صورتين وأهم اسرار نكسة يونيو 1967
الصورة الاولى دى لمحاكمة قادة انقلاب مجموعة المشير عامر فى 20 اغسطس 1967 او عملية المزرعة او العملية جونسون كما اسماها الاستاذ ساامى شرف وامين هويدى مدير المخابرات العامه حينها ويعد أهمهم اللواء جلال الهريدى قائد سلاح الصاعقة والرجل القوى بمجموعة المشير عامر
تخيل المشير ومجموعتة اللى عليهم علامات تعجب واستفهام كتير بادارة عمليات 5 يونيو كان اول تفكرهم بعد الهزيمة المدوية الانتصار للمشير عامر وارجاعة على رأس السلطة ولو على حساب الرئيس عبد الناصر والأطاحة به
أول علامات الاستفهام دى تقييد الدفاع الجوى المصرى بخروج طائرتى المشير ومساعديه لزيارة جبهة سيناء بنفس توقيت هجوم الطائرات الاسرائيلية (أختراق موسادى ام ؟؟؟
ثانى علامات الاستفهام وأهمها هو استدعاء جميع قادة الافرع الرئيسية واللواءات بل وكل القادة الميدانيين حتى على مستوى الكتائب لمقابلة المشير عامر بمقر قيادة الجبهه ببير تمادا ميعاد اللقاء مع المشير كان نفس توقيت الهجوم الجوى الاسرائيلى بل وتم قصف منطقة تجمع القادة ولولا القدر لقتلوا جميعا - تخيل جيشنا وقت الهجوم الاسرائيلى كان بلا قادة ميدانيين بكل جبهه سيناء (المصادر سعد الدين الشاذلى -عبد المنعم خليل ومعظم قادة الجبهه حينها) انسحبت طائرتى المشير بالجو بعد رؤيتهم الهجوم الجوى الاسرائيلى ونجاة القادة الميدانين من المذبحة المدبرة لهم - هل يعد ذلك أختراق موسادى او ماذا؟؟؟؟
بالاضافة الى كثير من علامات الاستفهام الأخرى والتى لم يتم الكشف عن اى أجابة لها وأعتقد أنة لن يتم الكشف عن اجابات لها لانة ببساطة كل أنظمة الحكم الموجودة بعد عبد الناصر لا تريد كشف اى اسرار المؤامرة داخليا وخارجيا وكل ما فكرت فية تلك الانظمة هو تشوية متعمد لنظام عبد الناصر وثورة يوليو
بعد قرار الانسحاب الخاطئ والغير مدروس باى علم عسكرى والذى اصدرة المشير عامر تلفونيا بالقادة الموجودين بجبهة القتال والمخالف لتعليمات عبد الناصر والقياده السياسية بتنظيم عملية الانسحاب واقامه خطوط دفاعية بالمضايق
كان اهم شئ تفكر في مجموعة المشير عامر بعد الهزيمة والانسحاب بهذا الشكل كيفية الحفاظ على عامر بالسلطة باى شكل حتى لو تم التخطيط لانقلاب عسكرى مسلح نواتة الرئيسية مدرسة الصاعقة بأنشاص وقائدها جلال الهريدى وما دور الصاعقة فى تعطيل قوات ومدرعات العدو بالنكسة ؟؟؟؟
كل تلك الاسرار لازم تقرأها بتفاصيل العملية جونسون بقلم سامى شرف اومذكرات امين هويدى
http://elw3yalarabi.org/samy-sharaf/Samy-NSR-YRS-12.html
ودة رابط اقوال المتهمين وقرار الاتهام وتشكيل المحكمة العسكرية المشكلة
http://elw3yalarabi.org/samy-sharaf/Amer-Suicide-01.html
الصورة الثانية
من بين مئات القادة الذين بذلوا الكثير للقوات المسلحة ومصر بعمليات حربى 67 والاستنزاف واكتوبر مثل اللواء عبد المنعم خليل واللواء عبد الحميد الدغشى وغيرهم الكثير ممن قدموا التضحيات لم يجد مكتب ارشاد جماعة الاخوان ورئيسها محمد مرسى بعد تولية السلطة سوى اللواء جلال الهريدى لتكريمة ورفعة لدرجة الفريق لماذا اللواء الهريدى بالذات وتكريمة من جماعة الاخوان مما يبرز علامات استفهام دورة وتشجيعة للمشير عامر بعملية الانقلاب والاطاحة بعبد الناصر وهل كانت العملية لها اصابع اخوانية حينها بالاضافة الى الدوافع الامريكية
الصورة الاولى دى لمحاكمة قادة انقلاب مجموعة المشير عامر فى 20 اغسطس 1967 او عملية المزرعة او العملية جونسون كما اسماها الاستاذ ساامى شرف وامين هويدى مدير المخابرات العامه حينها ويعد أهمهم اللواء جلال الهريدى قائد سلاح الصاعقة والرجل القوى بمجموعة المشير عامر
تخيل المشير ومجموعتة اللى عليهم علامات تعجب واستفهام كتير بادارة عمليات 5 يونيو كان اول تفكرهم بعد الهزيمة المدوية الانتصار للمشير عامر وارجاعة على رأس السلطة ولو على حساب الرئيس عبد الناصر والأطاحة به
أول علامات الاستفهام دى تقييد الدفاع الجوى المصرى بخروج طائرتى المشير ومساعديه لزيارة جبهة سيناء بنفس توقيت هجوم الطائرات الاسرائيلية (أختراق موسادى ام ؟؟؟
ثانى علامات الاستفهام وأهمها هو استدعاء جميع قادة الافرع الرئيسية واللواءات بل وكل القادة الميدانيين حتى على مستوى الكتائب لمقابلة المشير عامر بمقر قيادة الجبهه ببير تمادا ميعاد اللقاء مع المشير كان نفس توقيت الهجوم الجوى الاسرائيلى بل وتم قصف منطقة تجمع القادة ولولا القدر لقتلوا جميعا - تخيل جيشنا وقت الهجوم الاسرائيلى كان بلا قادة ميدانيين بكل جبهه سيناء (المصادر سعد الدين الشاذلى -عبد المنعم خليل ومعظم قادة الجبهه حينها) انسحبت طائرتى المشير بالجو بعد رؤيتهم الهجوم الجوى الاسرائيلى ونجاة القادة الميدانين من المذبحة المدبرة لهم - هل يعد ذلك أختراق موسادى او ماذا؟؟؟؟
بالاضافة الى كثير من علامات الاستفهام الأخرى والتى لم يتم الكشف عن اى أجابة لها وأعتقد أنة لن يتم الكشف عن اجابات لها لانة ببساطة كل أنظمة الحكم الموجودة بعد عبد الناصر لا تريد كشف اى اسرار المؤامرة داخليا وخارجيا وكل ما فكرت فية تلك الانظمة هو تشوية متعمد لنظام عبد الناصر وثورة يوليو
بعد قرار الانسحاب الخاطئ والغير مدروس باى علم عسكرى والذى اصدرة المشير عامر تلفونيا بالقادة الموجودين بجبهة القتال والمخالف لتعليمات عبد الناصر والقياده السياسية بتنظيم عملية الانسحاب واقامه خطوط دفاعية بالمضايق
كان اهم شئ تفكر في مجموعة المشير عامر بعد الهزيمة والانسحاب بهذا الشكل كيفية الحفاظ على عامر بالسلطة باى شكل حتى لو تم التخطيط لانقلاب عسكرى مسلح نواتة الرئيسية مدرسة الصاعقة بأنشاص وقائدها جلال الهريدى وما دور الصاعقة فى تعطيل قوات ومدرعات العدو بالنكسة ؟؟؟؟
كل تلك الاسرار لازم تقرأها بتفاصيل العملية جونسون بقلم سامى شرف اومذكرات امين هويدى
http://elw3yalarabi.org/
ودة رابط اقوال المتهمين وقرار الاتهام وتشكيل المحكمة العسكرية المشكلة
http://elw3yalarabi.org/
الصورة الثانية
من بين مئات القادة الذين بذلوا الكثير للقوات المسلحة ومصر بعمليات حربى 67 والاستنزاف واكتوبر مثل اللواء عبد المنعم خليل واللواء عبد الحميد الدغشى وغيرهم الكثير ممن قدموا التضحيات لم يجد مكتب ارشاد جماعة الاخوان ورئيسها محمد مرسى بعد تولية السلطة سوى اللواء جلال الهريدى لتكريمة ورفعة لدرجة الفريق لماذا اللواء الهريدى بالذات وتكريمة من جماعة الاخوان مما يبرز علامات استفهام دورة وتشجيعة للمشير عامر بعملية الانقلاب والاطاحة بعبد الناصر وهل كانت العملية لها اصابع اخوانية حينها بالاضافة الى الدوافع الامريكية
No comments:
Post a Comment