المكتبة القومية
#49_عاماً_ولا_زال_أيلول_أسوداً
وحيداً يُتابع المسيرة الجنائزية التي ضمّت 7 ملايين قلب نازف . لا يؤنس وحدته ؛ فوق أسلاك الترام ؛ سوى صورة الرجل الذي تجسدت فيه آمال شعبه و آلام أُمته .
No comments:
Post a Comment