أ. د. عبدالستار قاسم
0599377033
092537982، 092537617
الاسم: عبد الستار توفيق قاسم الخضر
من مواليد: دير الغصون/ طولكرم/فلسطين 21/9/1948.
الحالة الاجتماعية: متزوج من أمل فيصل الأحمد وله من البنين والبنات محمد وميس وفيصل وسماح.
المؤهلات العلمية:
أولا: درجة البكالوريس في العلوم السياسية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة؛
ثانيا: درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة ولاية كنساس الأمريكية؛
ثالثا: درجة الماجستير في الاقتصاد من جامعة ميزوري الامريكية؛
رابعا: درجة الدكتوراة في النظرية السياسية من جامعة ميزوري عام 1977.
اللغات:
بالإضافة إلى العربية يستطيع استعمال: اللغة الانكليزية بكفاءة عالية، اللغة الفرنسية قراءة وقدرة على الفهم، واللغة العبرية قراءة مع قدرة معقولة على المحادثة.
الرتبة الأكاديمية: أستاذ (بروفيسور)
الإنجازات العلمية الكتابية:
أولا: كاتب للعديد من الكتب منها الفلسفة السياسية التقليدية، سقوط ملك الملوك (حول الثورة الإيرانية)، الشهيد عز الدين القسام، مرتفعات الجولان، التجربة الاعتقالية، أيام في معتقل النقب، حرية الفرد والجماعة في الاسلام، المرأة في الفكر الإسلامي، سيدنا إبراهيم والميثاق مع بني إسرائيل، الطريق إلى الهزيمة، الموجز في القضية الفلسطينية، قبور المثقفين العرب، المنهج الاستقرائي في القرآن الكريم، الحرية والتحررية والالتزام في القرآن الكريم.
ثانيا: كاتب لأكثر من مائة بحثا منشورا في مجلات ودوريات علمية متنوعة.
ثالثا: كاتب لآلاف المقالات المنشورة في المجلات والدوريات والصحف المحلية والعربية والدولية.
قائمة ببعض الأبحاث التي قام بنشرها منذ عام 2000:
1- حرية الفرد والجماعة في الإسلام، بيروت، دار شرق المتوسط للنشر، 2002 . هذا كتاب بحث علمي محكم من حوالي 300 صفحة.
2- الحياة العامة للمرأة المسلمة، عمان: دار وائل للنشر2003. كتاب بحث علمي محكم من حوالي 160 صفحة.
3- الاستراتيجية الأمريكية الجديدة وانعكاسها على العرب، 2004.
4- العلاقات بين حماس والأردن، السياسة الدولية، القاهرة، 2005.
5- السلام والمقاومة في ضوء المتغيرات الدولية الآنية، 2009.
6- روسيا بين الاحترام والقطبية، دار الخليج للدراسات الاستراتيجية، 2009.
7- سياسة روسيا في المنطقة العربية الإسلامية، 2009 منشور في كوريا الجنوبية باللغة العربية، جامعة كونكوك. Journal of Greater Middle Eastern Studies, ISSN 2006-1913, 2009.
8- أزمة المعيار الأخلاقي عند العرب، 2010. لم أحصل على توثيق نشره من مجلة نزاهة التي نشرته.
9- التحرر من اقتصادات القمار والخداع. مقطوعة فكرية فلسفية مقيمة ومنشورة من قبل جامعة القدس، 2010.
10- أمن نفط الخليج، بغداد، دار حمورابي للدراسات، 2011.
11- القضية الفلسطينية بين 1948-1973، كتاب الدراسات الفلسطينية المحكم من قبل جامعة النجاح، ص ص 105-158.
12- المنهج الاستقرائي في القرآن الكريم، الدار الجامعية للنشر في الإمارات العربية، واتحاد الكتاب الفلسطينيين في غزة 2011. الكتاب محكم من قبل اتحاد الكتاب.
13- خنق إيران وخنق هرمز، بغداد، دار حمورابي للدراسات، 2012.
14- الحرية والتحررية والالتزام في القرآن، هذا كتاب بحث علمي من 180 صفحة. القدس، مركز الديمقراطية وتنمية المجتمع، 2012.
15- Palestinian Political Elites and tribalism, Seol, Korea, Konkok University 2005
16- Palestinian Religious Elites and Tribalism, seol Korea. Konkok University 2006
17- Palestinian Military Elites and Tribalism, seol, Konko University 2007
18- The Concept of Freedom in the Quran, American International Journal of Contemporary research, Vol 2, #4, 2012
19- Dailectics of Strangling Iran and Hurmoz, American International Journal, Vol 2, #6, 2012
20- Islamic Resistance Movement (Hamas) Performance Evaluation, American International Journal, Vol 2, # 9, 2012.
النشاط اللامنهجي: مساهم نشط في ميدان المحاضرات العامة والندوات، وسبق أن شغل مواقع عديدة في الجمعيات والمؤسسات المجتمعية.
الجوائز العلمية: أول من حاز على جائزة علمية في جامعة النجاح الوطنية. حائز على جائزة عبد الحميد شومان للعلماء الشبان العرب لعام 1984.
المؤتمرات العلمية: ساهم في العديد من المؤتمرات العلمية المحلية، أما مساهمته في المؤتمرات العربية والدولية بقيت محدودة بسبب منعه من السفر خارج البلاد.
مواقع العمل:
أولا: عمل في الجامعة الأردنية برتبة أستاذ مساعد عام 1978 وأنهيت خدماته بعد سنة ونصف (عام 1979) لأسباب سياسية على إثر اجتياح إسرائيل لجنوب لبنان.
ثانيا: يعمل في جامعة النجاح الوطنية منذ عام 1980.
ثالثا: يعمل أحيانا غير متفرغ في الجامعات الفلسطينية.
رابعا: عمل في جامعة القدس لمدة عام دراسي 2009/2010 وذلك في إجازة تفرغ علمي.
تصنيف
مصنف من إحدى دور النشر العالمية على أنه من أفضل مائة كاتب في العالم.
الأكثر أو الأول
أول حامل شهادة دكتوراة فلسطيني يعتقله الاحتلال الصهيوني.
أكثر فلسطيني يحمل تهما بالتحريض من قبل الاحتلال الصهيوني.
أكثر أكاديمي عربي تعرض في العصر الحديث للملاحقة والأذى من قبل سلطات عربية وصهيونية، وصمم على عدم الهجرة والبقاء على أرضه العربية.
أول أكاديمي في التاريخ يمضي إجازة التفرغ العلمي معتقلا لأسباب سياسية غير معلنة، وذلك سنة 1999/2000، وذلك لدى سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني.
التفرغ العلمي
حصل على إجازة التفرغ العلمي من جامعة النجاح الوطنية للعام الأكاديمي 1999/2000، وقد اعتقلته السلطة الفلسطينية وقضى إجازته العلمية في معتقل أريحا.
حصل على إجازة تفرغ ثانية من جامعة النجاح عام 2009/2010، وقضاها في جامعة القدس.
انتهاء العمل
انتهى عمله في جامعة النجاح الوطنية بتاريخ 30/أيلول/2013 بسبب بلوغه الخامسة والستين.
العنوان الحالي: السكن نابلس الجديدة، مدينة نابلس. العمل: مكتب خاص في عمارة البساتين، مركز مدينة نابلس، فلسطين.
الاعتقالات:
اعتقلته السلطات الصهيونية عدة مرات منها أربع فترات إدارية خلال الانتفاضة/1987، ومنها مدد قصيرة خضع فيها للتحقيق في الزنازين. دوهم منزله في نابلس وفي دير الغصون عدة مرات ووُضع تحت الإقامة الجبرية، ومُنع من السفر منذ عام 1981، ووجهت ضده ثلاث تهم تحريض.
تعرض لمحاولة اغتيال على أيدي رجال المخابرات الفلسطينية عام 1995 وأصيب بأربع رصاصات. واعتقلته السلطة الفلسطينية عام 1996 لأسباب غير معروفة، وعام 1999 وعلى خلفية بيان العشرين، وعام 2000 لأسباب غير معروفة. وقد قام عناصر من الأمن الوقائي الفلسطيني لمحافظة طولكرم بإحراق سيارته في أيار عام 2005. قام الاحتلال الإسرائيلي بالاعتداء على ذات السيارة في تموز عام 2005. وقد قامت عناصر من أجهزة الأمن الفلسطينية بالاعتداء على سيارته في 14/6/2007 ودمرتها بالرصاص. وقامت أيضا السلطة الفلسطينية باعتقاله بتاريخ 28/7/2008 دون إبداء أسباب. وقام أشخاص من الأمن الفلسطيني بإحراق سيارته بتاريخ 23/كانون ثاني/2009، وذلك داخل منزله بنابلس، وقد أتت النيران على السيارة بكاملها. وقد اعتقلته السلطة الفلسطينية بحجة جنائية بتاريخ 20/نيسان/2009 لمدة ثلاثة أيام بتهمة ذم اثنين من الذين اعتدوا على الناس في مدينة نابلس، وذلك دون تقديم أي دليل.
تقدم الاثنان بدعوى قضائية ضده، واستمرت جلسات المحكمة على مدة سنة ونصف تقريبا. وأخيرا قررت المحكمة بتاريخ 9/تشرين ثاني/2010 براءته من التهم الموجهة ضده.
تقدم بشكوى تعويض ضد السلطة الفلسطينية، وقضت المحكمة بتعويضه.
الإيقاف عن العمل في جامعة النجاح الوطنية
نظرا لتوجيهه انتقادات علنية مكتوبة لإدارة جامعة النجاح الوطنية، قامت السلطة الفلسطينية باعتقاله جنائيا، وقامت إدارة الجامعة بإيقافه عن العمل وأوقفت راتبه. وجه الانتقاد بتاريخ 21/آب/2011، وتم اعتقاله بتاريخ 25/آب/2011 ولمدة ثلاثة أيام. وقد برأته المحكمة بنابلس من التهم التي نسبت إليه بتاريخ 10/تشرين/2011، وعاد إلى الجامعة.
المهارات:
أولا: قدرة على استعمال الحاسوب؛
ثانيا: قدرة على استعمال الشبكة الإليكترونية؛
ثالثا: قدرة عالية على طهي الطعام اللذيذ.
رابعا: شهادة في الإسعاف الأولي
الملاحقة المستمرة: نموذج من قرون الظلام العربية
يهزأ العرب بالأوروبيين عندما يدرسون تاريخ القرون الوسطى التي ساد فيها الظلم والظلام. نحن العرب نتحدث عن تلك القرون وكأنه لا يوجد لدينا قرون مثلها وأسوأ منها في البطش والقمع ورفض النور والضياء. أقدم هنا للإعلاميين والمؤرخين والبحاثة موجزا لما تعرضت له من تهديد ووعيد وغدر من قبل الذين يظنون أنهم مفوضون من الله، وأن وجودهم على الأرض كان بفعل قدر إلهي وفيض من النعيم:
تعرضت للتهديد بالقتل المرات التالية:
1- نقل لي شخص من نابلس رسالة من المخابرات الأردنية عام 1984 تهددني فيها بالقتل؛
2- تعرضت للتهديد بالقتل بعد إشاعات بأنني أيدت أبو موسى ضد عرفات. كان هناك من يظن أنني كنت عضوا في حركة فتح، وقررت الانشقاق؛
3- هددني بعض الفتحاويين بالقتل بعد أن نشرت كراسا انتقدت فيه عمليات الغش الجماعية والواسعة في امتحان الثانوية العامة (التوجيهي)، واعتبرت عملية الغش تدميرا ذاتيا؛
4- قام بعضهم (معروفون لدي) بإطلاق النار علي عام 1995، وأصبت بأربع رصاصات؛
5- نشرت صحيفة صهيونية أسماء مرشحين للاغتيال من قبل المخابرات الإسرائيلية كان اسمي من بينهم؛
6- قام أحدهم بإطلاق النار حولي في المدرسة الصناعية بنابلس عندما منعت طلاب التوجيهي من الغش، وقد اعترف مطلق النار فيما بعد أن زملاءه كانوا يحرضونه على قتلي؛
7- نشر موقع صهيوني إليكتروني مقالا لأحد الكتاب الصهاينة دعا فيها الحكومة لقتلي؛
8- قام أحد بتحذيري وذلك بإطلاق النار في المحيط الذي كنت فيه وبصورة واضحة لا لبس فيها. لم يكلمني، لكن رسالته كانت واضحة؛
9- اقترب أحدهم من بيتي بنابلس، وأخذ بإطلاق النار في الهواء، وهو يحدق بشرفة بيتي؛
10- هددني أحدهم بالقتل لأن أحد طلابي ذكر اسمه في قاعة الصف بشأن مسألة مالية.
11- تم تهديدي بالقتل عبر الهاتف بتاريخ 27/4/2009؛ وقد تقدمت للمحكمة بنابلس من أجل الكشف عن رقم الهاتف.
12- قامت سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني باعتقالي بتاريخ 2/2 شباط)/2016 وذلك على خلفية مطابتي بتطبيق القوانين المعمول بها في منظمة التحرير الفلسطينية وفي السلطة الفلسطينية. طالبت بتطبيق القانون الثوري الفلسطيني الذي يقضي بإعدام كل من يتخابر مع إسرائيل أو يتعاون معها أو يلقس سلاحه بطريقة شائنة، الخ. وطالبت بتطبيق قانون الانتخابات للسلطة الفلسطينية والذي يقضي بألأن مدة رئاسة السلطة أربع سنوات. عباس انتهت مدته كرئيس للسلطة عام 2009، ولكنه مستمر في موقعه ولم يدع لعقد انتخابات جديدة. اعتقلوني ووضعوني في مكان قذر مع سجناء جنائيين، وعفن وتفوح منه الروائح الكريهة ومكتظ بالنزلاء الجنائيين. استمر اعتقالي مدة خمسة أيام.
أما حالات إلحاق الأذى فمن الصعب إحصاؤها، وأعدد هنا بعضها دون ذكر أذى الاحتلال الصهيوني:
1- أتعرض لحملات تشهير مستمرة بخاصة من قبل فصائل فلسطينية تعترف بإسرائيل. وقد كانت تأتي أوامر من الخارج ومن قيادات فلسطينية لمجموعات فلسطينية للتشهير بي. لقد روجوا الإشاعات والأكاذيب، وصنعوا لدى الكثير من الناس انطباعات سيئة جدا عني. لكن المشهرين يصابون بالاكتئاب كلما رأوني صامدا قادرا على إثبات نقيض ما يروجون؛
2- سحبت المخابرات الأردنية جواز سفري ومنعتني من التنقل؛
3- تم تنفيس إطارات سيارتي الأربع ذات ليلة؛
4- قام أحدهم بحرق سيارتي عام 2005؛
5- تم تكفيري على المنبر يوم جمعة بسبب قولي بأن الإنفاق على الجهاد أولى من الإنفاق على الحج. منذ ذلك الحين والعديد من الناس يظنون أنني كافر وملحد؛
6- عملوا على إيذائي باستمرار في موقع العمل، وتآمر علي مدرسون جامعيون وإداريون كثيرا وحاولوا المس بي؛ وقد تعمدوا باستمرار تحريض رئيس مجلس أمناء الجامعة ضدي بنقل كلام كاذب لا أساس له من الصحة؛
7- عملوا على تعطيل ترقيتي الأكاديمية مدة ثلاث سنوات، واتصلوا بمقيمين لإعطاء ردود سلبية حول أعمالي العلمية؛
8- المخابرات الأردنية تمنع زوجتي من دخول الأردن؛
9- حاولوا، بالتحديد المخابرات الفلسطينية التي تنسق مع إسرائيل، توريطي مع عاهرات من أجل الإساءة لسمعتي وفشلوا؛
10- رفضت السلطة الفلسطينية توظيف زوجتي، علما أن الاحتلال دأب على رفض تعيينها منذ عام 1983؛
11- اعتقلتني السلطة الفلسطينية عدة مرات، فضلا عن اعتقالات الاحتلال. اعتقلتني السلطة الفلسطينية أعوام 1996، 1999، 2000، 2008، 2009، 2011.
12- أطلقوا النار على سيارتي وأصابوها بحوالي 60 رصاصة مما أدى إلى إلحاق أضرار كبيرة فيها وذلك بتاريخ 14/6/2007؛
13- قاموا بإحراق سيارتي بالكامل بتاريخ 23/1/2009؛
14- تم تدبير شكاوى ضدي بإساءة سمعة شخصين وذلك على خلفية انتقادي القوي للفلتان الأمني في الضفة الغربية وغزة، وتم احتجازي في السجن الجنائي لثلاثة أيام.
15- تم اعتقالي بتاريخ 25/8/2011 بسبب انتقادي العلني والمكتوب لإدارة جامعة النجاح لمدة ثلاثة أيام، وتم إيقافي عن العمل وإيقاف راتبي.
16- حتى كلب الحراسة قتلوه بتاريخ 16/9/2014.
17- تم اعتقالي بتاريخ 2/شباط/2016 من قبل السلطة الفلسطينية على خلفية دفاعي عن تطبيق القانون. وقد حرض ضدي تلفزيون فلسطين الرسمي وكذب على الناس قائلا بأنني أدعو إلى قتل عباس. لقد هيج الرأي العام، لكنهم خسروا المعركة الإعلامية على مستوى العالم.
هذا غيض من فيض. لا شك أن الحياة صعبة، لكن القضية قضية وطن مقدس أمانته في رقابنا.
No comments:
Post a Comment