Saturday 7 July 2012

{الفكر القومي العربي} Re: (���������������������) Re: سيدى الرئيس احذر مستشاريك

begin:vcard
fn:Ezzat Helal
n:Helal;Ezzat
email;internet:eahelal@helalsoftware.net
url:http://www.helalsoftware.net
version:2.1
end:vcard

عفوا أساتذتي الأجلاء
قرأت خبرا منذ قليل أن الرئيس قرر الإعتصام في ميدان التحرير .. ورغم أنني أختلف سياسيا من الرئيس وجماعة الإخوان إلا أنني فرحت .. هذه هي الطريقة الوحيدة الذي ينتزع بها الحقوق وليس لجان تقصي الحقائق ولا القانون .. الثورة قامت لإسقاط النظام - السلطة التنفيذية والتشريعية وأيضا القضائية والدستور فإذا بنا نعيد بناء نفس النظام .. وفقا للقانون، فإن لجنة تقصي الحقائق لن تستطيع إعادة محاكمة لا الرئيس الساقط ولا غيره ممن حكم عليهم بالبرائة .. القانون لا يتيح إلا نقض الحكم وهذا معناه هل القاضي خالف القانون بحكمه أم لا؟ أي محاكمة الحكم لا المتهمين حتى ولو ظهرت أدلة إدانتهم بعد ذلك ولا شك أن جميع القضاه حكموا بما توفر لديهم من أدلة فكان أن وصلنا إلى هذا الوضع "شهداء لا يعرف المجتمع من قتلهم" .. المسألة هي محاكمة النائب العام والسلطة التنفيذية (المجلس العسكري وقادة الشرطة) الذين أخفوا أدلة قتل الثوار .. ولابد من تطهير القضاء، فلابد من بناء سلطة قضائية مستقلة غير متواطئة مع السلطة التنفيذية الحاكمة فلا تصدقوا أن القاضي مبرأ، يحكم بما يقدم له من أدلة .. من حق القاضي أن يعيد التحقيق وأن يأمر بالبحث عن الأدلة (أدلة برائة أو أدلة إدانه) إذا رأى عدم كفاية الأدلة .. يوجد في القضاء ما يسمى اللجان الفنية .. القاضي ليس إنسان أبله يجلس على كرسي وثير يوازن بين ما تقدمه له النيابة وما يقدمه له الدفاع .. القاضي إنسان يبحث عن الحقيقة. لا تبحثوا عن حلول قانونية في ظل قضاء فاسد يتراخى عن أداء واجبه، وحاكم فاسد المفروض أن يحاكم مع من حوكموا. إذا إستمرت جماعة الإخوان وتيار الإسلام السياسي في إستثناء المجلس العسكري من عملية التطهير وبناء النظام الجديد فهذا لا يعني إلا أنهم مستمرون في التورط مع المجلس العسكري في عدائه للثورة. عفوا أساتذتي الأجلاء نحن نحتاج إلى رئيس (زعيم) قوى ينحاز إلى صف البسطاء أصحاب الثورة الحقيقيين وليس إلى النخبة (ومنها الإخوان وكبار دعاة السلفية) التي لا تبحث إلا عن مصالحها الضيقة. الرئيس المنتخب هو نقطة البداية لبناء مصر الجديدة فلا تبني يا مرسي على أساس فاسد - حكم فاسد وقضاء تابع -ل
ا يهم وليس من الضروري أن تعيد مجلس الشعب السابق .. بل شكل لجنة مستقلة لوضع دستور مدني .. وهكذا يكون البناء بالترتيب الصحيح.

عزت هلال



On 07/07/2012 10:02 ص, Yahia El-Kazzaz wrote:



عفوا سيدى

أنا لا أنصح ولا أحاسب أحدا، ولا أهاجم رئيسا مكبل بقيود تجعل وضعه إلى القعيد أكثر منه إلى السليم، كما أننى حريص على احترام رئيس منتخب هو أستاذ جامعى جليل، وأردت لفت النظر لرؤية خاصة بى ليست بالضرورة صحيحة. تقصى الحقائق وجمع الأدلة مسئولية النائب العام وليست لجنة حكومية فاللجان الحكومية معروف مهمتها قتل المواضيع ودفنها، مانحن بصدده أدلته معروفة ومرتكب القتل معلوم وبحاجة إلى محاكمات ثورية إن كنا نؤمن بأن ماحدث ثورة، أما إن كنا نعتبرها جناية كما اعتبرتها النيابة العامة فالأدلة تم طمسها. تقديم البلاغات للنائب العام وإجباره على إعادة محاكمات القتلة ومحاسبته على الأدلة التى أخفاها هى البداية الحقيقية لإعادة محاكمات القتلة، والقتلة المختبئين فى أزياء رسمية. بلا جدال إننى حريص على نجاح رئيس منتخب استهل أولى خطواته الرسمية بتقدير العلم والعلماء بإلقاء أول خطاب رسمى فى جامعة القاهرة، وأن اختلافى فى الرأى مع الآخرين لايعنى عدم تقدير دورهم ودعمهم فى اللحظات القاسية، وأعلن تأجيل تحفاظاتى واختلافاتى حتى يصير الرئيس قويا عفيا فى رئاسته يملك من القوة ما يمكنه من البطش والتنكيل 

يحيى القزاز 

 
 
On Sat, 7/7/12, BAHAUDDIN <el_prince70@hotmail.com> wrote:

From: BAHAUDDIN <el_prince70@hotmail.com>
Subject: Re: سيدى الرئيس احذر مستشاريك
To: "Yahia El-Kazzaz" <yahiaelkazا@yahoo.com>
Date: Saturday, July 7, 2012, 2:21 AM


السلام عليكم سيدي الدكتور يحيى

  بعد خالص التحية والتبريكات خاصة ونحن ننتظر شهر رمضان الفضيل أعاده الله علينا وعلى الأمة بالخير والرحمات
دعني سيدي أخالفك الرأي في موضوع لجنة تقصي الحقائق التي ليس معناها - من وجهة نظري المتواضعة - أنها تساوي بين الطرفين ... ولكن نحن في وضع شائك فكلنا نعرف الحقيقة ولكن هذا للأسف لا يكفي فلدينا أحكام قضائية برأت معظم المتهمين إن لم يكن كلهم ... والأدلة تم اللعب بها وفيها وتم التغاضي عن الباقي فما العمل إذن وقد تعهد الرئيس بتحمل دم الشهداء والإتيان بحقهم لذا يجب أن يكون وراءه سند قانوني يرتكز عليه لأنه لا يصح ولن يتركوه اذا قال انا الرئيس وأعلم الحقيقة مثل كل الناس والداخلية والجيش هم المتواطئون والقتلة ويجب محاسبتهم لأنه بذلك سيهدم المعبد على كل من فيه ... من الواضح منذ بداية تولي الرئيس أنه لا يريد التصادم وسيلاعبهم بالقانون كما لعبوا رغم أني أتفق ان هناك أمورا تحتاج فعلا حازماً سريعا أولها الإعلان المكبل لكن هكذا هو اتجاهه وميله لذا علينا النصح والإنتظار لنرى ما سيفعله في الوقت المتاح ثم نحاسبه ...
والله ولي التوفيق ؛-)

Bahauddin Mohammad.
mob.; 0564412232.

في Jul 6, 2012، الساعة 8:24 PM، كتب Yahia El-Kazzaz <yahiaelkazzaz@yahoo.com>:



سيدى الرئيس احذر مستشاريك

 

ما اشار به مستشارو د. مرسى رئيس الجمهورية عليه، وأصدر به قرارا جمهوريا يقضى بتشكيل لجنة لجمع المعلومات والأدلة وتقصي الحقائق بشأن وقائع قتل وشروع في قتل وإصابة المتظاهرين السلميين منذ الثورة فى 25 يناير 2011 وحتى توليه الرئاسة فى 30 يونية 2012، فيه إساءة بالغة للرئيس وللثورة وللشهداء.

معنى هذا القرار أن الرئيس مؤمن بأن ماحدث هو مشاجرة بين قبيلتين نتج عنها قتلى ومصابين ومطلوب لجنة جمع معلومات وتقصى حقائق لمعرفة الحقيقة، وفى هذا مساواه بين الثوار والبلطجية، ومساواة بين الشهداء العزل الذين مثواهم الجنة والمقتولين الذين مثواهم النار (طبقا لحديث رسول الله ص إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول فى النار، قالوا وكيف المقتول، قال لأنه كان حريصا على قتل اخيه)

الحقيقة واضحة ياسيادة الرئيس بأن ماحدث ثورة بغير لبس، رئاستك أحد نواتجها، والقتلة معروفون وهم أعداء الثورة. هذا قرار جمهورى معيب لايجب ابدا أن يمهر بتوقيعكم ففيه من الإساءة إليكم أكثر مما به من الصواب. نعرف أن هناك عبوات مفخخة موضوعة أمامكم نحن نقدرها، ونتمنى على مستشاريكم حسن تقديرها، وإلا كانوا يقومون بتحريض الشعب والثوار ضدك ولافرق إن كانوا عن جهل بدون قصد أو بمعرفة وعن عمد. إن كانوا يريدون تفجير الموقف وتأليب الشعب ضدك هروبا من أزمة مستحكمة الهدف منها وضع الشعب والثوار طرفا فى الضغط على رئيس -وُضع فى نفق مسدود-  لإفشال  رئاسته، لكى يكون مبررا وشماعة يلقى عليها مخطط إفشال الرئاسة.. طريقة ليست ذكية بل بالغة الغباء أن يقوم الأنصار بدفع من يختلفون معهم فى الرأى مع الرئيس وتصديرهم كمصيدة لإخطائه وإفشال رئاسته. نحن نختلف مع بعض توجهاتكم لكننا نقدر الظرف واحرص على نجاحك فى مهمتك من جماعة لاتعرف إلا مصالحها، ففى نجاحك لبنة فى مبنى وخطوة على الطريق الصحيح لمن يأتى بعدك، يبدأ من حيث انتهيت ولايعيد البناء من البداية فيستنزف الجهد ويضيع الوقت.

أعداء الثورة معروفون ومنهم الشرطة الفاسدة التى مازالت تمارس هوايتها فى تفجير المجتمع المصرى، وفى احداث قسم أول مدينة نصر خير دليل فجر 6/7/2012. وعلينا ألا ننسى أن الثورة عندما قامت فى 25 يناير قامت على الشرطة المصرية الفاسدة، والتسامح مع الفاسدين ضعف ويطلق أياديهم فى التخريب ويجعلهم يعيثون فى الأرض فسادا. تطهير الشرطة من الفاسدين واجب وطنى.

التحديات التى تحاصرك سيادة الرئيس صعبة، وطوق النجاة هو الجوء إلى الشعب وليس جماعة الإخوان، ومصارحته بالصراع الخفى.. ونحن نستشعره وإن كنت تخفيه. أختارك الإخوان رئيسا لسلطة واخترناك قائدا للثورة، وعندما تفشل الشرعية الدستورية فى تمكينك فالشرعية الثورية هى البديل.. ولابديل عن الشعب، فحجم الجماعة بدا واضحا فى الانتخابات الأولى للرئاسة، ولم تكن قادرة على انجاحك فى جولة الإعادة لولا الشعب والقوى الثورية الذين اختاروك وفضلوا مسيرة الثورة عن  الحصول على سلطة منزوعة حرية الحركة ومكبلة  عن اتخاذ القرار.

د.يحيى القزاز

6/7/2012



__._,_.___


��� ������ �� ���� ������

����� ��� ���� ���� �����

����� ����� ������ ������

���� ����� ����� ������

����� ������ �����޺ ��

���� ����� ����� �������

����� ������� ��� �����

����� ����� ���� ������

����� ��� ���� ���� ���

��������: ����� ��� ������





Your email settings: Individual Email|Traditional
Change settings via the Web (Yahoo! ID required)
Change settings via email: Switch delivery to Daily Digest | Switch to Fully Featured
Visit Your Group | Yahoo! Groups Terms of Use | Unsubscribe

__,_._,___


No comments:

Post a Comment