة السابقة، وستظل محاربة وملاحقة».
واعتبر أبو عامر أن الأسوأ بالنسبة إلى «حماس» لم يأتِ بعد، مشدداً على ضرورة أن تنأى الحركة بنفسها عن سياسات «الإخوان المسلمين» بوضوح وصراحة، وأن تستوعب كل الدروس التي مضت، وأن تعيد حساباتها، لكي تظهر بصورة جديدة، ولا سيما في ما يتعلق بانخراطها مجدداً في جهود المصالحة الفلسطينية.
وأضاف أبو عامر أن «الحل الوحيد أمام إلغاء هذا القرار هو التوجه إلى إتمام المصالحة الفلسطينية، لكي تلتزم حماس بالشرعية الفلسطينية وتصبح داخل البيت الفلسطيني الواحد، وحينها ستعود الأمور عادية بينها وبين مصر».
وفي السياق، عبّر القيادي في حركة حماس، النائب في كتلة «التغيير والإصلاح» إسماعيل الأشقر عن استغرابه واستهجانه لهذا القرار، لافتاً إلى أنه «من غير المعقول أن تصبح مصر، التي كانت رائدة للعالم العربي والإسلامي، في دعمها لحركات التحرر، معادية لهذه الحركات».
وقال الأشقر لـ«السفير»: «بدلاً من أن تقوم مصر بدعم المقاومة بالسلاح والمال والدعم اللوجستي، نراها الآن تقلب ظهر المجن، وهي بذلك تريد أن تصنع عدواً وهمياً من خلال الزج بحماس ضمن الخلافات الداخلية فيها».
وأوضح الأشقر أن القرار له أبعاد خطيرة، مشيراً إلى أن «المستفيد الوحيد من ورائه هو الاحتلال الإسرائيلي».
ورأى ان «هذا قرار إسرائيلي بامتياز، والسلطات الحاكمة في مصر وقعت في سوء تقديراتها، فضلاً عن أن بالقضاء المصري أراد أن يزج نفسه في قضية سياسية خاطئة كلها ستعود على الشعب المصري بإساءة بالغة جداً».
واعتبر النائب عن «حماس» أنه لا يعقل أن يُحاسب ويُعاقب الشعب الفلسطيني على مقاومته التي استمرت ستة عقود ونصف.
وحول المخرج من أزمة العلاقات المتوترة بين «حماس» ومصر، رأى الكاتب والمحلل السياسي، وأستاذ العلوم السياسية في جامعة الأزهر، ناجي شراب، في حديث إلى «السفير»، أن على «حماس» أن تبادر إلى تقديم خطاب إعلامي هادئ، تقابله استجابة في الإعلام المصري وعدم المبالغة في ما حدث، ووضع الأمور على نصابها بالشكل الصحيح، رُغم أنّ هذا القرار مُعقد.
وأوضح شراب أن «المطلوب هو التشديد على أن غزة ليست مصدر تهديد لأمن مصر واستقرارها، من خلال إجراءات على الأرض»، لافتاً إلى أن مصر «ما زالت تفتح الباب لاحتواء القرار».
وأشار شراب إلى أن ما حدث من تدهور في العلاقات بين مصر وحركة «حماس»، سببه الانقسام السياسي الفلسطيني، الذي جعل القرار الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة رهناً لحسابات إقليمية ودولية متناقضة.
وأضاف: «مصر ليست عدواً، وغزة ليست نِداً لمصر، وينبغي أن تكون هنالك مبادرة من قبل حكومة حماس في غزة، وألا تذهب إلى التصعيد والخطاب الاستفزازي».
واستبعد شراب أن ينعكس القرار على أوضاع الفلسطينيين المتفاقمة أصلاً في غزة، مشدداً على ضرورة أن تدرك مصر أن هناك شعباً فلسطينياً يعيش في غزة بمكوناته وفصائله، ومراعاة كل الاعتبارات السياسية والإنسانية.
Sent from my iPad
--
• Adjunct Professor of Chemical /Biological Engineering, University of British Columbia(UBC), Vancouver, Canada
• Adjunct Professor of Chemical Engineering, New Mexico Tech. University, Albuquerque, USA
Ex-Quentin Berg Chair Professor of Sustainable Development ( SD), Penn State Univ., USA,
• Ex-Professor of Chemical Engineering, Auburn University, Alabama, USA
• Ex-Professor of Chemical Engineering, Cairo University, Egypt
• Ex-Professor of Chemical Engineering, King Saud University, Riyadh, Saudi Arabia
• Ex-Dean of Engineering and IT, Sinai University, Egypt
• Ex-Professor of Chemical Engineering, Universiti Putra Malaysia(UPM), Malaysia
ا.د.سعيد صلاح النشائى
أستاذ زائر الهندسة الكيميائية والكيميائية الحيوية, جامعة كولومبيا البريطانية,فانكوفر, كندا
أستاذ زائر الهندسة كيميائية, جامعة مكسيكو الجديدة التكنولوجية, ألباكيركى , الولايات المتحدة الأمريكية
أستاذ كرسي التنمية المستدامة, جامعة ولاية بنسلفانيا, الولايات المتحدة الأمريكية. سابقاً
أستاذ الهندسة كيميائية , جامعة أوبرن , ألاباما, الولايات المتحدة الأمريكية. سابقاً
أستاذ الهندسة كيميائية , جامعة القاهرة ,مصر. سابقاً
أستاذ الهندسة كيميائية , جامعة الملك سعود ,الرياض, المملكة العربية السعودية. سابقاً
أستاذ الهندسة كيميائية , جامعة أمير ماليزيا ,كوالا لامبور, ماليزيا. سابقاً
عميد كليتي الهندسة وتكنولوجيا المعلومات, جامعة سيناء,العريش ,مصر. سابقاً
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "الفكر القومي العربي" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to alfikralarabi+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to alfikralarabi@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/alfikralarabi.
For more options, visit https://groups.google.com/groups/opt_out.
No comments:
Post a Comment